عناوين وفروع مكاتب الشهر العقاري في البحر الأحمر.. تعمل حتى 9 مساء
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
يسأل المواطنون بالبحرالأحمر، عن عناوين وفروع مكاتب الشهر العقاري في المدن والقرى؛ للحصول على الخدمات اللازمة طوال أيام الأسبوع ماعدا الإجازات الرسمية.
عناوين مكاتب الشهر العقاري بالبحر الأحمروخصصت وزارة العدل 13 فرعا بمكاتب توثيق محافظة البحر الأحمر، لأداء خدمات للمواطنين في 6 مدن هي رأس غارب والغردقة والقصير وسفاجا ومرسى علم وشلاتين.
تنشر «الوطن»، خدمة معرفة عناوين مكاتب توثيق الشهر العقاري، بمدن البحر الأحمر وهي:
- عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة الغردقة.
- مكتب توثيق ضواحي لغردقة بمنطقة عمارات حفر الباطن.
- مكتب توثيق الغردقة بمنطقة عمارات الشيخ شحات.
- مكتب مرور الغردقة بمبنى المرور.
- مكتب اتصالات السنترال السياحي بالغردقة.
- مكتب بريد المستقبل بالغردقة شارع النصر.
- مكتب الجونة بمنتجع الجونة شمال الغردقة.
عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة رأس غارب- مكتب رأس غارب بلوكات مجلس المدينة شارع 32 وحدة.
- عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة سفاجا.
- مكتب سفاجا بمجمع محاكم سفاجا.
- مكتب ثان سفاجا بمدينة سفاجا.
عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة القصير- مكتب القصير ثان.
- مكتب بريد القصير بجوار البنك الأهلي.
عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة مرسى علم- مكتب مرسى علم بشاطئ البحر بلوكات مجلس المدينة.
- عناوين فروع مكاتب الشهر العقاري بمدينة الشلاتين.
- مكتب الشلاتين بمساكن الوحدة المحلية.
3 فروع الشهر العقاري تعمل حتى التاسعة مساءوكشف محمد عبدلله مدير مكتب توثيق الغردقة في تصريحات لـ«الوطن»، أن فروع مكاتب توثيق الشهر العقاري بالبحر الأحمر تعمل طوال أيام الأسبوع ماعدا الجمعة والإجازات الرسمية من 9 صباحا حتي الرابعة مساء، مؤكدا أنه تم تخصيص 3 فروع تعمل حتى الساعة التاسعة مساءا هي:.
- مكتب توثيق الغردقة بعمارات منطقة الشيخ شحات.
- مكتب السنترال السياحي بشارع شيراتون بالغردقة.
- مكتب بريد القصير بمدينة القصير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الأحمر مكاتب الشهر العقاري عناوين الشهر العقاري البحر الأحمر مکتب توثیق
إقرأ أيضاً:
اليمن يتقدّم أولويات إسرائيل .. خطة موسّعة ضد صنعاء
ووفقاً لمعلومات نقلتها القناة، فإن الجهات المختصة في الجيش والأجهزة الاستخباراتية تعمل «على مدار الساعة»، في انتظار الإشارة السياسية للانطلاق، وإن تل أبيب «تعرف كيف تكرّر ما فعلته خلال 12 دقيقة في إيران، وتنفّذه في اليمن»، في إشارة إلى العملية الجوية الخاطفة التي نفذتها إسرائيل ضد منشآت عسكرية إيرانية أخيراً واغتالت خلالها عدداً من القادة العسكريين الإيرانيين.
خطة إسرائيلية لضرب «أنصار الله» في اليمن تعكس تحوّلاً في الأولويات الأمنية، وسط فشل الحسم الأميركي ومأزق الردع في البحر الأحمر.
وجاء هذا التصريح في سياق تقييم أمني شامل أجراه وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي اعتبر أن غزة واليمن باتا الجبهتين الأكثر سخونة، مقابل فتور نسبي في جبهتي لبنان وسوريا. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن اليمن لم يعد ساحة هامشية كما كان خلال العامين الماضيين، حيث تولّت الولايات المتحدة بالوكالة عن إسرائيل استهدافه؛ وبات حالياً يتقدّم اليمن إلى مركز الأولويات الأمنية الإسرائيلية، خصوصاً بعد أن أصبحت العمليات اليمنية (صواريخ ومسيّرات) تشكّل تهديداً ماثلاً لإسرائيل.
ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي المتزايد، في ظل تعطّل كامل في العمل في ميناء «إيلات» - المنفذ البحري الحيوي الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر -، بعد سلسلة استهدافات شنتها حركة «أنصار الله» ضد سفن شحن متّجهة نحو الموانئ الإسرائيلية. ودفعت هذه الهجمات شركات الملاحة إلى تقليص رحلاتها في اتجاه إسرائيل، وهو ما رفع بدوره كلفة التأمين البحري، وحمّل الاقتصاد الإسرائيلي أعباءً إضافية.
ويخشى المسؤولون الإسرائيليون من أن يؤدي استمرار هذا الواقع إلى تكريس «تفاهم غير معلن» بين واشنطن وصنعاء في شأن وقف إطلاق النار، وهو ما تعتبره تل أبيب مقدمة لتثبيت واقع إستراتيجي جديد يكرّس دور «أنصار الله» كقوة بحرية فاعلة من مضيق باب المندب إلى قناة السويس، الأمر الذي ترى فيه إسرائيل تهديداً يتجاوز أمنها القومي ليطال الأمن البحري الإقليمي والدولي.
وليست تلك المخاوف وليدة اللحظة؛ إذ سبق أن وجهت إسرائيل، منذ أكتوبر 2023، نحو ست ضربات إلى اليمن، استهدفت - بحسب ادعائها - منشآت مرتبطة بالبنية اللوجستية والعملياتية للحركة؛ لكن تل أبيب، كما واشنطن قبلها، لم تحقّق «حسماً عملياتياً» من ذلك. وتفيد تقارير عسكرية واستخباراتية غربية بأن «أنصار الله» أعادت بناء قوتها العسكرية على قاعدة التحصينات التحتية، حيث أنشأت شبكة أنفاق تمتد لعشرات الكيلومترات، مزودة بمصاعد كهربائية، وأنظمة تهوئة ذكية، ومولدات مستقلّة، وتضم مخازن للصواريخ ومراكز قيادة محصّنة يصعب استهدافها جواً. وقد عجزت القوات الأميركية، خلال حملتها المكثّفة في البحر الأحمر مطلع 2024، عن تعطيل هذه البنية أو وقف الهجمات «الحوثية» الجوية والبحرية.
وبالتوازي مع التهديدات العسكرية، أفادت تقارير عبرية بأن إسرائيل أعادت توجيه أقمارها الصناعية نحو اليمن، وبدأت عمليات استخبارية لالتقاط بيانات الاتصالات الهاتفية من المحطات الهوائية داخل مناطق سيطرة «أنصار الله»، في محاولة لتفكيك بنية القيادة والسيطرة التابعة للحركة، بالاستفادة من تجربتَي حربيها على لبنان وإيران.
ورغم تسارع التحضيرات العسكرية، تبدو إسرائيل مدركة لتعقيدات الساحة اليمنية. فالجغرافيا الصعبة، والبعد الكبير عن حدودها، والتجربتان السعودية والأميركية، كلها أمور غير مشجعة، وتجعل من خيار «حرب الاستنزاف» أمراً مستبعداً، على عكس ما يجري في غزة أو جرى في إيران. وحتى الضربات الجوية المحدّدة، تواجه تحديات كبيرة في فعالية التدمير، نظراً إلى طبيعة الأهداف المحصّنة.
ويرى محللون أن إسرائيل تميل، في ضوء ذلك، إلى تبني نهج «الضربات الذكية»: عمليات دقيقة عالية التأثير الرمزي، تستهدف شخصيات قيادية أو منشآت ذات بعد سياسي أو معنوي، مع تضخيم إعلامي يخلق انطباعاً بالردع ويعزّز معنويات الجبهة الداخلية الإسرائيلية، من دون الانجرار إلى صراع طويل ومكلف في ساحة بعيدة.
في المحصّلة، إسرائيل أمام معضلة إستراتيجية؛ فمن جهة، ثمة ضغوط متزايدة لضمان أمن الملاحة وكبح قوة «أنصار الله» المتنامية في البحر الأحمر، ومن جهة أخرى، ثمة إدراك بأن اليمن ليس مسرحاً قابلاً للحسم العسكري السريع. وهكذا، تتحرّك المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بين خياري «الرسائل المحدّدة» و«الضربات الرمزية»، في محاولة لاحتواء التهديد، من دون إشعال حرب استنزاف جديدة.
"نقلاً عن الأخبار اللبنانية"