صدى البلد:
2025-07-30@15:14:18 GMT

روائية تشارك بمعرض الكتاب الـ 55 بلوحة الروزاليندا

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

"

أعلنت الروائية شيماء عماد الدين بنت محافظة بني سويف خوضها لسباق معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 في دورته الـ 55، بعد غياب دام لعامين، لتعود بجديد أعمالها و هي رواية "لوحة الروزاليندا"،والتي تناولت فيها عدة موضوعات والتى تطرقت فيها لبعض من المستجدات التي طرأت على المجتمع في الفترة الأخيرة ، لترسم في النهاية لوحتها المستوحاة من الواقع "لوحة الروزاليندا".

تكثيف المرور على المجاري المائية للحماية من مخاطر السيول في بني سويف حياة كريمة.. كشف وعلاج لـ2100 حالة في 7 تخصصات بشاويش بني سويف

وأكدت الروائية شيماء عماد الدين أن الرواية الجديدة تدور حول بطلة الرواية المهندسة "روز" تلك الزهرة التي تفتحت بين أسطر الرواية ، وتضافرت قصتها بقصص أبطال الرواية لنعيش معهم بين نشوة الفرح و آلام الفقد ، بين حب الحبيب و خذلان الأهل و القريب ، بين فيوضات العطاء و خيبات الانتظار.

حتى آن لحلمها أن يرى النور .
فما هو هذا الحلم ؟
و ما هو النور ؟
هذا ما سنعرفه بين السطور .

من أجواء الرواية ( ربما تشعر بأنك وحيد في هذا العالم و يبقى بداخلك أمل بأن هناك من ينتظرك في الطرف الآخر منه ليؤنس وحدتك , فتظل تبحث عنه بين كل مَن تقابله , وتسير أيامًا و تقطع أميالاً لتصل إليه , و ربما تموت قبل أن تلقاه , و لكنّ أمل اللقاء هو ما يهوّن عليك البقاء في هذا العالم , أمّا أن يتركك وحيدًا في عالمٍ جديدٍ موحش , مَن آنست به في الأيام العامرة , فهنا يكمن المعنى الحقيقي للخذلان.

تُعدّ لوحة الروزاليندا ثالث أعمال الكاتبة ، فقد صدر لها كتاب جاتلي رسالة عام 2019 ، و صدرت لها رواية ما لا تعكسه المرايا ) عام 2021

IMG-20240119-WA0088 IMG-20240119-WA0089

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاهرة الدولي القرى القاهرة الدولى للكتاب معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 معرض القاهرة الدولي معرض القاهرة الدولي للكتاب موضوع موضوعات مخاطر السيول محافظة بني سويف

إقرأ أيضاً:

شابة فلسطينية ترسم وجع غزة ب ـ”سواد القدور

 

الثورة نت/

لجأت شابة فلسطينية للسواد الذي يعلق بأواني الطبخ، لتجسّد به أوجاع القطاع الذي دمره العدو الإسرائيلي ونشر فيه الموت والجوع.

ببقايا سواد “الطناجر المحروقة” تُحيك النازحة رغدة بلال شيخ العيد، من السواد لوحاتٍ تنبض بالحياة وتروي فصولاً من الألم الفلسطيني في قطاع غزة.

رغدة (23 عاماً)، هجّرتها الغارات الصهيونية من مدينتها رفح قبل أكثر من عام، لتعيش اليوم مع أسرتها في خيمة على أطراف منطقة المواصي غرب خانيونس.

في هذا الركن المنسي من جغرافيا النزوح، وجدت في “شحبار القدور” ما يعوّض فقدان أدوات الفن، فحوّلت الفحم الأسود إلى وسيلة للتوثيق والمقاومة والتعبير.

تقول رغدة في حديثها لـ صحيفة “فلسطين”: “فكرة الرسم بشحبار الطناجر بدأت حين نزحنا للمواصي. لم تكن لدي أي أدوات للرسم، فتذكرت أن الفحم قد يمنحني أثرًا قريبًا من الرصاص، فبدأت أجمع آثار احتراق الأواني، وأرسم بها فوق قطع معدنية أو خشبية”.

لم يكن ما صنعته مجرد محاولة لتجاوز غياب الأدوات، وهي التي بدأت الرسم منذ الطفولة دون تدريب أكاديمي.

في إحدى لوحاتها، تقف طوابير الأطفال على أبواب مراكز الإغاثة، وفي أخرى تُوثّق مشهدًا من مجزرة دوّار الكويتي، وفي لوحة ثالثة، رسمٌ مؤلم لطفل قضى جوعاً شمال القطاع.

تقول: “أحاول أن أختصر كل شيء في لوحة واحدة: الألم، والفقد، والحنين، وحتى الصمت”.

غيرت رغدة دراستها بسبب النزوح من أنظمة معلومات حاسوبية، الى دراسة اللغة الإنجليزية وآدابها، لكنها ظلت محتفظة بحلمها البسيط في إقامة معرض خاص للوحاتها، ليكون شاهدًا على زمن لم يجد فيه الفلسطينيون أدوات للحياة، فصنعوا منها فناً وصموداً.

تمزج الشابة الفلسطينية بين الحسرة والأمل فتقول: “نرسم من الرماد، لأن هذا ما تبقى لنا، نرسم لأننا لا نملك إلا هذا الشكل من الحياة”.

مقالات مشابهة

  • ملتقى الكتاب السوريين يطرح قضايا فكرية ونصوصاً أدبية غير مسبوقة
  • أكثر من ثلاثين عملاً فنياً في معرض الهواة بحمص
  • هيونداي تستدعي 620 سيارة كهربائية وتحذر من ركنها بجوار المنزل
  • في يومه الثاني.. ملتقى الكتاب السوريين يجمع عصارة إبداع نخبة من المثقفين
  • فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • الحدود وإشكاليّة دخول الكتاب
  • ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • شابة فلسطينية ترسم وجع غزة ب ـ”سواد القدور
  • الشركات السورية الكيميائية بمعرض كيم إكسبو تبرز قدرتها على المنافسة
  • مشاركون بمعرض صحة الفم والأسنان بدمشق: المعرض فرصة لتسليط الضوء على المستجدات العلاجية