يستعد الفنان رامي صبري لطرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «النهايات أخلاق» عبر المنصات الرقمية خلال الفترة المقبلة، والتي يستقبل بها العام الجديد.

وكان رامي صبري روج لطرح أغنية النهايات أخلاق عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بنشر البرومو الدعائي، وعلق عليها قائلا: «النهايات أخلاق.

. ألبوم جديد، قريبا 2024».

View this post on Instagram

A post shared by Ramy Sabry (@ramysabry8)

كما يحل الفنان رامي صبري ضيفا على برنامج صاحبة السعادة الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس على شاشة DMC في ليلة رأس السنة الميلادية، والذي من المفترض أن يقدم خلالها حلقة استثنائية بتقديم باقة من أعماله الغنائية.

وأعلن رامي صبري عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام» عن استضافته في صاحبة السعادة، قائلا: «حلقة الكريسماس مع الجميلة صاحبة السعادة إسعاد يونس يوم الاتنين الساعة ١١ مساء على قناة DMC».

آخر أعمال رامي صبري

ويشار إلى أن آخر أعمال الفنان رامي صبري، هي أغنية «كعبك عالي»، التي تعد أحدث أعماله الغنائية في موسم صيف 2023.

ويتعاون رامي صبري في أغنية «كعبك على» مع عدد كبير من صناع الموسيقي، أبرزهم، الشاعر تامر حسين للكلمات، من ألحان رامي صبري، وتوزيع جلال حمداوي، وتصوير خالد فضة.

وتشمل كلمات أغنية كعبك عالي الأتي: «من يومي بحبك من يومي، وإنت اللي بِتحليلي يومي، من يومي بحبك من يومي، وإنت اللي بِتحلي لي يومي، في حد وإنت معاه، تنسى الحياة وياه، قصدي عليك إنت مالقتشي زيك لا

إنتَ كعبك عليّ، جامِد وأكدت لي، حظي جيه من السما يوم ما قربت لي، إنتَ كعبك عليّ، جامِد وأكدت لي، حظي جيه من السما يوم ما قربت لي».

اقرأ أيضاًما علاقة فتاة البلارينا؟.. رامي صبري يبكي جمهوره بسبب أغنية «حبيبي الأولاني»

رغم مرور 15 عاما.. «الكلام كله عادي» لـ رامي صبري تريند على تيك توك

رامي صبري يؤجل جميع حفلاته من أجل فلسطين «صورة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رامي صبري رامي جديد رامي صبري صبري اغاني رامي صبري رامي صبري جديد البوم رامي صبري رامي صبري 2023 رامي صبري غالي النهايات أخلاق أغنية النهايات أخلاق النهایات أخلاق رامی صبری من یومی

إقرأ أيضاً:

إغاثة غزة بين أخلاق السيسي ونخوة المصريين

الحديث عن غزة، وما يجري لأهلها، من قتل بالتجويع، حديث مؤلم، يدمي القلب، ويوجع النفس، ويصيبها بانكسار وضيق، وإذا كان خذلان المقاومة في غزة، لا مبرر له سياسيا، ولا عروبيا، فإن خذلان أهل غزة وتركهم للإبادة على مرأى ومسمع من العالم كله، فهو الأكثر ألما ومرارة، حيث تحرك العالم الغربي، في شتى بقاع الأرض، متظاهرين ورافضين لما يجري على أرض غزة، بينما عالمنا العربي صامت، ليس عن اختيارا، بل إجبارا من أنظمة باتت شريكة رسميا فيما يجري لغزة.

وإذا كانت الأيام الماضية، قد جرى فيها عدة تحركات كانت كلها من مصريين، لكنهم ليسوا على أرضها، فمعلوم مصير كل من يتفوه بكلمة، أو يرفع علما لفلسطين، فضلا عن التضامن مع غزة وأهلها.

عندما أصدر شيخ الأزهر بيانا يحمل العالم مسؤولية ما يحدث في غزة، ودعا العالم لإنقاذ الناس، ذهب إليه بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصرية، وطلب إليه أن يحذف البيان، وقد أرسله السيسي، وعلل الطلب، بأن هناك مفاوضات تجري، ستوقف الحرب، وتعين أهل غزة، وسوف يتعلل نتنياهو بهذا البيان، فقام الأزهر بسحب البيان، وبعد سحبه بساعات، فشلت المفاوضات، ورفض نتنياهو كل عرض، واستمر فيما يقوم به. فوجئ الناس بحركة قام بها شاب مصري، وهو أنس حبيب، حيث ذهب إلى السفارة المصرية في هولندا، ووضع قفلا على بابها، استطاع أمن السفارة، بجلب منشار كهربائي، وقص القفل، فلم يكن هناك حبس، ولا محاصرة، سوى ثواني معدودة، وكانت الرسالة المقصودة من ذلك، رسالة معنوية، ليشعر الناس، بأن الحصار ولو شكليا، ولو لثوان معدودة، شيء مهين، فما بالك لو دام لما يزيد عن أعوام، قبل طوفان الأقصى، بأعوام، وزاد أكثر بعده، بشكل ممنهج، ليس له مسمى سوى الإبادة بالتجويع.

وبدأت هذه التجربة تتكرر في بلدان أوروبية أخرى، أمام السفارة المصرية، وأمام سفارات عربية أخرى، ثم امتدت شرارة غضب المصريين، لفعل لم يتخيل أحد أن يحدث، حيث قام شابان، بالدخول لمنبى الأمن الوطني بالمعصرة بحلوان، وإغلاق الباب، بنفس الطريقة، دون ممارسة أي عنف، بهدف توصيل نفس الرسالة: الشعور بما يمارس من خنق وحصار لأهل غزة.

