مدير مكافحة اجرام بغداد يؤكد ضرورة العمل بروح الفريق الواحد في كشف الجرائم الجنائية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
بغداد اليوم -
مدير جديد لمكافحة اجرام بغداد
وكالة الوزارة لشؤون الشرطة
السيد مدير مكافحة اجرام بغداد "اللواء الحقوقي عبطان محمد مطلك " يستقبل مدراء أقسام وشعب المديرية المهنئين بمناسبة تسنمه المنصب
إستقبـل السيد مدير مكافحة إجرام بغداد اللواء الحقوقي "عبطان محمد مطلك " في مكتبه اليوم الثلاثاء الموافق 2024/1/16 مدراء أقسام وشعب المديرية المهنئين بمناسبة تسنمه المنصب، حيث وجه سيادته على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد في كشف الجرائم الجنائية وملاحقة المجرمين للحد من ارتكاب الجرائم والإسراع في إنجاز القضايا التحقيقية مع مراعات الحالات الإنسانية واستقبال المواطنين للاستماع إلى شكواهم ومعالجتها حسب الصلاحيات المخولة وفق القانون .
==============
أعلام مديرية مكافحة اجرام بغداد
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: مکافحة اجرام بغداد
إقرأ أيضاً:
العلمي يدعو إلى العمل في اتجاه ألا "يعمق الذكاء الاصطناعي الفوارق بين البلدان وداخل البلد الواحد"
دعا راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، اليوم الجمعة، إلى « العمل في اتجاه ألا يعمق الذكاء الاصطناعي واستعمالاتُه، الفوارق بين البلدان، وداخل البلد الواحد ».
وأضاف العلمي في افتتاح أشغال الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي لمنطقة الأرومتوسطية والخليج، « نتساءل عن مدى الالتزام بالأخلاق في استعمالات التكنولوجيا، وبالتحديد الذكاء الاصطناعي الذي ينبغي أن يُوجه لدعم الإبداع والاختراعات وتيسير المبادلات، وتسهيل الحياة للناس ».
وشدد المتحدث على أنه « ينبغي العمل في اتجاه ألا يعمق الذكاء الاصطناعي واستعمالاتُه، الفوارق بين البلدان، وداخل البلد الواحد ».
وأوضح العلمي أن « فئات عريضة من مواطني بلدان الجنوب لم تتمتع بعد بالحق الأساسي في الحصول على الطاقة من مصادرها التقليدية ».
وقال أيضا، « يستفزنا مرة أخرى سؤال التضامن الدولي في شقه المتعلق بكلفة التكنولوجيا، وبراءات الاختراع، ومدى الاستعداد لتيسير تحويلها إلى الجنوب بالكلفة التي تجعلها مُتاحةَ على أوسع نطاق ».
وشدد العلمي في الكلمة التي تلاها نيابة عنه، نائبه الأول محمد الصيباري، على أن « التجارة الدولية كما هندسَتها العولمةُ والمبادلات الحرة، وتدفق البضائع، تواجه اليوم عدة تحديات منها عدم التوازن، وازدهار الأنانيات القُطرية، مما يفرغ المنافسة الحرة من معناها ومن أغراضها ».
وقال العلمي أيضا، « أدرجتم التحول نحو إنتاج الطاقة من مصادر متجددة على جدول أعمالكم، ويتعلق الأمر بموضوع آخر يثير العديد من المناقشات، وهو موضوع يرتبط بتعاقدات دولية، ويكتسي أبعاد تتجاوز البيئة والالتزام بالحفاظ عليها، إلى إشكالية العدالة المناخية، والفوارق بين الشمال والجنوب ».
وأضاف المسؤول البرلماني، « إذا كانت البلدان الصناعية قد استفادت لقرون من الإنتاج الصناعي مع ما ينجم عن ذلك من تلويث للبيئة واختلالات مناخية، فإن الذي يدفع ثمن ذلك اليوم أكثر من غيره هي شعوب بلدان الجنوب، وبالتحديد في افريقيا وأمريكا اللاتينية والبلدان الجُزرية، حيث يتسبب التطرف المناخي في الفقر والهجرات والنزوح ».
ومرة أخرى، وفق العلمي، « تُطرح مسؤولية تمويل الاقتصاد الأخضر ومدى الوفاء بالالتزامات الدولية ومدى توفير الإرادة بتحويل التكنولوجيات الميسرة لإنتاج الطاقة من مصادر متجددة ».