روسيا: 30 ألف طائرة مسيرة سنويا في عام 2030
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
البوابة- أعلنت وكالة تاس للأنباء، السبت، أن روسيا تنوي إنتاج أكثر من 32 ألف طائرة مسيرة في السنة بحلول عام 2030م.
اقرأ ايضاً
ونقلت الوكالة عن أندريه بيلوسوف، نائب رئيس الوزراء الروسي، أن الإنتاج المحلي سيمثل 70% من عدد الطائرات المقرر إنتاجها.
وأضاف بيلوسوف أن حجم الإنتاج المقترح سيكون ثلاثة أضعاف حجم الإنتاج الحالي.
ومنذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط عام 2022م، شرعت روسيا وأوكرانيا في استعمال الطائرات المسيرة في الأعمال العسكرية، وتستورد روسيا طائرات إيرانية الصنع.
وتعد هذه الطائرات ذات تكلفة منخفضة وهي تعمل بالبنزين وتستعمل في ضرب البنى التحتية في أوكرانيا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الدفاعات الروسية تُسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية فوق العاصمة موسكو
أعلنت السلطات الروسية، فجر اليوم الخميس، عن إحباط هجوم جوي مكثف استهدف العاصمة موسكو، حيث تمكنت القوات الروسية من إسقاط أكثر من ثلاثين طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا.
وأكد سيرجي سوبيانين، عمدة مدينة موسكو، الأنباء عبر قناته الرسمية، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية التابعة لوزارة الدفاع "دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية كانت متجهة صوب العاصمة الروسية".
وأوضح سوبيانين أنه تم إسقاط 15 مسيرة بشكل منفصل قبل أن تعلن الدفاعات الجوية عن تدمير 16 مسيرة إضافية، ليصل المجموع النهائي المعلن إلى 31 طائرة.
وذكر عمدة موسكو أن الأجهزة المختصة وموظفي خدمات الطوارئ توجهوا على الفور إلى مواقع سقوط حطام الطائرات المسيرة، مؤكداً أنهم يعملون حالياً لتأمين المناطق المتضررة.
اتهامات متبادلة حول الأضرار المدنيةيأتي هذا الهجوم المكثف وسط استمرار الاتهامات المتبادلة بين موسكو وكييف حول استهداف المناطق المدنية.
وكانت روسيا وجهت في وقت سابق اتهاماً مباشراً للسلطات الأوكرانية بالمسئولية عن الأضرار التي تلحق بالمنشآت المدنية داخل أوكرانيا.
وتزعم روسيا أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي السبب الرئيسي وراء هذه الخسائر، حيث تتسبب عمليات اعتراض الصواريخ والمسيرات في سقوط حطام على البنى التحتية والمباني السكنية.
وتُعد هذه العملية واحدة من أكبر الهجمات الجوية التي تستهدف موسكو من حيث عدد المسيرات المُستخدمة، ما يشير إلى تصعيد في حدة النزاع وتبادل الضربات على الأراضي الداخلية للطرفين.