ترامب: إيران لم يكن لديها مال تدفعه لحماس وحزب الله أيام رئاستي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم السبت، إن إيران "كانت مفلسة" حينما كان رئيسًا للولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنها لم تكن تقدر على تمويل حركة حماس وحزب الله.
وأضاف ترامب خلال كلمة له أمام حشد انتخابي: "حدودنا تستقبل ملايين الأشخاص من الإرهابيين والمرضى والمساجين، وموضوع المهاجرين في بلادنا يثير الريبة بسبب سياسة بايدن التدميرية".
وتابع: "ما كنا لنشهد حرب أوكرانيا والهجوم على إسرائيل والتضخم لو كنت في السلطة"، لافتًا إلى أن "سجل بايدن حافل بالفساد وعدم الأهلية لإدارة بلادنا وبايدن لا يدرك ما يفعله في السياسة الخارجية".
واستطرد ترامب بالقول: "بايدن والديمقراطيون كذبوا على الأمريكيين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس حزب الله ترامب ايران دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
“تحول مذهل”.. أردوغان يعيد صياغة موقفه من الحزب الكردي!
أنقرة (زمان التركية) – في غضون عامين، عدل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان موقفه من الساسة الأكراد بشكل كبير؛ فقد كان يصرح قبل انتخابات 2023 بأن “حزب الشعوب الديمقراطي يساوي حزب العمال الكردستاني”، متهماً إياه بأنه “ممثل المنظمة الإرهابية في البرلمان”، ومتهماً أحزاب المعارضة بالتعاون مع حزب العمال الكردستاني.
وفي 12 أبريل و22 مايو 2023، وخلال ظهوره على قناتي TRT وCNN Türk، أكد أردوغان أن “حزب الشعوب الديمقراطي هو حزب العمال الكردستاني”، مشيراً إلى أن الأخير يمثل الشريك السابع في تحالف الأمة السداسي.
لكن اليوم، وبعد عامين، تغيرت الرؤية تماماً. فقد أعلن أردوغان عن مبادرة جديدة تجمع حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية مع حزب المساواة الشعبية والديمقراطية، الذي حل محل حزب الشعوب الديمقراطي، الذي رفعت الحكومة دعوى بحله.
وقال أردوغان: “قررنا نحن، حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية وحزب الديمقراطية، أن نسير معاً في هذا الطريق كثلاثي. سنحتضن بعضنا ونتحدث، وسنمضي بخطى ثابتة نحو بعضنا البعض”.
فيما يتعلق بمسألة عبد الله أوجلان وصلاح الدين دميرطاش، كان أردوغان قد رفض فكرة إطلاق سراحهما بشكل قاطع في 12 أبريل 2023، خلال بث مشترك على قناتي دي وCNN Türk، قائلاً: “هذا مستحيل. المعارضة الرئيسية تتحدث عن حرية الزعيم الإرهابي وصلاح الدين دميرطاش، لكن هذا لا يوجد في تصورنا. تقتلون هذا العدد الكبير من الناس وتسفكون الدماء، ثم تسمون ذلك حرية”.
بعد عامين، ظهرت ملامح هذا التحول بوضوح في حفل استقبال أقيم في قاعة الاحتفالات بعد افتتاح البرلمان التركي في الأول من أكتوبر، حيث شوهد أردوغان وأعضاء حزب المساواة الشعبية والديمقراطية معاً، في خطوة تعكس تغييراً جذرياً في الخطاب والتوجه السياسي.
Tags: أردوغانأكرادالشعوب الديمقراطيالعدالة والتنميةتركيا