بعد شرائها قطعة أرض من أرض الصومال.. عمرو أديب عن إثيوبيا: "لازم تاخدوا بالكم منها"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على شراء إثيوبيا قطعة أرض من منطقة تسمى أرض الصومال، مشيرا إلى أنه لا بد من الحذر من إثيوبيا.
وقال أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، معلقا: "أثيوبيا لازم تاخدوا بالكم منها".
عمرو أديب: إسرائيل لا تستهدف حماس.. ولكن تزيل غزة من على الأرض عمرو أديب: زيارة السيسي إلى الكاتدرائية لتهنئة الأقباط أصبحت تقليداوكشفت الدكتورة أماني الطويل، تفاصيل شراء أثيوبيا قطعة أرض من منطقة تسمى أرض الصومال، مشيرة إلى أن أثيوبيا لديها استراتيجية ثابتة منذ استقلال إريتريا عنها أن يكون لها إطلالة على البحر الأحمر.
وأشارت الطويل، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن أرض الصومال هى منطقة غير معترف بها في الأمم المتحدة، ومنشقة عن دولة الصومال، لافتة إلى أن أثيوبيا اتفقت على الحصول على 20 كم مربع من أرض الصومال، وذلك عبر صيغة قانونية معينة.
ولفتت إلى أن ما فعلته أثيوبيا قد يضر الدول المشاطئة للبحر الأحمر مثل مصر والسعودية والسودان، منوهة بأن الاقتصاد الأثيوبي يتم تمويله من جهات خارجية كمح ومساعدات، حيث لديه مصادر من الأموال يمكنها تغطية مثل هذه الأداءات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب أثيوبيا أرض الصومال برنامج الحكاية أرض الصومال عمرو أدیب إلى أن
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر بحاجة لتربية سياسية والمشاركة الفعلية في الانتخابات
قال الإعلامي عمرو أديب إن مصر بحاجة لتطوير التربية السياسية، مشيرًا إلى أنه من الصعب توقع تحسن ملموس خلال السنوات الخمس القادمة إذا لم يتم الاهتمام بهذا الجانب.
الوضع بالنسبة للمشاركةوأضاف أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «ما حدث في الانتخابات كان فارقًا، حيث قال الرئيس إن ما حصل لا يجوز أن يستمر، ولكن الوضع بالنسبة للمشاركة البسيطة يحتاج أيضًا إلى تحسين».
وأكد الإعلامي: «أنا عاوز بلدي تبقى أحسن، وهذا البلد الآن قوي، يا بلد ما يهزك ريح».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».