جامعة أسيوط تنظم مؤتمر بعنوان "أسيوط ديرما 2024" 17 يناير
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تنظم كلية الطب جامعة أسيوط المؤتمر السنوي لقسم الأمراض الجلدية بعنوان "أسيوط ديرما 2024" بنجاح في الفترة من 17 وحتي 18 يناير 2024 بالمبنى الإداري جامعة أسيوط وبهدف مناقشة الجديد في مجال الأمراض الجلدية والتجميل
ويسعى قسم الأمراض الجلدية في كلية الطب بجامعة أسيوط إلى تبادل المعرفة والخبرات بين الأطباء والباحثين في هذا المجال.
سيكون مؤتمر قسم الأمراض الجلدية "أسيوط ديرما 2024" فرصة لتبادل المعرفة والخبرات بين الأطباء المتخصصين والمهتمين بمجال الجلدية والتجميل. وسيتم خلال المؤتمر مناقشة أحدث الابتكارات والتقنيات في علاج وتجميل البشرة والأمراض الجلدية. يشكل هذا المؤتمر منصة أساسية لتبادل الأفكار وتوسيع الشبكات الاجتماعية بين أعضاء المجتمع الطبي في مصر والعالم العربي.
كما تشمل الفعاليات محاضرات، ورش عمل، وندوات تفاعلية تهدف إلى تعزيز المعرفة وتبادل الخبرات بين المشاركين. يتمتع المؤتمر برعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتورة أماني عمر وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور ايهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية والدكتورة ايمان رياض رئيس القسم ورئيس المؤتمر ورؤساء شرف المؤتمر الدكتورة انصاف عبدالمجيد والدكتور علاء مباشر والدكتورة نجوى عيسى
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار أسيوط أسيوط جامعة أسيوط مستشفيات جامعة أسيوط مجلس جامعة أسيوط جامعة رئيس جامعة أسيوط نائب رئيس جامعة أسيوط محافظة أسيوط الأمراض الجلدیة جامعة أسیوط
إقرأ أيضاً:
نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
يتوجه قادة العالم إلى نيس في جنوب شرق فرنسا الأحد لحضور "مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات".
وسيجتمع حوالي خمسين رئيس دولة وحكومة، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في نيس الأحد حيث سيقام عرض بحري كجزء من احتفالات اليوم العالمي للمحيطات، قبل افتتاح المؤتمر الاثنين.
وستركز المناقشات التي تستمر حتى 13 يونيو على التعدين في قاع البحار، والمعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي، وتنظيم الصيد المفرط.
وقال ماكرون لصحيفة "أويست فرانس" إن هذه القمة تهدف إلى حشد الجهود. حيث حدّدت فرنسا أهدافا طموحة لهذا المؤتمر الأممي الأول الذي يعقد على أراضيها منذ مؤتمر الأطراف حول المناخ "كوب21" الذي استضافته باريس في العام 2015.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن فرنسا "تسعى ليكون المؤتمر موازيا بالنسبة إلى المحيطات، لما كان عليه اتفاق باريس، قبل عشر سنوات، بالنسبة إلى المناخ".
وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أشهر عن رغبته في جمع 60 مصادقة في نيس للسماح بدخول معاهدة حماية أعالي البحار حيّز التنفيذ.
وتهدف المعاهدة التي اعتمدت في العام 2023 ووقعتها 115 دولة إلى حماية الأنظمة البيئية البحرية في المياه الدولية التي تغطي نحو نصف مساحة سطح كوكب الأرض. وقد صادقت عليها إلى الآن رسميا 28 دولة والاتحاد الأوروبي.
وتأمل فرنسا أيضا في توسيع نطاق التحالف المؤلف من 33 دولة والذي يؤيد تجميد التعدين في قاع البحار.
ومن المتوقع أن تتطرق النقاشات غير الرسمية بين الوفود أيضا إلى المفاوضات من أجل التوصل إلى معاهدة لمكافحة التلوث البلاستيكي والتي ستستأنف في أغسطس في جنيف، في حين تأمل باريس الدفع قدما نحو المصادقة على الاتفاقات المتّصلة بمكافحة الصيد غير القانوني والصيد المفرط.
وتغطي المحيطات 70.8 في المئة من مساحة سطح الكرة الأرضية، وتشهد منذ عامين موجات حر غير مسبوقة تهدد كائناتها الحية.