ويبدو أن هذا الحراك، وما سبقه من حراك شعبي أوربي، وضع الغرب في حرج، وتحت ضغوط، تم السماح بدخول شاحنات إغاثة لغزة، مما جعل السيسي نفسه يخرج في فيديو لدقائق، يبرئ ساحته من حصار أهل غزة، مدعيا أن أخلاقه وقيمه لا تسمح بذلك، وأن المعبر مفتوح على مدار أربعة وعشرين ساعة، ومن يغلقه هو الجانب الآخر، قاصدا بذلك نتنياهو.

وهو ما ينفيه الواقع تماما، فلا يعرف المصريون والعرب أخلاقا ولا قيما للسيسي سوى ما يقوم به تجاه أهل غزة منذ وصوله للسلطة بانقلاب عسكري مدعوما من نتنياهو والكيان، فمن قام بإغراق الأنفاق، وردمها، وقام ببناء سور وجدار عازل ضخم بين مصر وغزة، ومن قام بتوسعة المساحة الخالية بين مصر وغزة، وقام بنسف البيوت لكيلو مترات؟!

وأليس السيسي نفسه هو القائل في بداية طوفان الأقصى، ينصح الكيان، بأن يهجروا الغزاويين إلى صحراء النقب، حتى تقضي على المقاومة، ثم بعد انتهاء العملية، تردهم مرة أخرى، إن أرادت، ولم يقل ذلك في لقاء خاص، بل في مؤتمر صحفي معلن، حتى لا يدعي أحد الكذب عليه، أو الفبركة.

ألا يوجد في نيابة أمن الدولة فتيات، تم حبسهن والتحقيق معهن، بتهمة جمع معونات لأهل غزة؟ وكذلك يوجد شباب  في الحبس، بسبب رفع علم فلسطين في استاد رياضي، وما يقوم به إعلامه ليل نهار من شيطنة للمقاومة، والإساءة لغزة وأهلها؟!

ثم إن أكبر ما يكذب السيسي في التمسح بالأخلاق والقيم التي لا تسمح له بمحاصرة أهل غزة، أن المعبر لم تسيطر عليه إسرائيل، إلا بعد شهور من طوفان الأقصى، فهل كان يفتحه قبل ذلك؟ لم يحدث، بل زاد الأمر بالاتجار بمن يمرون من غزة لمصر، سواء للسفر أو للعلاج، وهو ما رصدته جهات إعلامية عربية وغربية.

لقد اجتهد الشعب المصري في بذل جهده لنصرة غزة، وكذلك جل شعوب العرب، وبذلت الأنظمة العربية ـ إلا ما رحم ربك ـ والإسلامية، كل جهدها، لخذلان على غزة، ومحو مقاومتها، أو تركيعها بكل سبيل، فلنا ولهم الله. بل عندما أصدر شيخ الأزهر بيانا يحمل العالم مسؤولية ما يحدث في غزة، ودعا العالم لإنقاذ الناس، ذهب إليه بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصرية، وطلب إليه أن يحذف البيان، وقد أرسله السيسي، وعلل الطلب، بأن هناك مفاوضات تجري، ستوقف الحرب، وتعين أهل غزة، وسوف يتعلل نتنياهو بهذا البيان، فقام الأزهر بسحب البيان، وبعد سحبه بساعات، فشلت المفاوضات، ورفض نتنياهو كل عرض، واستمر فيما يقوم به.

الحقيقة أن المصريين كشعب، يتحرقون لنصرة وإغاثة أهل غزة، ولا يألون جهدا في ذلك، ولو أدى هذا التحرك للسجن، أو إنهاء حياتهم، وهو ما نراه في جهودهم السلمية داخل وخارج مصر، وأخيرا ما قام به الأطفال وسكان المناطق المطلة على البحر الواصل بينهم وغزة، وقد ملأوا زجاجات بالمواد الغذائية البسيطة، وبغض النظر وصلت أم لم تصل، يظل الموقف نفسه معبرا عما تجيش به الصدور، رغم سخرية البعض، وهو ما ينطبق عليه قول الله تعالى: (ٱلَّذِينَ ‌يَلۡمِزُونَ ‌ٱلۡمُطَّوِّعِينَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ فِي ٱلصَّدَقَٰتِ وَٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهۡدَهُمۡ فَيَسۡخَرُونَ مِنۡهُمۡ سَخِرَ ٱللَّهُ مِنۡهُمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ) التوبة: 79.

لقد اجتهد الشعب المصري في بذل جهده لنصرة غزة، وكذلك جل شعوب العرب، وبذلت الأنظمة العربية ـ إلا ما رحم ربك ـ والإسلامية، كل جهدها، لخذلان على غزة، ومحو مقاومتها، أو تركيعها بكل سبيل، فلنا ولهم الله.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • شاهد بكاء صبري فواز في جنازة لطفي لبيب
  • شهادتي مجروحة.. رامي رضوان يشيد بصناع فيلم روكي الغلابة
  • إغاثة غزة بين أخلاق السيسي ونخوة المصريين
  • رامز جلال يعود بـ«بيج رامي»
  • أمير المصري يستعد للمشاركة في مهرجان فينيسيا السينمائي
  • «لما الصيف وصل».. روبي تستعد لطرح ديو غنائي بالتعاون الرابر ليجي سي
  • شروط مسابقة رامي جمال لـ حضور حفله في مهرجان العلمين 2025
  • صبري عبد المنعم يكشف عن تعرضه لوعكة صحية مجدداً
  • صبري عبد المنعم يطلب من الجمهور الدعاء لـ لطفي لبيب | خاص
  • هند صبري توجه رسالة امتنان لمن ساندها في محنة وفاة والدتها «صورة»