قرّرت السلطات المصرية منع سفر القصّر أقل من 18 عاماً من السفر خارج مصر بداية من 1 يناير 2024 إلى أي دولة خارجية دون ذويهم، وفي حالة سفرهم بمفردهم يجب عليهم الحصول على إذنٍ مسبقٍ من إدارة الاتصال التابعة للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية.

وأرسلت السلطات القرار السابق إلى الشركة القابضة لمصر للطيران، وباقي الجهات المعنية لتنفيذ القرار المسبق اعتبارًا من 1 يناير 2024، على أنه لن يتم السماح للقصّر أقل من 18 عامًا بالسفر خارج مصر إلى أي وجهة أخرى دون ذويهم.

وفيما يتعلق بالفرق الرياضية الحاصلة على قرار من وزارة الشباب والرياضة (مع ختم النسر بجمهورية مصر العربية) يمكنها السفر دون الحصول على إذنٍ مسبقٍ من إدارة الاتصالات، ويتم السماح للفرق الرياضية التي تحمل خطابا من اتحاد اللعبة التابعة لها بالحصول على إذنٍ مسبقٍ من إدارة الاتصال.

أخبار قد تهمك “المكملات” مجرد “خدعة” 31 ديسمبر 2023 - 8:40 صباحًا قصف روسي يستهدف كييف.. وارتفاع حصيلة قتلى بيلغورود 31 ديسمبر 2023 - 8:38 صباحًا

وأشار القرار الصادر إلى أنه في حالة سفر القاصر أقل من 18 عاما بمفرده، فإنه يجب عليه الحصول على إذنٍ مسبقٍ من إدارة الاتصال التابعة للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية.

وكشف نص قرار منع سفر الأطفال القصر شروط السفر دون سن 18 إلحاقا للتعليمات العامة رقم 1 لسنة 1997 بشأن تنظيم العمل بالمنافذ الجوية والبحرية والبرية وما لحقها من تعليمات بشأن سفر المصريين للخارج، تقرر الآتي اعتبارا من الأول من يناير 2024:

• عدم السماح للقاصر دون سن 18 عاماً بالسفر خارج البلاد لأية وجهة دون ولي الأمر.

• في حالة سفره بمفرده يتعين عليه الحصول على تصريح من إدارة الاتصال بالإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية.

• يشترط لاستخراج التصريح حضور صاحب الشأن رفقة ولي أمره لإدارة الاتصال وأخذ إقرار ولي الأمر بالموافقة على سفر الحدث بمفرده.

• يتعين على إدارة الاتصال فحص التأشيرات والتحقيق من جدية مبررات السفر القصر عقب الكشف عن صاحب الطلب بإدارتَي القوائم والبحث الجنائي وفقاً للآلية المعمول بها لاستصدار تصاريح السفر، وذلك في إطار مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر.

31 ديسمبر 2023 - 8:51 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 1:16 صباحًاالصيام المتقطع يساعد مرضى الزهايمر على النوم منوعات30 ديسمبر 2023 - 8:33 مساءًمقتل 14 شخصا وإصابة 108 إثر هجوم أوكراني كبير على مدينة روسية حدودية منوعات30 ديسمبر 2023 - 6:54 مساءًالدكتور عبدالله المسند يوضح فوائد دفء المربعانية لهذا الموسم أبرز المواد30 ديسمبر 2023 - 1:27 مساءًهل البيض المقلي يرفع الكوليسترول؟.. خبراء يجيبون ويحددون كم بيضة يمكن تناولها في الأسبوع منوعات30 ديسمبر 2023 - 12:13 مساءًخبير في الطقس والمناخ: أمطار متفاوتة من خفيفة إلى غزيرة على أجزاء من مناطق الرياض والشرقية والقصيم31 ديسمبر 2023 - 1:16 صباحًاالصيام المتقطع يساعد مرضى الزهايمر على النوم30 ديسمبر 2023 - 8:33 مساءًمقتل 14 شخصا وإصابة 108 إثر هجوم أوكراني كبير على مدينة روسية حدودية30 ديسمبر 2023 - 6:54 مساءًالدكتور عبدالله المسند يوضح فوائد دفء المربعانية لهذا الموسم30 ديسمبر 2023 - 1:27 مساءًهل البيض المقلي يرفع الكوليسترول؟.. خبراء يجيبون ويحددون كم بيضة يمكن تناولها في الأسبوع30 ديسمبر 2023 - 12:13 مساءًخبير في الطقس والمناخ: أمطار متفاوتة من خفيفة إلى غزيرة على أجزاء من مناطق الرياض والشرقية والقصيم "المكملات" مجرد "خدعة" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الحصول على إذن دیسمبر 2023 صباح ا

إقرأ أيضاً:

انهيار اقتصادي وشيك في اليمن بعد فشل سياسات العليمي ... وحلفاء الشرعية يتفرجون

   

لا يوجد دليلٌ واحدٌ على أن السلطة الشرعية في اليمن وحلفاءها الإقليميين؛ اتخذوا خطوات عملية تتمتع بالاستقلالية باتجاه الاستفادة المفترضة من التحولات الجوهرية التي شهدها ويشهدها اليمن والمنطقة، وهو أمر لن يتحقق إلا عبر إجراءات لا تحتمل أقل من الجاهزية الكاملة والصلاحيات السيادية غير المنقوصة، للتعاطي الخشن مع استحقاق إنهاء الحرب في اليمن، وتجاوز السقف الحالي المنخفض جدا والغارق في تعقيدات الوضع الاقتصادي والنقدي.

   

خلال تواجد الرئيس رشاد العليمي في فترة تعتبر طويلة نسبيا رغم قصرها في عدن، تبنّى بشكل لافت قضية الخلية الأمنية التي كُشف عنها مؤخرا وقيل إنها بقيادة العميد أمجد خالد، القائد السابق للواء النقل الرئاسي في عدن، الذي يتواجد مناطق سيطرة الحوثيين. ومن التهم الموجهة للخلية، اغتيال أحد موظفي برنامج الأغذية العالمي في مدينة التربة بمحافظة تعز ومحاولة اغتيال محافظ عدن، والعمل مع عناصر من تنظيمي القاعدة وداعش لتنفيذ عمليات تخريبية مستقبلية، وهو أمر يشير للتعاون المفترض بين جماعة الحوثي وهذين التنظيمين.

   

إن حرص الرئيس رشاد العليمي على التعاطي مع هذه القضية باعتبارها إنجازا كبيرا، ونقطة تحول، وأساسا لبناء سردية جديدة فيما يخص الأزمة والحرب، يكشف بالتأكيد أن السلطة الشرعية لا تزال مشدودة إلى أولويات القوى الخارجية التي لا علاقة لها بالتحديات الحقيقية المسؤولة عن استمرار الحرب، وتصر على النظر إلى المشهد اليمني من زاوية التهديد الإرهابي، أملا في إعادة توجيه الأنظار إلى الحوثيين من هذه الزاوية تحديدا، رغم أنهم خرجوا للتو من أتون الضربات العسكرية الأمريكية المميتة، ورغم أن واشنطن صنفت الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية".

   

ما من دليل ذي قيمة يمكن أن تضيفه سردية الرئيس وحكومته بشأن تورط الحوثيين في دعم الإرهاب، في وقت يتعين عليهما التركيز على التحولات المجانية في الموقف الأمريكي وعلى الإجراءات العقابية التي اتخذتها واشنطن بحق الحوثيين، والحرص على أولوية فرض إرادة السلطة الشرعية ونفوذها السياسي والعسكري والاقتصادي والمالي.

   

ثمة عجز غير مبرر للسلطة الشرعية تجاه واجباتها الشاملة، وهو عجز يتجلى في أسوأ مظاهره في عدم وحدة القوى العسكرية وخضوعها لسلطة عسكرية مركزية هي سلطة وزارة الدفاع وهيئة الأركان العامة، بالنظر إلى ما تمثله القوة العسكرية المركزية ذات العقيدة الوطنية الموحدة والقوام البشري المنسجم من أهمية في تعزيز قدرة الدولة على إنفاذ واجباتها وفرض نفوذها، وصد التحديات والتهديدات من أي طرف كان.

   

يتحمل حلفاءُ السلطة الشرعية المسؤولية المباشرة عن هذا العجز، وتتحمل معظم القوى الدولية ذات النفوذ في مجلس الأمن الدولي، جزءا من المسؤولية، بالنظر إلى تواطؤ هذه القوى لتمرير الانقلاب وشرعنته وتعزيز مناعته، والعمل الممنهج لتهشيم الإمكانيات التي توفرت لدى السلطة الشرعية منذ شرع اليمنيون في بناء دولتهم ضمن عملية انتقالية تورطت هذه القوى في إجهاضها.

