هام: أول تحرّك عسكري إيراني بعد استهداف أمريكا لزوارق يمنية في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر (وكالات)
تحركت إيران عسكريا في البحر الأحمر بعد أول عملية أمريكية ضد قوات صنعاء.
وقالت وسائل إعلام إيرانية إن المدمرة الإيرانية “البرز” تصل البحر الأحمر وتلتحق بسفينة “بهشاد” الاستخبارية.
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن طبيعة الرد القادم على الهجوم الأمريكي الأخير.. تفاصيل 1 يناير، 2024 انتكاسة كبيرة للريال اليمني أمام السعودي والدولار بصنعاء وعدن اليوم.. تحديث مباشر 1 يناير، 2024
وفي وقت سابق اليوم، قالت وسائل إعلام محسوبة على جماعة أنصار الله الحوثين ان قيادات قواتها تدرس خيار الرد على الاستهداف الأمريكي لثلاثة من زوارقها في البحر الأحمر.
وذكرت المصادر الإعلامية أن قيادات الجماعة، “العسكرية والأمنية العليا التي اجتمعت في مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر، كانوا قد وضعوا عددا من سيناريوهات الصدام مع القوات الامريكية، وأنه يجري حاليا اختيار بعض خيارات الرد التي تم تدارسها سابقا”، مضيفة أن قوات صنعاء مستعدة للذهاب في صدام قوي مع القطع البحرية الأمريكية في البحر الأحمر ما قد يؤثر على ممر الملاحة الدولية”.
وأمس، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية أن مروحياتها استجابت لنداء استغاثة من “ميرسك هانغتشو”، ضد ثلاثة زوارق بحرية أطلقت النار على السفينة واقتربت منها حتى 20 مترا وحاول بعض أفراد الصعود إلى متنها، قبل أن تطلق النار على المروحيات التي فتحت نيران أسلحتها “دفاعا عن النفس”.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل البحر الاحمر الحوثي اليمن امريكا صنعاء فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام لبنانية: غارة إسرائيلية تستهدف أحد مداخل بلدة العباسية جنوبي لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بغارة إسرائيلية استهدفت أحد مداخل بلدة العباسية جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.