إقرار ضوابط استخدام اسم السعودية وأسماء المدن كعلامة تجارية
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
الرياض
أقر مجلس إدارة الهيئة السعودية للملكية الفكرية ، اليوم الجمعة ، ضوابط استخدام اسم السعودية وأسماء المدن والمناطق والأماكن العامة في المملكة كعلامة تجارية .
ونص القرار على التالي :-
1- يعد اسم السعودية ملكاً عامة للدولة ، ويخضع طالب تسجيل العلامة التجارية للضوابط سواء كان جهة حكومية أو علامة تجارية مرتبطة بمشروع عقاري .
2- تعد أسماء المدن والمناطق والأماكن العامة في السعودية ملكاً عاما للدولة ، ويخضع طالبها للضوابط ، بحيث يكون اسم المدينة أحد مكونات العلامة التجارية ، وألا يحدث لبساً فيما يتعلق بأصل الخدمات أو السلع .
3- تسري هذه الضوابط على طلبات انتقال ملكية التجارية المسجلة وفقا لهذه الضوابط أو أي تصرفات نظامية أخرى .
4- يجوز تسجيل العلامة التجارية التي تحمل اسم مدينة، أو منطقة ، أو مكان عام إذا كان لها معنى آخر غير اسم المنطقة الجغرافية واستعملت بصورة جدية لذلك المعنى .
5- يلتزم مالك العلامة التجارية المسجلة بناء على هذه الضوابط عند استعمالها بعد الاضرار أو التشويه بصورة أو سمعة المملكة أو المدن والمناطق والأماكن العامة .
6- لايمنح تسجيل العلامة التجارية بناء على هذه الضوابط حقا استئثاريا لمالك العلامة في الاسم المستخدم فيها، ولا يخوله منع الغير من استخدام الاسم.
7- يجوز تسجيل علامة المصادقة أو العلامة الجماعية التي يطلب تسجيلها كمؤشر جغرافي .
8- تسري هذه الضوابط على طلبات تسجيل العلامات التجارية التي لم يبت فيها قبل صدور الضوابط .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اسم المملكة العلامة التجارية الهيئة السعودية للملكية الفكرية العلامة التجاریة هذه الضوابط
إقرأ أيضاً:
السعودية تكشف عن عدد الحجاج القادمين من الخارج
أعلنت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية أن إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، بلغ (1,330,845) حاجا، حتى نهاية يوم أمس الخميس.
في تفاصيل الإحصائية، أوضحت الجوازات أن الغالبية العظمى من الحجاج قدموا عبر المنافذ الجوية، حيث بلغ عددهم (1,260,874) حاجا، في حين استقبلت المنافذ البرية (64,883) حاجا، ووصل عبر المنافذ البحرية (5,088) حاجا.
وأكدت المديرية العامة للجوازات أنها سخرت إمكاناتها كافة، لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن، من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة.