علوم وتكنولوجيا تقرير: ساعة Apple Watch Ultra ستصل هذا العام بتصميم من التيتانيوم مطبوع 3D
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تقرير ساعة Apple Watch Ultra ستصل هذا العام بتصميم من التيتانيوم مطبوع 3D،كشف مصدر موثوق أن شركة أبل ستطلق جيل ثاني من ساعتها الذكية Watch Ultra في وقت لاحق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: ساعة Apple Watch Ultra ستصل هذا العام بتصميم من التيتانيوم مطبوع 3D، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف مصدر موثوق أن شركة أبل ستطلق جيل ثاني من ساعتها الذكية Watch Ultra في وقت لاحق من العام 2023، حيث ستظل هذه النسخة من الساعة عالية الجودة تحتوي على أجزاء مصنوعة من التيتانيوم - ومع ذلك، قد يتم تصنيعها بطريقة جديدة تمامًا، حيث يقال إن التقنية المتطورة تجعل الأمر أرخص وأسهل على عملاق التكنولوجيا لصنع أحدث ساعتها الذكية الرائدة، وذلك بحسب موقع notebookcheck الأمريكى.
ومن المتوقع الآن أن تقوم Apple بتحديث Watch Urtla بطراز جديد بعد حوالي عام من إطلاق إصدار الجيل الأول من ساعتها الذكية "فئة المغامر" في السوق، وعلاوة على ذلك، فإن حقوق المفاخرة المتميزة كجهاز يمكن ارتداؤه مع التيتانيوم في بنائه تميل الآن للحصول على ترقية هذه المرة.
وتلمح أحدث رسالة عامة من Ming-Chi Kuo إلى أن "Apple Watch Urtla الجديد" قد تبدو (أو على الأقل يتم تسويقها) بشكل مختلف قليلاً، حيث قامت الشركة العملاقة بإجراء بعض التحسينات على عملية الإنتاج الخاصة بها، حيث أنها تنطوي على إدخال الطباعة ثلاثية الأبعاد، على الرغم من أن Kuo لا يحدد "الأجزاء الميكانيكية" التي سيتم تطبيق التقنية في كل مكان بشكل متزايد، وقد تكون أزرار Watch Urtla وتاجها من المرشحين الأساسيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق في "صيف الظلام": انقطاع التيار لأكثر من 16 ساعة يوميًا وتجاهل حكومي يفاقم المعاناة
تعيش محافظة عدن، جنوبي اليمن، لليوم الخامس على التوالي، أزمة خانقة وغير مسبوقة في خدمة الكهرباء، مع استمرار انقطاع التيار لساعات طويلة تجاوزت 16 ساعة يوميًا في معظم مديريات المدينة، في ظل ارتفاع شديد بدرجات الحرارة ورطوبة خانقة، تنذر بكارثة صحية وإنسانية.
وأفاد سكان محليون في مديريات خور مكسر، المنصورة، الشيخ عثمان، وكريتر، بأن التيار لا يعود إلا لساعتين إلى ثلاث ساعات يوميًا في أحسن الأحوال، وسط انهيار شبه كامل لخدمة الكهرباء، الأمر الذي أدى إلى تعطل أجهزة التبريد والتكييف، وتلف المواد الغذائية داخل المنازل والمحلات، فضلًا عن ارتفاع معدلات الإصابات بضربات الشمس والإجهاد الحراري، خاصة بين كبار السن والأطفال، الذين صاروا الأكثر عرضة للمخاطر.
وأشار المواطنون إلى أن الأزمة تجاوزت حدود "التحمل"، مع انسداد أي أفق للحل، في ظل غياب أي تواصل رسمي من السلطات الحكومية أو المحلية، ما فاقم من حدة السخط الشعبي، وسط اتهامات بوجود "فساد ممنهج" في إدارة ملف الكهرباء والوقود.
أسباب معروفة وغياب الحلول
مصادر في مؤسسة الكهرباء بعدن، أوضحت أن الأسباب المباشرة للأزمة تعود إلى نفاد الوقود المشغّل لمحطات التوليد، إلى جانب أعطال فنية متكررة في المولدات والمحولات الرئيسية، وسط غياب خطط الصيانة الدورية وانعدام المخصصات التشغيلية.
وتشير التقارير إلى أن المحطات الرئيسة، مثل محطة الحسوة ومحطة المنصورة، تعمل بأقل من نصف طاقتها، ما جعل العجز في التغطية يتجاوز 70%، بالتزامن مع الارتفاع الموسمي في درجات الحرارة، والذي فاقم استهلاك الكهرباء بشكل غير مسبوق.
ورغم تفاقم الأزمة، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى اللحظة بيانًا يوضح الأسباب بدقة أو يحدد سقفًا زمنيًا لمعالجة الوضع، فيما تكتفي الحكومة بوعود متكررة عن "مساعدات وقود قادمة"، دون جدول زمني واضح أو التزام تنفيذي.
وضع يزداد سوءًا كل صيف
وتتكرر أزمة الكهرباء في عدن سنويًا، خصوصًا خلال فصل الصيف، إلا أن هذا العام يُعد الأسوأ منذ سنوات، مع تفاقم عوامل الأزمة وتراجع دور الحكومة في تلبية الاحتياجات التشغيلية، وسط تحذيرات من خروج الوضع عن السيطرة، لا سيما مع اشتداد حرارة الصيف، وغياب أي بدائل حقيقية للكهرباء، في ظل ارتفاع أسعار المولدات الخاصة وندرة الوقود في السوق السوداء.
ويرى مراقبون أن أزمة الكهرباء في عدن لم تعد مجرد مشكلة خدمية، بل تحوّلت إلى تهديد مباشر للأمن الصحي والاجتماعي، في ظل ما تشهده المدينة من تفشي الأوبئة والأمراض الموسمية، إضافة إلى تداعيات نفسية واقتصادية قد تنعكس سلبًا على الاستقرار العام.
مواطنون غاضبون وحراك شعبي متصاعد
وتشهد منصات التواصل الاجتماعي موجة غضب عارمة، مع تصاعد الدعوات لتنظيم احتجاجات واسعة، تطالب بإقالة القيادات المسؤولة عن ملف الكهرباء، ومحاسبة المتورطين في قضايا فساد وهدر للمال العام، فضلًا عن مطالبات متكررة بفتح تحقيقات شفافة لكشف مصير المنح النفطية السابقة، التي لم تنعكس على واقع الخدمة.
صيف عدن... صيف بلا كهرباء ولا حلول
ومع دخول فصل الصيف بقوة، ومع انعدام العدالة في توزيع التيار بين الأحياء، وغياب أي مؤشرات فعلية للمعالجة، يجد سكان عدن أنفسهم أمام صيف هو الأقسى منذ سنوات، يواجهون فيه "ظلامًا كهربائيًا" قاتمًا، وسط مدينة تعيش على صفيح ملتهب من الأزمات السياسية والخدمية.