قانون الهيدروجين الأخضر.. الحصول على الرخصة الذهبية في هذه الحالة| فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم استاذ التمويل والاستثمار، إن الدولة أعلنت عن حوافر موجهة لصناعة الهيدروجين الأخضر، كمكون للطاقة النظيفة الجديدة او المتجددة والتي تتعاظم تدريجيا عاما بعد عام.
مصر دخلت بقوة فى صناعة الهيدروجين الأخضر يجذب الأستثمارات ويحافظ على البيئةوأوضح إبراهيم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، المذاع على فضائية الحياة، تقديم الإعلامية لبني عسل، أن مصر بدأت بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما دخلت مصر بقوة في صناعة الهيدروجين الأخضر، مشيرا إلى أن مصر نجحت خلال الأعوام القليلة الماضية بأن تلفت انتباه العالم بأنها سوف تكون محطة مهمة لاحتضان هذه الصناعة، فصناعة الهيدروجين الأخضر تساعد كثيرا قطاع الطاقة وكمدخل أساسي للطاقة بشكل عام، فالهيدروجين الأخضر جزء كبير فى الطاقة الجديدة المتجددة فمصر منذ استضافتها لـ cop 27 نجحت كثيرا في أنها تضع نفسها كنموذج مهم للاتجاه الأخضر، فهي طاقة صديقة للبيئة وتحافظ على المناخ.
وتابع أن تشريع القانون يكمل حزمة الحوافز التي تتحرك بها الحكومة المصرية فمصر اتجهت إلى إدخال مشروعات الهيردوجين الأخضر في إطار الرخصة الذهبية، فكل ما يقدم من استثمارات في هذه الصناعة يحصل على الرخصة الذهبية وسريعا، مضيفا أن الحوافز الضريبية تسترد كحافز نقدي بنسبة تصل الى 55%، مضيفا أن هذا المشروع يحقق أرباحا ويستحق عليه ضرائب فإن هذه الامور تسترد مرة أخري، كما ان ضريبة القيمة المضافة تلغي عندما يوجه جزء منها إلى التصدير.
https://m.facebook.com/AlHayah1TV/videos/%D8%A8%D8%AB-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D8%B1-%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%B9%D8%B3%D9%84/918543289300806/?_rdr
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمويل الهيدروجين الاخضر الرخصة الذهبية الهیدروجین الأخضر الرخصة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
أميركا تطلق تأشيرة "ترامب الذهبية".. هذا سعرها
أطلقت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، "بطاقة ترامب الذهبية" التي تمنح الأجانب الأثرياء حق الإقامة في الولايات المتحدة مقابل دفع مليون دولار.
وتقدم إدارة ترامب البرنامج كوسيلة لجذب عمالة مؤهلة تأهيلا عاليا وخاضعة للتدقيق المسبق للشركات الأميركية.
وتعهد ترامب بتحقيق إيرادات كبيرة للميزانية الاتحادية.
ووفقا لأرقام سابقة أصدرتها وزارة التجارة، من المتوقع أن تدر البطاقة الذهبية أكثر من 100 مليار دولار، بينما قد يدر برنامج "البطاقة البلاتينية"، وهو برنامج أغلى ثمنا، حوالي تريليون دولار.
ولم تحدد الحكومة الفترة الزمنية التي سيتم خلالها تجميع هذه المبالغ.
ويشير موقع التقديم الإلكتروني إلى قائمة انتظار لبطاقة "ترامب البلاتينية"، والتي تسمح للمتقدمين الأثرياء الذين يدفعون 5 ملايين دولار مقابل الحصول عليها، بقضاء ما يصل إلى 270 يوما سنويا في الولايات المتحدة دون دفع ضرائب أميركية على الدخل المكتسب في الخارج.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "يا له من أمر مثير! أخيرا، ستتمكن شركاتنا الأميركية العظيمة من الاحتفاظ بمواهبها القيمة".
ومقابل رسوم قدرها مليوني دولار، ستتمكن الشركات من شراء تصريح إقامة لموظف "في وقت قياسي"، وبعد ذلك يجب على الفرد اجتياز فحص أمني.
وتقول الحكومة إن حاملي البطاقة قد يكونون مؤهلين للحصول على الجنسية بعد عدة سنوات.
وأوضح المسؤولون إن النظام مشابه للبطاقة الخضراء المعروفة، والتي تسمح للأجانب بالعيش والعمل بشكل دائم في الولايات المتحدة.
ومثال على كيفية استخدام البطاقة الذهبية، قالت الإدارة إن الشركات يمكنها الاحتفاظ بالطلاب الأجانب بعد تخرجهم بدلا من مطالبتهم بالعودة إلى بلادهم.