انطلاق امتحانات الترم الأول لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي الأزهري 2024
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
امتحانات الثانوية الأزهرية 2024.. انطلقت منذ قليل امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي الأزهري، طبقًا لمواعيد عقد امتحانات صفوف النقل بالمرحلة الثانوية الأزهرية 2024.
امتحانات الصف الأول الثانوي 2024وتعقد امتحانات الصف الأول الثانوي الأزهري اليوم السبت الموافق 30 ديسمبر، لطلاب الشعبة العلمية في مادتي الفقه والجبر وحساب المثلثات، ولطلاب الصف الأول الثانوي الأزهري الشعبة الأدبية في مادتي الفقه وعلم النفس.
كما تعقد امتحانات الصف الثاني الأزهري الترم الأول 2024، اليوم في مادتي الفقه والجبر لطلاب الصف الثاني الثانوي الأزهري الشعبة العلمية، وبالنسبة للشعبة الأدبية تعقد امتحانات الصف الثاني الثانوي الأزهري في مادتي الفقه والعروض والقافيه.
مواعيد امتحانات الترم الأول لطلاب الأزهر 2024- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب صفوف النقل الابتدائي والإعدادي والبعوث الإسلامية، من يوم السبت الموافق 23 ديسمبر 2023.
- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب صفوف النقل الثانوي ومعاهد البعوث الإسلامية، من يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023.
- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب الشهادتين الابتدائية والإعدادية، من يوم الثلاثاء الموافق 16 يناير 2024.
- وتبدأ إجازة نصف العام الدراسي لكافة الطلاب، بداية من يوم السبت 27 يناير 2024.
- تستمر إجازة نصف العام الدراسي 2024 لمدة أسبوعين.
- تنتهي إجازة نصف العام الدراسي الخميس 8 فبراير.
- يبدأ الفصل الدراسي الثاني، يوم السبت 10 فبراير 2024.
اقرأ أيضاًللمدارس.. موعد إجازة نصف العام 2024
موعد إجازة نصف العام 2024.. الامتحانات على الأبواب
لطلاب صفوف النقل.. موعد عقد امتحانات الترم الأول 2023-2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جدول امتحانات الصف الثاني الثانوي جدول امتحانات الصف الاول الثانوي جدول امتحانات الصف الاول الثانوي الترم الاول 2024 جدول امتحانات الصف الاول امتحانات الفصل الدراسی الأول لطلاب إجازة نصف العام الدراسی امتحانات الصف الترم الأول الصف الثانی لطلاب الصف صفوف النقل یوم السبت من یوم
إقرأ أيضاً:
كمال ريان: الرئيس السيسي قال ما يعجز عنه الآخرون.. ومصر تقف في الصف الأول لنصرة فلسطين
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تمسك مصر بموقفها الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، مجددًا رفض القاهرة لأي دور سلبي تجاه الأشقاء في غزة، وأن “مصر تقوم بدور محترم وشريف لا يتغير ولن يتغير”.
وخلال كلمته في خطاب متلفز، وجه الرئيس نداءً عاجلًا إلى المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى الدول العربية؛ لحشد الجهود من أجل وقف الحرب على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء معاناة الفلسطينيين.
كما توجه بنداء شخصي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، داعيًا إياه لاستثمار نفوذه من أجل إيقاف الحرب، قائلًا: “أقدر الرئيس ترامب شخصيًا.. وهو قادر على تحقيق ذلك، وحان الوقت الآن”.
كمال ريان: كلمة الرئيس جاءت من القلب.. ومصر لم تتأخر يومًا عن دعم فلسطين
قال الكاتب الصحفي كمال ريان، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة بشأن الوضع في قطاع غزة، كانت تلقائية صادقة، خرجت من القلب، ولم تكن مكتوبة مسبقًا، مما أتاح لها أن تعبر بصدق عن مشاعر كل مصري وعربي تجاه المأساة الإنسانية في غزة.
وأكد ريان، أن الرئيس وجه كلمته للعالم، وليس فقط للشعب المصري، حيث عبر عن معاناة الشعب الفلسطيني تحت وطأة سياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج، بهدف دفع الفلسطينيين لترك أراضيهم.
وقال إن مصر كانت من أوائل الدول التي نبهت إلى خطورة هذه السياسات الإسرائيلية، كما أنها لم تتأخر يومًا في دعم الشعب الفلسطيني، لا سيما خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وأكد أن موقف مصر من القضية الفلسطينية كان واضحًا منذ اللحظة الأولى للحرب، حيث دعت إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، والعمل على تبادل المحتجزين، وهي المبادئ التي تمسكت بها القاهرة في كل المحافل الإقليمية والدولية، وعلى رأسها القمة العربية الإسلامية.
وأضاف ريان أن مصر لم تكتف بالمناشدات، بل بذلت جهودًا كبيرة مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى هدنة إنسانية، وواصلت التنسيق بعد انتهائها من أجل الوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار.
وأكد أن الرئيس السيسي لم يترك مناسبة أو لقاء دوليًا دون أن يشدد على ضرورة إنهاء الحرب، ووقف سياسة التجويع، والسماح بدخول المساعدات، مشيرًا إلى أن هذه الضغوط المصرية المستمرة ساهمت في تغيير مواقف العديد من القوى الدولية تجاه ما يحدث في غزة.
وقال إن مصر لم تغلق معبر رفح يومًا، كما أوضح الرئيس السيسي، بل إن العقبة كانت دائمًا من الجانب الآخر الخاضع لسيطرة الاحتلال، ورغم ذلك حرصت مصر على إدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات، وقدمت أكثر من 70% من إجمالي ما دخل إلى القطاع منذ اندلاع الحرب.
وأكد ريان أن مصر تواصل الضغط والتواصل مع كل الأطراف الدولية، كما أن الرئيس السيسي لم يتوقف عن مناشدة قادة العالم، وعلى رأسهم الاتحاد الأوروبي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بضرورة التدخل لوقف الحرب، وإنهاء المعاناة، والتوصل لحل شامل للقضية.
واختتم كمال ريان تصريحاته، بالتأكيد أن الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية؛ هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار، وأن مصر تواصل الدفاع عن هذا المبدأ، عبر المطالبة بإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يتماشى مع الشرعية الدولية ويرفض محاولات التهجير والإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.