أبرز المعلومات عن برنامج التدريب بالأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية السعودية.. احتلت محرك البحث جوجل تزامنًا مع استقبال طلبات التقديم على برنامج التدريب المبتدىء بالتوظيف عقب الانتهاء من المرحلة الثانوية.
وأوضحت الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "X" تويتر سابقًا، أن التقديم متاح لخريجي الثانوية داعية الطلاب والطالبات في التقديم على برنامج التدريب المبتدئ بالتوظيف حتى يوم 17 يناير 2024، وذلك عبر الرابط التالي.
ونستعرض في التقرير التالي أبرز المعلومات عن برنامج التدريب بالأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية
التدريب متاح للجنسين ويقدم طلب الالتحاق الكترونيًا من خلال الموقع الالكتروني الخاص بالأكاديمية، ويتم التواصل مع المتقدمين عند استكمال متطلبات القبول عن طريق البريد الإلكتروني والرسائل النصية.التدريب يكون باللغة الإنجليزية.مدة التدريب هي 27 شهرًا مقسمة الى ثلاثة فصول تدريبيه في العام الدراسي.التدريب في الأكاديمية مبتدئ بالتوظيف للذكور والاناث، حيث يقوم المتدرب بتوقيع عقد العمل المبتداء بالتوظيف مع إحدى الشركات الرائدة في مجال الصناعات العسكرية ويتم الإلتحاق بالوظيفة في الشركة بعد انتهاء المتدرب من البرنامج التدريبي.التدريب يكون بنظام اليوم الكامل ونقدم 30 ساعة تدريبية في الأسبوع بواقع 5 ايام أسبوعياً.لا توفر حاليًا الاكاديمية سكن لطلابها، وأكدت الأكاديمية انه سوف يتوفر السكن لاحقاً خلال العام الدراسي القادم.شروط القبول في الأكاديمية تشمل الآتي:أن يكون المتقدم سعودي الجنسية وحامل للهوية الوطنية.ألا يزيد عمر المتقدم عن 25 سنة عند التقديمأن يكون المتقدم لائقا طبياً (يحدد بعد اجتياز الفحص الطبي)أن يكون حاصلاً على شهادة الثانوية العامة (تخصص علمي)أن تكون نسبة الثانوية العامة 80% كحد أدنىألا يكون المتقدم قد تم دعمه سابقا من صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) أو عبر برنامج دعم نمو توطين المنشآت (توطين)اجتياز المسح الأمنيأن تكون نسبة درجة قياس 75% كحد أدنىألا يتجاوز تاريخ اختبار قياس 5 سنوات.يذكر أن تأسيس الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية جاء من منطلق رؤية الهيئة العامة للصناعات العسكرية في توطين قطاع الصناعات العسكرية بالمملكة ليكون قطاع واعد ومستدام، حرصت الهيئة على تنمية وصقل معارف وقدرات العنصر البشري في المجالات والتخصصات التقنية والعلمية المتخصصة والمرتبطة بالصناعات العسكرية والدفاع والأمن، فأسست الأكاديمية والتي أعلنت عنها في عام 2022، والتي تهدف من خلالها المساهمة في تحقيق مستهدفات التوطين، وبما يلبي متطلبات خطة سلاسل الإمداد، لتحقيق أحد مخرجات استراتيجية القوى البشرية، وذلك وفق موقع الأكاديمية الإلكتروني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية الثانوية السعودية المملكة العربية السعودية الأکادیمیة الوطنیة للصناعات العسکریة برنامج التدریب
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات والأكاديمية العسكرية يلتقون طلاب "الرواد الرقميون" لدعم جيل رقمي جديد
بيان اعلامي
وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومدير الأكاديمية العسكرية المصرية يلتقيان بطلبة المبادرة الرئاسية الرواد الرقميون
الدكتور عمرو طلعت: هدفنا تنفيذ رؤية السيد الرئيس فى اعداد جيل من الكوادر الشابة الرقمية المتميزة
القاهرة فى 11 ديسمبر 2025
التقى الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والفريق أشرف سالم زاهر مدير الأكاديمية العسكرية المصرية، بطلبة المبادرة الرئاسية الرواد الرقميون Digilians وذلك بمركز الدورات المدنية بالأكاديمية العسكرية المصرية بمصر الجديدة. حيث تعد المبادرة منحة تدريبية مجانية بالكامل يتم تنفيذها بالتعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والأكاديمية العسكرية المصرية، وبالشراكة مع كبرى الشركات التكنولوجية المحلية والعالمية وكذلك الشركات المتخصصة فى تنمية المهارات الشخصية واللغوية والجامعات الدولية.
