صدى البلد:
2025-12-12@11:43:42 GMT

أرخص iPhone في 2024.. قيمة أم مزايا محدودة؟

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

مع تزايد الطلب على الهواتف الذكية بأسعار معقولة، يقع iPhone SE في بؤرة الاهتمام كأوفر هاتف أيفون حاليا. لكن هل يقدم حقًا قيمة مناسبة أم هناك تضحيات يجب فهمها؟ في هذا التقرير نلقي نظرة فاحصة على أرخص iPhone في 2024.

 

البطل الصغير: iPhone SE (2022)

 

يتصدر iPhone SE (2022) عرش أرخص هواتف أبل بسعر يبدأ من 429 دولارًا أمريكيًا.

يتميز بتصميمه الكلاسيكي المستوحى من iPhone 8، لكن بداخله يضج قلب قوي: معالج A15 Bionic المتطور الذي يمنح أداءً سلسًا لتعدد المهام وتشغيل التطبيقات الثقيلة بسهولة.

يحمل الهاتف شاشة IPS LCD مقاس 4.7 بوصة بدقة 750 * 1334 بكسل، وهي ليست الأفضل في السوق لكنها تكفي للاستخدامات الأساسية وتصفح الإنترنت ومشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة. كما تتوفر كاميرا خلفية واحدة بدقة 12 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 7 ميجابكسل، كافيتان لالتقاط صور جيدة في الإضاءة الجيدة.

 

نقاط التضحية مقابل السعر:

 

بالطبع، يواجه iPhone SE بعض التنازلات بسبب سعره المنخفض. الشاشة صغيرة قياسيا، ولا يدعم شبكات 5G الأحدث، كما تبلغ سعة التخزين الداخلية 64 جيجابايت فقط، وهو أمر قد يبدو محدودًا لبعض المستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، عمر البطارية ليس الأفضل.

 

خيارات بديلة؟

 

هناك خيارات أخرى تستحق التأمل، مثل iPhone 11 الذي يقدم شاشة أكبر وعمر بطارية أطول مقابل 499 دولارًا أمريكيًا. كما تتوفر هواتف Android قوية بأسعار منافسة مثل Pixel 6a من جوجل الذي يتميز بكاميرا ممتازة.

iPhone SE هو خيار مناسب لمن يبحثون عن هاتف أيفون بسعر منخفض ويحتاجون إلى أداء قوي للاستخدامات اليومية الأساسية. مع ذلك، من الضروري فهم المزايا والقيود التي يأتي بها قبل اتخاذ القرار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أرخص iPhone تقنية الفار

إقرأ أيضاً:

تركيا.. تدني شعبية الحركة القومية يضع تحالف أردوغان أمام خيارات صعبة

أنقرة (زمان التركية)- يكشف استطلاع رأي حديث نشرته مؤسسة”سونار” للأبحاث عن تراجع تاريخي في شعبية حزب الحركة القومية، الشريك الرئيسي لحزب العدالة والتنمية في “تحالف الشعب” الحاكم، حيث سجل الحزب نسبة تأييد بلغت 4.4%، وهو أدنى مستوى له خلال الـ 25 عامًا الماضية.

ويُزعم أن هذا التدهور قد تسبب في استياء كبير لدى الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يُقال إنه يبحث عن استراتيجية جديدة لمواجهة هذا الوضع.

وأشار هاكان بايراكجي، رئيس شركة سونار، إلى أن نسبة التصويت المُقاسة في الاستطلاع الأخير هي الأقل لحزب الحركة القومية على مدى ربع قرن.

ووفقًا لتقرير ميرفي كيليتش في صحيفة “جمهوريت”، تتزايد حدة التقييمات المتعلقة بحزب الحركة القومية داخل أروقة الحزب الحاكم (العدالة والتنمية)، خاصة في الأسبوعين الأخيرين.

وتُفيد التقارير أن بعض القياديين في حزب العدالة والتنمية قد لخّصوا وضع التحالف في اجتماعات مغلقة بالقول: “لم يعد حزب الحركة القومية يضيف أصواتًا، بل على العكس، أصبح يُفقِدنا إياها. التكاليف الاقتصادية تُحمّل علينا، بينما الجدل حول الأمن والقضاء يُبعد الناس عن حزب الحركة القومية. لقد اختلت الموازين”.

