السيطرة على حريق محدود بمنزلين بطوخ دون خسائر بشرية
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
تمكنت قوات الحماية المدنية بالقليوبية ، من السيطرة على حريق محدود بمنزلين مبنيين من الطوب البلوك، بقرية منصورة نامول التابعة لمركز طوخ، دون وقوع أي إصابات بشرية أو خسائر في الأرواح، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارا من غرفة العمليات بمجلس مدينة طوخ، يفيد ورود بلاغا من الأهالي باندلاع النيران في منزل المواطن محمود عزازي بيومي رسلان، الكائن بطريق المقابر بجوار جرن حشاد.
وانتقلت على الفور قوات الحماية المدنية، وتم الدفع بـ 3 سيارات إطفاء من وحدات مشتهر وقها وطوخ، إلى جانب استدعاء سيارة إسعاف من نقطة طوخ، وإبلاغ طوارئ الغاز التي أوضحت عدم وجود تغطية غازية بالمنطقة.
وبفضل جهود رجال الحماية المدنية بالقليوبية، تم السيطرة على الحريق بشكل كامل، وتنفيذ أعمال التبريد لمنع تجدد الاشتعال، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق، وأكرت بانتداب المعمل الجنائي لبيان سبب نشوب الحريق، وكشف ملابساته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها محافظ القليوبية
إقرأ أيضاً:
الغارات الإسرائيلية على لبنان تستهدف مناطق مفتوحة ولا خسائر بشرية
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إنّ الحكومة اللبنانية لم تصدر حتى الآن أي مواقف رسمية بشأن الغارات التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي صباح اليوم على الجنوب اللبناني ومنطقة البقاع الشرقي.
وأوضح سنجاب أن هذه الغارات تأتي في إطار الانتهاكات المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل منذ الـ 27 من نوفمبر الماضي، حيث تجاوزت الانتهاكات أكثر من 10 آلاف مرة وفق إحصاءات قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل".
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية أحمد عيد عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الغارات استهدفت مناطق مفتوحة في بلدات شبعا والبيسرية ونطاق قضائي جزين وصيدا في شمال نهر الليطاني، وكذلك مناطق مفتوحة في البقاع الغربي، ولم تسفر عن سقوط أي ضحايا، واكتفت الأضرار بالجانب المادي.
جيش الاحتلال الإسرائيليوأكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي زعم أن الغارات استهدفت مواقع تدريب ومخازن سلاح تابعة لقوات الرضوان أو حزب الله، دون صدور أي بيان رسمي من الحزب حول وقوع أضرار أو إصابات بين عناصره.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