باي عبود: “مواجهة الطوغو ستكون أول خرجة تقييمية للمنتخب الوطني”
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أبرز المكلف بالإعلام لدى “الفاف” صالح باي عبود، أهمية المباراة التحضيرية التي ستحمع المنتخب الوطني اليوم الجمعة، بمنتخب الطوغو.
وصرح باي عبود، للإذاعة الوطنية: “لقاء اليوم أمام الطوغو، لديه أهميته من الناحية التحضيرية لمنتخبنا، حيث يعتبر من المحطات التي سطّرها الناخب الوطني”.
كما أضاف: “المبارتان الوديتان ستسمحان للناخب الوطني بالوقوف على مدى جاهزية لاعبيه من جميع النواحي”.
وتابع صالح باي عبود: “مواجهة منتخب الطوغو، على أرضية ميدانه، ستسمح للعناصر الوطنية بالتأقلم مع الأجواء المناخية المشابهة لما هي عليه في كوت ديفوار”.
يذكر أن المنتخب الوطني، يواجه سهرة اليوم الجمعة، انطلاقا من الثامنة ليلا، منتخب الطوغو، في مباراة تحضيرية، تحسبا لنهائيات أمم إفريقيا 2023.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023 بای عبود
إقرأ أيضاً:
“لجان المقاومة في فلسطين”: الجبهة الشعبية شكّلت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح الوطني الفلسطيني
الثورة نت/وكالات أشادت لجان المقاومة في فلسطين بالدور الوطني والوحدوي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والعلاقة المتينة التي تربطها بلجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين خاصة على مستوى التنسيق في الميدان والتعاون بين المقاتلين، الأمر الذي يعكس عمق الروابط بين الجبهة ولجان المقاومة. وقالت اللجان في بيان ، اليوم الخميس ، بمناسبة الذكرى ال”58″ لانطلاق الجبهة الشعبية : “تتقدم لجان المقاومة في فلسطين بخالص التهاني وأصدق التبريكات إلى كافة الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وفي مقدمتهم الأمين العام الرفيق القائد الأسير أحمد سعدات، ونائبه الرفيق القائد جميل مزهر وأعضاء المكتب السياسي وكافة أعضائها في الوطن والشتات بمناسبة حلول الذكرى ال”58″ لانطلاقة الجبهة، التي شكّلت وما زالت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح والنضال الوطني الفلسطيني”. وأضاف البيان “نستحضر في هذه المناسبة بكل فخر مناقب شهداء الجبهة الأبطال، وعلى رأسهم القادة الذين تركوا بصمات لا تنسى في تاريخ المقاومة الفلسطينية، الدكتور جورج حبش والقائد الكبير أبوعلي مصطفى ووديع حداد وغسان كنفاني، وكوكبة طويلة من الشهداء الذين قَدموا أرواحهم على طريق تحرير القدس وفلسطين”. وأوضحت أن ” ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وكافة حركات وفصائل المقاومة تُمّثل فرصة لتجديد العهد على مواصلة المقاومة حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، في تحرير كل شبر من أرضنا، والتصدي للجرائم الصهيونية المستمرة والمخططات التصفوية التي تستهدف شعبنا، كما أنها تُشكّل دافع لمواصلة طريق المقاومة والجهاد على كافة المستويات من أجل إنهاء معاناة شعبنا وتعزيز صموده”.