وتُشير المعلومات الواردة في التقرير إلى أن بعض كبار المسؤولين في حزب العدالة والتنمية أبلغوا أردوغان بأن التحالف مع حزب الحركة القومية قد وصل إلى طريق مسدود على مستويي الإدارة والخطاب.

وتتركز الانتقادات داخل حزب العدالة والتنمية في نقطتين رئيسيتين:

– تصاعد ردود الفعل في القاعدة الشعبية ضد “عملية الانفتاح” (إشارة إلى بعض سياسات سابقة).

– تضييق حزب الحركة القومية الخناق على حزب العدالة والتنمية في سياسات القضاء والدستور والبيروقراطية.

ويُزعم أن أحد مديري حزب العدالة والتنمية صرّح لمقربيه بالقول: “لا يمكن خوض الانتخابات بهذه النسب. نحن نخسر أصواتًا أكثر مما يخسر حزب الحركة القومية”.

وتُفيد مصادر مطلعة من حزب العدالة والتنمية بأن الرأي السائد في القصر الرئاسي هو أن فقدان حزب الحركة القومية للأصوات أصبح “مزمنًا”، مما يستلزم إعادة كتابة سيناريوهات الانتخابات.

وقُدمت لأردوغان اقتراحات من بعض مستشاريه تشمل:

– توسيع التحالف: فتح الباب أمام قوى سياسية جديدة في يمين الوسط لتوسيع القاعدة الآخذة في الانكماش.

– نموذج التحالف المُخفف: الحفاظ على الشراكة الرسمية مع حزب الحركة القومية، مع إنشاء تحالفات بديلة في الدوائر الانتخابية.

– البحث عن شريك جديد: تقليل تأثير حزب الحركة القومية الذي يضيق المجال السياسي في يمين الوسط، والتوجه نحو أحزاب أخرى.

ويُشير مراقبون سياسيون إلى أن الانخفاض الحاد في أصوات حزب الحركة القومية قد أحدث “صدعًا يصعب إصلاحه” داخل التحالف.

ويُتوقع أن يُسرّع أردوغان من خطوات “إعادة الهيكلة” لاستراتيجية التحالف في الفترة المقبلة. ويسود في أنقرة رأي مفاده أن هذا التراجع لن يقتصر على مجرد بيانات استطلاع، حيث يمكن لأردوغان اتخاذ خطوات تُعيد تشكيل كل من إدارة الحزب واستراتيجية التحالف.

ويُذكر أن بعض المسؤولين داخل الحزب قد أبلغوا أردوغان بأن تراجع أصوات الحركة القومية قد دفع إجمالي أصوات “تحالف الشعب” إلى ما دون الـ 40%، وأن “خوض الانتخابات بهذه الحسابات محفوف بالمخاطر”.

Tags: أردوغانالحركة القوميةتحالف السعبتركيادولت بهتشلي

مقالات مشابهة

  • انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% خلال 11 شهراً
  • خطوات أمنية محدودة لرفع الضغط السياسي
  • أرخص 5 سيارات أوتوماتيك زيرو في السوق المصري.. بالأسعار
  • تركيا.. تدني شعبية الحركة القومية يضع تحالف أردوغان أمام خيارات صعبة
  • ما حدود خيارات ترامب في فنزويلا؟
  • الضباب يشلّ الحركة بمناطق عراقية والرؤية تتراجع لمسافات محدودة في بعضها (صور)
  • خالد مشعل يحل ضيفا على موازين ويكشف خيارات حماس المستقبلية
  • مقررة أممية: الجوع الذي يعانيه الأطفال في فلسطين نتيجة خيارات” تل أبيب” ودعم العواصم الغربية
  • 10 ملايين دولار مقابل رأس الإيرانية فاطمة صديقيان.. ما الذي كشفته واشنطن؟
  • كيف تجد أرخص تذكرة طيران