قال عضو كتلة "اللقاء الديموقراطي" النائب وائل أبو فاعور في تصريح:  "معاناة مرضى السرطان والامراض المستعصية الاخرى اخلاقيا يجب ألا تستمر، ولا عذر امام الدولة في عدم تامين المبالغ المطلوبة. وزارة الصحة كلفت شركة تدقيق معتمدة لمنع التلاعب من قبل بعض الشركات، وقدمت لائحة احتياجات لتغطية العلاجات، معقولة ومنطقية، ومصرف لبنان لا علاقة له بقبول التغطية او الرفض، لأنه معني فقط بشراء العملة الصعبة من أموال الخزينة، وليس من إحتياط المصرف او من أمواله".


 
وختم أبو فاعور :"دولة الرئيس نجيب ميقاتي ووزير الصحة الدكتور فراس أبيض ابديا ايجابية وتحسسا لهذه المعاناة والمطلوب تأمين الاموال فورا من دون تردد".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

استمرار عمل الخط الساخن لعلاج مرضى الإدمان "16023" خلال أيام عيد الأضحى

أعلنت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، استمرار عمل الخط الساخن لعلاج مرضى الإدمان "16023" خلال أيام عيد الأضحى المبارك  2024 لتلقى الاتصالات الواردة على مدار الساعة.

وتتنوع الخدمات التى يقدمها الصندوق بين توفير العلاج لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة وكذلك توفير المشورة العلاجية ومتابعة الحالات الخاضعة للعلاج ، إضافة إلى توفير المشورة للأسر حول آليات الاكتشاف المبكر وكيفية التعامل مع الحالات المرضية.

وأضافت "القباج " فى تصريحات اليوم أن خدمات الخط الساخن "16023 " لعلاج الإدمان متاحة على مدار 24 ساعة، وطوال أيام الأسبوع بدون توقف  حيث تتنوع برامج العلاج المقدمة من الخط الساخن  من علاج طبى وخدمات الدعم النفسي وكذلك برامج إعادة التأهيل وبرامج الحد  من  الانتكاسة وجميع الخدمات تقدم للمرضى مجاناً وفى سرية تامة .
من جانبه أشار  الدكتور عمرو عثمان، مساعد وزير التضامن الاجتماعي مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن و أن الخدمات العلاجية التى يقدمها الصندوق تتم من خلال مراكز العزيمة التابعة للصندوق أو الشريكة  مع الخط الساخن، والتى يصل عددها إلى 30 مركز  بـ 19 محافظة حتى الان .

وأضاف  "عثمان " أن هناك إجراءات وقائية  يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال  فترة أيام العيد ، خاصة وأن هذه الفتره  تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان  الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد  تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج  داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع  يوم الوقفة أو خلال  أيام العيد  حيث يتم  تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير فى  العودة للإدمان.

مقالات مشابهة

  • ‏الكرملين: بوتين يبدأ غدا زيارة لكوريا الشمالية تستمر يومين
  • بايدن: العيد يأتي في ظروف صعبة وسط معاناة المدنيين الأبرياء في غزة ويلات الحرب
  • لماذا يعاني مرضى سرطان الرئة من استجابة أسوأ للعلاجات؟
  • الأطول منذ 5 سنوات.. كتلة حارة تبسط سيطرتها على أجواء العراق (خريطة)
  • أبو فاعور مثل جنبلاط بمهرجان الأضحى بيجمعنا: رغم كل الحزن نتمسك بإرادة الحياة
  • لماذا يعاني مرضى سرطان الرئة غير المدخنين من استجابة أسوأ للعلاجات؟
  • هل تستمر موجة الحر في مصر خلال عيد الأضحى
  • دواء جديد ينهي معاناة مرضى السكر مع حقن الأنسولين.. «مش هتحس بألم تاني»
  • استمرار عمل الخط الساخن لعلاج مرضى الإدمان "16023" خلال أيام عيد الأضحى
  • العدالة والأخلاق فى غزة