مدحت العدل يكشف مصير «صعيدي في الجامعة الأمريكية 2» وعتبات البهجة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كشف الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، مصير الجزء الثاني من فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية ومسلسل عتبات البهجة في رمضان، مؤكدًا أنه يتمنى عمل فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية 2: «الفكرة اللي هنعملها موجودة بس أنا الصراحة الميوزيكال جنني، ومسرحية تشارلي شابلن خدتني من كل حاجه حاسس إني مش عايز أعمل غير ده».
وأضاف العدل، في حواره ببرنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: «عشان كده الموضوع تمّ تأجيله لكن موجود في الحسبان وهنعمله إن شاء الله».
وتطرق الكاتب والسيناريست للحديث عن مسلسل «عتبات البهجة»، موضحًا: بطولة الفنان الكبير يحي الفخراني وهي لرواية عظيمة كتبها الدكتور إبراهيم عبد المجيد وأنا مشرف على الكتابة، وانتقيت طلابا من الذين حصلوا على كورس من خلالي، حيث كلفتهم بالعمل والكتابة وأنا أشرف عليهم، لأنها رواية فلسفية أبعد من مجرد مسلسل تلفزيوني، وأنا مشرف على الكتابة، وعملت لها الرؤية التلفزيونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت العدل صعيدي في الأمريكية عتبات البهجة
إقرأ أيضاً:
شقيق الدكتور السعودي يكشف التفاصيل الأخيرة في حياة أخيه
كشف أسامة بكر قاضي، شقيق الفقيد الدكتور عبدالملك بكر قاضي، الأستاذ السابق في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والذي توفي بعد تلقيه طعنات داخل منزله بالظهران على يد مقيم مصري، كشف عن التفاصيل الأخيرة في حياة شقيقه.
أوضح شقيق الفقيد أن الجاني حضر إلى منزل شقيقه مدعيًا أنه مندوب توصيل طلبات، ليتبين لاحقًا أنه جاء طالبًا للمال تحت تهديد السلاح. وقال: "إن شقيقي المغدور لم يبخل عليه حينها، وأعطاه المال، إلا أن الجاني قاده الطمع لتسديد عدة طعنات إليه، ما تسبب في وفاته، رحمه الله".
وأضاف شقيق المجني عليه أن الجاني لم يكتفِ بذلك، بل وجّه أيضًا عدة طعنات لزوجة شقيقه بدافع السرقة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وهي الآن بصحة جيدة بعد تلقيها الرعاية الطبية، ولله الحمد.
وتابع أسامة قاضي: "هذا قدر الله ومكتوب، فقد كانت سيرة الفقيد رحمه الله عطرة، وقد خدم الحديث الشريف لأكثر من 46 عامًا".
وفي حديثه عن شقيقه المغدور، قال أسامة قاضي: "رحم الله والدنا بكر عبدالله عبدالرحيم قاضي، فقد شجّعه على إعداد موسوعة الحديث النبوي الشريف، وسانده بالتشجيع والدعم المالي، وبعد وفاته، وقف إلى جانبه أخي إسماعيل بكر قاضي، وكان عضيده ومسانده في كل شيء، كما دعمه أيضًا أخي عبدالله بكر قاضي".
ومن التحقيقات الأولية للسلطات السعودية تبين وجود تعامل سابق بين الجاني والمجني عليه، وأن دوافع الجريمة هي السرقة لوجود ديون ومطالبات مادية عليه في بلده. وجرى إيقاف المتهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة.
وتم تشييع جثمان الدكتور عبدالملك بكر قاضي، ذي الـ74 عاما، يوم الخميس بعد الصلاة عليه في جامع الملك فهد بإسكان الخبر، وتم دفنه في مقبرة الثقبة بحضور جموع غفيرة. كما نعاه عدد من الشخصيات، إلى جانب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وحصل الراحل عبدالملك قاضي على دكتوراه الحديث النبوي الشريف من جامعة الأزهر، والماجستير في الكتاب والسنة من جامعة أم القرى بمكة المكرمة، والبكالوريوس في الشريعة والتربية من الجامعة نفسها.