   

لذا، يمكن فهم لماذا تنحسر الأولويات لدى مجلس القيادة الرئاسي، إلى مجرد الإبقاء على قدرته وقدرة الحكومة على "دفع المرتبات، وتأمين السلع والخدمات الأساسية، وتحسين وضع العملة الوطنية، وتعزيز فرص التعافي الاقتصادي" بحسب تصريح لمصدر مسؤول في رئاسة الجمهورية.

   

إنه مؤشر واضح على تراخي الداعمين الإقليميين وعدم استعجالهم في إنهاء الحرب والكوارث الناجمة عنها في اليمن، وعن تخليهم عن تعزيز قدرة السلطة الشرعية العسكرية والأمنية والاقتصادية على فرض نفوذها وتعزيز تماسكها الداخلي، ورفع جهوزيتها للتعامل مع التحدي الرئيس المتمثل في إنهاء الانقلاب.

   

هناك تكهنات بشأن دوافع زيارة الرئيس الدكتور رشاد العليمي الحالية إلى العاصمة السعودية، لكن الحقيقة هي أن هذه الزيارة لن تفضي إلى فرض سلطة جديدة، ولن تخرج عن دائرة الرغبة الملحة من جانب الرئيس في الحصول على الدعم من أكبر اقتصاد في المنطقة، وهو الاقتصاد السعودي، لمنع سقوط الدولة اقتصاديا إلى أتون الفوضى العارمة، وهو أمر وشيك الحدوث إذا لم تُلبّ السعودية مطالب الرئيس، وإذا لم يكن من بين ما يمكن بحثه مع الجانب السعودي مساعدة الشرعية عمليا على استعادة مواردها السيادية وفي مقدمتها النفط والغاز وتمكينها من تصديرهما للحصول على العملة الصعبة، واستدامة قدرة السلطة الشرعية على الإيفاء بالتزاماتها الحتمية تجاه الشعب اليمني.

   

لطالما سارعت السعودية للقيام بـ"إجراءات إسعافية" تتمثل في "الودائع النقدية" التي لا يمكن تقدير طبيعتها، ولا تبعاتها القانونية: هل هي قروض أم هبات. لكن من الواضح أن هذه الودائع هي التي تُبقي الحكومةَ الشرعيةَ واقفة على قدميها، دون أن تنجح للأسف في تحقيق الاستجابة الضرورية للاحتياجات الاقتصادية والنقدية، وفي المقدمة الاستمرار في صرف المرتبات ذات القيمة المتدنية أصلا، ووقف تدهور سعر الريال، الذي خلَّف تداعيات خطيرة في مقدمتها التضخم وانهيار القدرة المجتمعية على الشراء واتساع نطاق الفقراء والمعدمين الواقعين دون خط الأمن الغذائي.

   

وأخيرا، سيبقى اليمن ضمن هذه الدائرة المفرغة والمفزعة، ما لم يتم سلوك مسار واضح للإنقاذ الاقتصادي، بالتزامن مع تعزيز القدرة العسكرية للسلطة الشرعية على مواجهة الانقلابيين وتفادي تحدي التشظي الراهن في بنية السلطة الشرعية بسبب المشروع الانفصالي الذي سكن في قلبها برعاية كاملة من الداعمين الإقليميين.

  

مقالات مشابهة

  • سوريا.. القبض على اللواء عماد نفوري رئيس أركان القوات الجوية لدى النظام السابق
  • منطقة سوهاج الأزهرية تعلن بدء استخراج بيان درجات الثانوية الأزهرية صباح الغد
  • حين تمنح المفردات الشرعية: تنبيه للإعلاميين السودانيين
  • انهيار اقتصادي وشيك في اليمن بعد فشل سياسات العليمي ... وحلفاء الشرعية يتفرجون
  • موعد أذان المغرب.. مواقيت الصلاة اليوم الأحد 27 يوليو 2025
  • “مكافحة الهجرة غير الشرعية ينشيء مكتب الشرطة النسائية
  • القاهرة الإخبارية: هدنة جيش الاحتلال تدخل حيز التنفيذ في 3 مناطق بغزة
  • رسميًا.. تعيين قيس القطامين مديراً عاماً للشركة الأردنية الفلسطينية الزراعية
  • من 10 صباحًا لـ 8 مساء.. الاحتلال: تعليق مؤقت للعمليات العسكرية في المناطق الإنسانية بقطاع غزة
  • الساعة 12 صباحًا تعود 11 مساءً يوم خميس.. انتهاء التوقيت الصيفي بهذا الموعد