بوابة الوفد:
2025-07-30@22:34:14 GMT

في الصدارة.. فيلم شماريخ يحصد أكثر من 400 ألف أمس

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

استطاع فيلم شماريخ، بطولة آسر ياسين وأمينة خليل، أن يحصد أمس الإثنين إيرادات بلغت 410 آلاف و50 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

 

فيلم "شماريخ" من بطولة آسر ياسين وأمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، مصطفى درويش، ومحمد ثروت، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة، ومن إنتاج شركة سي سينما برودكشن هاني نجيب وأحمد فهمي.

 

ويحكي فيلم شماريخ في إطار من الحركة والتشويق، يدور العمل حول فكرة الضغوطات التي يتعرض لها الإنسان في الحياة، من خلال رجل أعمال يقع في حب فتاة، وتصل حياته إلى مرحلة من الضغوطات والمصاعب.

 

حلت الفنانة أمينة خليل، الخميس الماضي، ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها «معكم»، والذي كشفت خلاله العديد من الأسرار الشخصية والفنية، إضافة إلى كواليس تصوير مشاهدها في فيلمها الجديد «شماريخ».

 

 وتحدثت أمينة خليل عن أصعب المشاهد التي واجهتها خلال فترة التصوير، قائلة: « كان في مشهد في نص الصحراء والجو برد جدا، وفى بيت صغير من الخشب والمفروض نولعه نار، وبعد ما عمرو سلامة ولَّعه قال ليا يلا ادخلى جوا البيت، وبيتكلم بشكل عادى جدا أكنه أمر عادى".

 

 وقالت «أمينة»: "في مشهد تانى مثلا يقولى إنتى هتقفى، وفى ثعلب هيلف حواليكي وبيتكلم بشكل يحسسك إنك عادى بس أنا ببقى مبسوطة أكتر لما بيكون التحدى أقوى".

 

 وأضافت: "سبق لي وعملت مع المخرج عمرو سلامة قبل ذلك، في فيلم الشيخ جاكسون وأنا أثق فيه جدًا، وفي رؤيته، وفي الغالب لا تتكون عندي فكرة الثقة العمياء في المخرج".

 

 واستكملت: "عندما روى لي عمرو سلامة حكاية فيلم شماريخ أدخلني في عالم الفيلم بشكل كبير جدًا، ومنذ تلك اللحظة وأنا قررت أن أقدم هذا الفيلم، ومؤمنة به جدًا، خصوصًا أنه يضم مقومات النجاح السينمائي".

فيلم شماريخ تفاصيل فيلم شماريخ

فيلم "شماريخ" من بطولة آسر ياسين وأمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، مصطفى درويش، ومحمد ثروت، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة، ومن إنتاج شركة سي سينما برودكشن هاني نجيب وأحمد فهمي.

 

ويحكي فيلم شماريخ في إطار من الحركة والتشويق، يدور العمل حول فكرة الضغوطات التي يتعرض لها الإنسان في الحياة، من خلال رجل أعمال يقع في حب فتاة، وتصل حياته إلى مرحلة من الضغوطات والمصاعب.

 

 عمرو سلامة يكشف نبذة عن فيلم شماريخ

كشف المخرج عمرو سلامة، نبذة مُختصرة عن قصة فيلم “شماريخ”، بطولة آسر ياسين وأمينة خليل، والمقرر أن يعرض مع بداية العام الميلادي الجديد 2024 .

 

 وكتبت عمرو سلامة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: لأن كل ما كتب عن قصة فيلم شماريخ من قبل ليس صحيح.. فيلم شماريخ هو فيلم أكشن درامي ببعض اللمحات الكوميدية، عن رجل يحيى في الظلام في رحلته للتطهر، لكن هناك مهمة أخيرة يجب أن يقوم بها وهي قتل فتاة تعيش في النور وتعمل كمحامية، هذه المحامية نفسها تطلب منه أن يساعدها في الانتقام، الانتقام من شخص يصعب جدًا عليه قتله".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم شماريخ اسر ياسين شباك تذاكر دور العرض دور العرض السينمائي خالد الصاوى بطولة آسر یاسین وأمینة خلیل فیلم شماریخ عمرو سلامة

إقرأ أيضاً:

بين خطابين.. خليل الحية والجنرال السيسي

"يا أهل مصر، يا قادة مصر، يا جيش مصر وعشائرها وقبائلها وعلماءها وأزهرها وكنائسها ونخبها: أيموت إخوانكم من الجوع وهم على حدودكم، وعلى مقربة منكم" (القائد الفلسطيني خليل الحية في نداء متلفز للشعبين المصري والأردني).

