" لُقبت براقصة الهوانم".. في ذكرى وفاتها كيف كانت نهاية زينات علوى؟
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يحل اليوم الجمعة 5 يناير ذكرى وفاة الراقصة زينات علوي، الذي عاشت حياة مأساوية، منذ الصغر جعلتها تهرب من بيتها، والتحاق بفرقة بديعة مصابني، واشتهرت زينات بالمزج بين الرقص الشرقي والغربي، والرقص بالعصا.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن حياة زينات علوي
مولد ونشأة زينات علوى
ولدت الفنانة الراحلة زينات علوي فى 19 مايو 1930 بالإسكندرية عانت فى طفولتها من قسوة والدها التى وصلت حد الضرب، فلما وصلت سن الـ16 هربت منه ولجأت إلى قريبتها التى نصحتها بالعمل فى فرقة "بديعة مصابنى".
فى رقصها مزجت زينات علوى بين التحطيب والرقص الشرقى فحققت شهرة كبيرة وانهالت عليها العروض، فى السينما.
أبرز أعمالها الفنية
أستطاعت زينات علوي أن تستحوذ على الساحة الفنية وتشارك فى 41 فيلما أبرزها "الزوجة 13" ورقصها الذى لا ينسى على أغنية "كنت فين يا على".
و لم تكن حياة زينات علوى حكرا على الرقص فقط بل كانت قريبة من الوسط الأدبى والثقافى، ففى كتابه "أظافرها الطويلة" قال عنها أنيس منصور "زينات علوى أحسن راقصة بعد كاريوكا لأن أداءها سهل وجميل ولا تبتذل فى حركاتها".
وفاة زينات علوي
بعد اعتزالها للفن فى عام 1971 بـ17 عاما قضتها فى عزلة تامة عثر عليها فى منزلها بعد وفاتها بثلاثة أيام فى 16 يوليو 1988.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بديعة مصابني الفجر الفني الرقص الشرقي الراقصة الساحة الفنية ذكري وفاته الفنانة الراحلة العصا الزوجة 13 شهرة كبيرة أعمالها الفنية
إقرأ أيضاً:
ريمة تحيي ذكرى قدوم الإمام الهادي عليه السلام
الثورة نت/..
أقيمت في محافظة ريمة مساء اليوم، ندوة ثقافية إحياءً لذكرى قدوم الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين عليه السلام، إلى اليمن.
واستعرضت محاور الندوة بجامع المنصح بحضور مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف فتح الدين النهاري ومسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة أحمد الدرسي، عدداً من المحاور، حول سيرة الإمام الهادي، وأهمية إحياء هذه الذكرى وما تحمله من دلالات تجسد معاني التضحية والفداء في سبيل الله والدفاع عن الإسلام.
ولفتت إلى ما اتصف به الإمام الهادي من تواضع ومكانة وشجاعة في مقارعة الظلم والطغيان والانتصار للمظلومين والمستضعفين .
وتطرقت المحاور إلى الجوانب المشرقة في رحلة الإمام الهادي إلى اليمن وكيف تمكن من جمع الأمة على كلمة الحق، ودعوته إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
وحثت على السير على نهج النبوة بالاستفادة من حياة أعلام الهدى المجددين وما يقدمونه للأمة من علم للرقي بها والحفاظ على عزتها وكرامتها.