القسام تبث فيديو مثير عن أسير قديم لديها بمناسبة ذكرى ميلاده (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
بثت كتائب "القسام" مساء الأربعاء، فيديو مثير عن الجندي الأسير لديها شاؤول آرون، بمناسبة ذكرى ميلاده الـ30.
وكتبت "القسام" في الفيديو "شاؤول عيد ميلاد سعيد في الأسر"، مع رقم 9 في إشارة إلى مرور أكثر من تسع سنوات على وقوعه أسيرا بيد المقاومة.
وجاء الفيديو على أنغام أغنية حزينة للمطرب الإسرائيلي زوهر ارجوف "إلينور" عن الأم، مع مشاهد لبكاء والدة شاؤول آرون التي تنتظر مصيره منذ 9 سنوات.
وفي رسالة إلى أهالي الأسرى الجدد لدى الكتائب، قالت "القسام" في الفيديو: "معاناتكم مع نتنياهو لم تبدأ بعد"، في إشارة إلى معاناة أهالي الأسرى الأربعة السابقين لدى القسام مع حكومة الاحتلال التي تماطل في حل ملف تبادل الأسرى.
وفي 20 تموز/ يوليو 2014، أعلنت كتائب "القسام" عن أسر شاؤول، خلال عملية نفذها مقاتلوها ضد ناقلة جنود إسرائيليين شرقي مدينة غزة، وأسفرت عن مقتل 14 جنديا.
بعد يومين من هذه العملية، أكدت إسرائيل فقدان رفات الجندي شاؤول، والذي رجّح الجيش مقتله خلال العملية التي نفذتها القسام، لكن لم تقدم الأخيرة أي معلومات تشير إلى مصيره.
وعام 2020، اتهمت عائلة شاؤول الجهات الإسرائيلية المعنية بـ"الهروب من المسؤولية فيما يتعلق بالإفراج عنه".
شاؤول.. هدار..........رون أراد
שאוול... הדר... רון ארד
إلى عائلات الأسرى معاناتكم مع نتنياهو لم تبدأ بعد!
למשבחות האסירים סבליכם עם נתניהו עדיין לא התחילו
Hostage Families: Your Journey of Suffering with Netanyahu has Not Started Yet! https://t.co/OwF2O6bH5q pic.twitter.com/MKA3w9Mx5z
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام غزة فلسطين غزة القسام طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى وفاتها.. من هي بهيجة حافظ التي خطفت البطولة من أمينة رزق؟
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة بهيجة حافظ ، التي ولدت عام 1908، ورحلت في مثل هذا اليوم عام 1983، عن عمر يناهز 75 سنة.
حياة بهيجة حافظاسمها بالكامل هو بهيجة إسماعيل محمد حافظ، ولدت في مدينة الإسكندرية، وهي ابنة إسماعيل محمد حافظ باشا - ناظر الخاصة السلطانية (أحد الجهات المعاونة في الحكم آنذاك) فى عهد السلطان حسين كامل - فكانت عائلتها من طبقة الأعيان والحكام، ومن بين أفراد عائلتها أيضًا رئيس وراء مصر في عهد الملك فؤاد إسماعيل صدقى.
رغم أن والد بهيجة حافظ كان أحد رجال بلاط السلطنة المصرية في الفترة ما بين (نوفمبر 1853 - أكتوبر 1917) إلا أنه كان شغوفًا بالفن وتحديدًا الموسيقى، ولم تتوقف موهبته الموسيقية على حد الهواية فحسب لكنها امتدت إلى الاحتراف، إذ ألف الأغاني ولجنها، وعزف على عدة أدوات موسيقية (العود، والقانون، والرق، والبيانو).
لم يتوقف حب عائلة بهيجة حافظ للفن عند والدها إسماعيل حافظ باشا، فكانت والدتها أيضًا تعزف على الكمان والفيولنسيل، بينما أخوتها يعزفون على الآلات المختلفة، أما بهيجة فكانت محبة لـ البيانو وتعزف عليه.
وكان أبرز المؤثرين في حياة بهيجة حافظ، هو المايسترو الإيطالي جيوفاني بورجيزي، الذي ارتبط بصداقة مع والدها وكان يتردد على قصرهم في حي محرم بك بالإسكندرية، ودرست وتعلمت قواعد الموسيقى على يديه، وألفت أول مقطوعة موسيقية وهي في التاسعة من عمرها.
كانت بهيجة حافظ أول مصرية تنضم لجمعية المؤلفين في باريس، وتم طرح أول أسطوانة لها بالأسواق عام 1926.
الانتقال للقاهرة والانطلاق في السينمابعد طلاق بهيجة حافظ ووفاة والدها، قررت أن ترحل من الإسكندرية والاستقرار بالقاهرة، واتخذت احتراف الموسيقى من خلال مجلة المستقبل (التي أصدرها المحامي إسماعيل وهبي- شقيق يوسف وهبي) والتي ظهرت على غلافها بالبرقع والطرحة، وكان عنوان الغلاف «أول مؤلفة موسيقية مصرية».
وكان لظهورها على غلاف مجلة المستقبل، سببًا في أن تتجه بهيجة حافظ إلى عالم السينما من خلال الفيلم الصامت زينب، التي لعبت بطولته بدلًُا من الفنانة أمينة رزق، إذ شاهد الغلاف المخرج محمد كريم ولفتت انتباهه، فرشحها لبطولة الفيلم.
أول وجه نسائيبهيجة حافظ هى أول وجه نسائى ظهر على الشاشة ، ولدت بهيجة ابنة اسماعيل باشا حافظ عام 1908، وهي من الرائدات في مجال التمثيل والإنتاج والموسيقى التصويرية للأفلام، وكانت أوّل وجه نسائي ظهر على الشاشة في السينما المصرية.
كانت تعزف الموسيقى التصويرية للأفلام الصامتة، أنشأت شركة للإنتاج السينمائي وكان فيلم «الضحايا» باكورة أعمالها.
واكتشفت الكثير من وجوه السينما العربية المعروفة مثل راقية ابراهيم وغيرها.