نداء إنساني يخاطب ضمائر المصريين بعد أن عجزت كل محاولات السياسة والسياسيين، توجه القائد الفلسطيني خليل الحية إلى الشعوب مباشرة، وهي محاولة رجل يشعر بآلام شعبه ويعيش هموم مواطنيه بعد أن أدرك أن الساسة العرب قد باعوا القضية وانحازوا للطرف الصهيوني المعتدي، فكان حتما ولا بد أن يخاطب المجتمعات بكل ما فيها، لعل وعسى أن تجد كلماته آذانا صاغية وقلوبا واعية. وأظن أنها وجدت ذلك وحرّكت بعض المياه الراكدة في المحيط العربي الآسن.

لقد تحركت الشعوب العربية وابتكرت طرقا جديدة بعد أن لم تجد صرخات الأطفال والنساء في غزة من يستجيب لها سوى بالكلام أو الصمت طويلا، وأنا هنا معني بتحليل ليس مغزى خطاب الحية فهو واضح لا يحتاج إلى تفسير، ولكن المطلوب هو فهم التوقيت الذي جاء فيه خطابه بل نداؤه.

1- جاء في خضم التفاعل الدولي والعجز العربي الرسمي.

2- جاء بعد أن بدأ العرب المقيمون في الخارج حملة "وضع الأقفال" على السفارات المصرية في الخارج، وتحديدا في أوروبا ثم انتقلت إلى اليابان وجنوب أفريقيا، ولا تزال مستمرة.

3- جاء البيان في ظل عدم تقديم الدعم اللازم للموقف الفلسطيني في التفاوض بعد إعلان ترامب سحب مفاوضيه وإدانة حماس، وكان المفترض أن يعلن الوسيطان العربيان (مصر وقطر) عن رفضهما لإدانة حماس وتعرية الموقف الصهيوني.

4-جاء البيان بعد أن قام ترامب بالانضمام إلى حملة نتنياهو الزاعمة أنه لا يوجد مجاعة تارة، وتارة أخرى أن حماس تسرق المساعدات.

أما لغة البيان فقد ابتعدت عن السياسة الرسمية أو إدانة أحد، بل توجهت مباشرة للقوة الفاعلة أو التي يجب أن تكون فاعلة في كل المجتمعات، واستدعى البيان لغة الإسلام وحسن الجوار (يا أهل مصر.. هل يموت إخوانكم جوعا؟)، وهذا ما جعل البيان يصل للقلوب ويحرك المشاعر. وكان من بين أهم آثاره المباشرة هو خروج حاكم مصر الجنرال السيسي ولأول مرة في تاريخ الحكام المصريين؛ يخرج ليدافع عن نفسه في موضوع فلسطين فقط لا غير، وقد جرت العادة أن يكون الموضوع ضمن خطابات رسمية أو على هامشها.

يأتي خطاب الجنرال بعد حملة ضغوط شعبية واسعة، وأظنه كان مضطرا ليس استجابة للضغط الشعبي ولكن استجابة لضغط مراكز القوى ومفاصل الدولة وعلى رأسها الجيش والشرطة التي حذرته من انفجار قادم لا يقدر على مواجهته أحد، خصوصا بعد موضوع اقتحام بعض الشباب المتأثرين بحصار غزة مقر أمن الدولة في منطقة حلوان بالقاهرة وما أثير حولها وبعدها من عزل رئيس جهاز أمن الدولة، وهو منصب اعتادت الداخلية على استمرار من يشغله لفترات طويلة دون تغيير، إضافة إلى حملة قفل السفارات، وقتل مواطن في مقر أمن الدولة في محافظة الشرقية والاحتجاجات الشعبية على محدوديتها، ناهيك عن صورة مصر التي تشوهت وتقزمت على مدار الأشهر الماضية، أضف إلى ذلك الأوضاع المعيشية السيئة والمعاملة غير الآدمية للمواطنين على كافة المستويات في الدولة.

أما أهم الملاحظات على خطاب السيسي ناهيك على أنه متفرد من نوعه، فالخطاب أظهر ما يلي:

1- بؤس الحالة التي ظهر عليها الجنرال شكلا من حيث لبس الزي الأسود، ومضمونا من حيث اختيار الكلمات وضعف التعبيرات.

2- الخطاب الدفاعي والتبريري البائس عن موقف مصر على غرار قوله: "أقول للمصريين إننا لا يمكن أن نقوم بدور سلبي تجاه أشقائنا في غزة".

3- شعوره بقلة الحيلة وعدم القدرة على اتخاذ أي إجراء (سلمي) ضد الكيان الصهيوني ولو من باب التهديد، على غرار ما قام به رئيس وزراء هولندا ديك شوف؛ الذي ربط بين إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا وإلا فستعلن بلاده الانضمام إلى تعليق مشاركة الكيان في برنامج الأبحاث الأوروبي.