وتوفر المبادرة مجموعة واسعة من البرامج الأكاديمية المتنوعة التى يختار المتدرب من بينها عند التسجيل، وتشمل برنامج الدبلوم المكثف (4 أشهر) وبرنامج الدبلوم المتخصص (9 أشهر)، وبرنامج الماجستير المهنى (12 شهر) وبرنامج ماجستير العلوم (24 شهر) .
هذا وقد قام وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومدير الأكاديمية العسكرية، بجولة داخل الأكاديمية لتفقد مقار الدراسة والإعاشة وكذلك مستشفى الأكاديمية. كما قاما بتفقد معامل التدريب لمتابعة سير العملية التدريبية فى المنحة، والتأكد من جودة التنفيذ وفاعلية المحتوى التدريبى، على النحو الذى يسهم فى تمكين الشباب وتوسيع نطاق فرص التوظيف فى القطاعات الرقمية.
ودار حوار بين وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومدير الأكاديمية العسكرية المصرية وطلبة مبادرة الرواد الرقميون، حول برامج التدريب فى المبادرة حيث أشاد الطلاب بالمحتوى التعليمى والتدريبى المتميز الذى يتلقونه خلال دراستهم فى المبادرة، وأكد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن ما يحصلون عليه من تدريب فى المبادرة سيعزز من قدرتهم في الحصول على فرص عمل متميزة بعد تخرجهم.
وأطلع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومدير الأكاديمية العسكرية على التطورات الجارية فى تنفيذ البرامج التدريبية، والتى تستهدف تزويد الطلاب بالمهارات الرقمية المتقدمة وتعزيز قدراتهم فى مجالات التكنولوجيا الحديثة، بما يدعم جاهزيتهم لسوق العمل ويسهم فى بناء كوادر رقمية مؤهلة. حيث تم تفعيل أربعة مسارات تدريبية ضمن برنامج الدبلوم المتخصص (9 أشهر) وهى: تطوير البرمجيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، والذكاء الاصطناعى وعلوم البيانات، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعى التطبيقى وتحليل البيانات.
وأكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أهمية هذه المبادرة فى إعداد كوادر شابة مؤهلة تمثل ركيزة أساسية لبناء مصر الرقمية، موضحا أن المبادرة لجميع الشباب من الجنسين، من مختلف التخصصات الأكاديمية والمهنية، ومن كافة محافظات مصر.
وقدم الدكتور عمرو طلعت، الشكر والتقدير للفريق أشرف زاهر، على الجهود المبذولة فى تطوير ورفع كفاءة أماكن الدراسة والإعاشة داخل مقر الأكاديمية المصرية بمصر الجديدة، موضحا أن الهدف كان عند بدء المبادرة هو تنفيذ رؤية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى اعداد جيل من الكوادر الشابة الرقمية المتميزة.
وأشار إلى أهمية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتداخلها فى كل القطاعات والاعتماد عليها بما أدى إلى تزايد الطلب على توظيف الكفاءات المتخصصة فى كافة مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، موضحا أن مراكز التعهيد التى تقيمها شركات عالمية فى مصر توظف شباب مصريين، مشيراً إلى توقيع مؤخرا 55 اتفاقية فى مجال التعهيد مع شركات عالمية لتوظيف 75 ألف شاب وفتاة خلال 3 سنوات.
وذكر أن مبادرة الرواد الرقميون تؤهل الملتحقين بها للمنافسة فى الحصول على وظائف فى شركات عالمية فى مصر وفى كل دول العالم.
حضر اللقاء الدكتورة/ هدى بركة مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتنمية المهارات التكنولوجية.
الجدير بالذكر أن مبادرة الرواد الرقميون تقدم تدريباً علمياً وعملياً للشباب فى التخصصات التكنولوجية، بالإضافة إلى توفير برامج تدريبية متخصصة لتنمية المهارات الشخصية واللغوية والقيادية، إلى جانب دعم قدرات المتدربين فى مجالى العمل الحر وريادة الأعمال، بما يعزز تنافسيتهم فى أسواق العمل المحلية والدولية فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.