4- فقدان الثقة في القدرة على الفعل منفردا أو من خلال المنظومة العربية والإسلامية، لذا لم يتوجه لأي من المنظومتين، وتوجه إلى دونالد ترامب بصفته كفيل كل الأنظمة في المنطقة وترجّاه أن يفعل شيئا، وهذا نداء العاجز البائس العليل الذي لا يثق في ذاته وليس لديه القدرة على الفعل أيما كان.

5- الدفاع عن نفسه بأنه ليس بخائن وليس بعميل من خلال ترديد كلمات دائما ما يقوله في معرض دفاعه عن نفسه منذ الانقلاب على الرئيس الراحل محمد مرسي (أنا مخلص وأمين جدا خالص)، حين قال: "دورنا محترم ومخلص وشريف".

6- تكرار مقولة "المعبر مفتوح.. المعبر مفتوح"، ورغم ذلك يناشد بإدخال المساعدات ويطالب ترامب بانهاء الحرب وإدخال المساعدات، فإذا كان المعبر مفتوحا فلماذا لا تسمح مصر بدخول الشاحنات أو القوافل أو المنظمات الإنسانية التي تنادت من كل أنحاء العالم مطالبة بالدخول إلى غزة؟ ولماذا خرجت وسائل إعلام النظام تشيد بدخول مساعدات مصرية عبر المعبر قبل يومين من خطاب الجنرال الأخير؟

7- ادعاء الفضيلة بقوله "مانقدرش نمنعه، لا أخلاقياتنا ولا قيمنا تسمح لنا بكده، ولكن التنسيق مع الطرف الآخر". ويلاحظ أنه لم يقل ديننا يمنع ذلك بل قال أخلاقياتنا وقيمنا، ولا أدري أين كانت تلك الأخلاق وهو يعتقل ويحاكم كل من هب لنصرة غزة وأهلها، ويحاصر الشعب المصري ويمنع من التظاهر نصرة لغزة وفلسطين.

8- ادعى أن مصر قامت بإدخال "أكبر حجم من المساعدات" ولم يذكر رقما يمكن الرجوع إليه، وهذا يعني الكذب الصراح ومحاولة تحسين الصورة التي تشوهت بفعل النظام وجرائمه.

9- أعاد تكرار أسطوانة رفض التهجير وهي أسطوانة مشروخة كما نقول في مصر، إذ إن هذا الشعار الجميل أخفى خلفه قضية مهمة وهي التغطية على جرائم الصهاينة ومجازرهم وحرب التجويع، وكأن رفض التهجير يعني القبول بكل تفعله دولة الاحتلال وداعموها.

10- يلاحظ أنه لم يوجه أصابع الاتهام مباشرة إلى دولة الكيان وكأنه محرم عليه فعل ذلك، رغم قيام قادة دول غربية بإدانة قادة الكيان واتهامهم، كما فعلت المحكمة الدولية بارتكاب جرائم حرب.

في رأيي المتواضع، خطاب الجنرال الأخير يشبه إلى حد كبير خطابات مبارك في أواخر أيامه عند اندلاع ثورة 25 يناير (2011) وإن اختلفت الظروف، وأن الحالة المزرية وحالة الاستجداء تلك ليس مقصودا منها دعم غزة ولا فك الحصار ولا وقف القتال، وإنما الهدف هو تنبيه الإدارة الأمريكية إلى خطورة موقف الجنرال في مصر وأنه في وضع ضعيف وهزيل وأنه قد يكون على وشك السقوط، فكان الخطاب عبارة عن رسالة موجزة ملخصها: "أنقذوني.. وإلا".

مقالات مشابهة

  • نموّ السياحة الأردنية في النصف الأول والسعودية والإمارات في الصدارة
  • ربيع ياسين عن أزمة أحمد عبد القادر: ايه المشكلة أن يلعب للزمالك.. هناك زملكاوية يلعبون في الأهلي
  • شهيرة دغاعا عن ابنتها رانيا محمود ياسين: «احنا ناس محترمة وشبعانة»
  • أحمد أبو مسلم: الأهلي لا يُدار بالعلاقات.. وربيع ياسين نموذج للكفاءة
  • عمرو مصيلحي: دوري المرتبط من أهم منافسات الموسم.. ومصلحة الأندية اللاعبين أولويتنا
  • عمرو مصيلحي: دوري المرتبط من أهم منافسات الموسم.. ومصلحة الأندية واللاعبين أولويتنا
  • بين خطابين.. خليل الحية والجنرال السيسي
  • «الشاطر» يواصل الصدارة في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • عين على الصدارة.. منتخب السلة الأولمبي يواجه البحرين في البطولة العربية
  • في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025.. فريق AG.AL يحصد بطولة Honor of Kings