الروائية التى لم يرها أحد من قبل فى معرض القاهرة الدولى للكتاب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الكاتبة التى جابت شهرة اعمالها الأراضى العربية شرقا وغربا، والتى لم يستدل على شخصيتها احد طوال عقدين كاملين. تظهر لأول مرة فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته هذا العام، فى زيارة كاملة لمدة ثلاثة أيام، وتوقع اعمالها فى حفل ضخم بين القراء.
حيث تحل صاحبة رواية «فى قلبى انثى عبرية».. خولة حمدى وتوقع أعمالها بالمعرض، لمدة 3 أيام من 26 إلى 28 من شهر يناير الجارى.
وتوقع «خولة» أعمالها بجناح دار كيان للنشر والتوزيع وبالأخص روايتها الصادرة حديثا عن نفس الدار، تحت عنوان: «ياسمين أبيض» وذلك يوم السبت 27 يناير ببلازا 1.
ياسمين أبيض هى الجزء الثالث أو الرواية الثالثة من ثلاثية الياسمين للروائية التونسية خولة حمدي، حيث صدر الجزء الأول تحت عنوان «غربة الياسمين» الصادرة عام 2014، والجزء الثانى «ياسمين العودة» الصادر عام 2021.
وجاء فى تصدير الرواية «لقد وقعت فى حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم، لكنّنى كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت فى حالة حبّ منذ ولادته، أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلى الأوّل».
يذكر ان خولة حمدى كاتبه تونسية من مواليد تونس العاصمة سنة 1984، حاصلة على شهادات فى الهندسة الصناعية، ودكتوراه فى بحوث العمليات من جامعات فرنسية، تعمل حاليا كأستاذة جامعية فى جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية.
صدرت روايتها الأولى «فى قلبى أنثى عبرية روايتها الأولى فى قلبى أنثى عبرية صدرت فى عام 2012، وأحدثت طفرة بمبيعاتها ثم تلتها برواية غربة الياسمين، ورواية أن تبقى، ورواية أين المفر، ورواية أرنى أنظر إليك، ورواية ياسمين العودة، وأخيرا رواية ياسمين أبيض، وهى الرواية التى صدرت حديثا عن دار كيان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معرض القاهرة الدولي للكتاب الأراضى العربية
إقرأ أيضاً:
والدة ياسمين وليد: دعمنا ابنتنا منذ الطفولة وتجاوزنا الصدمة الأولى بإرادة
كشفت مروة محمد، والدة الطالبة ياسمين وليد، عن تفاصيل رحلة ابنتها الاستثنائية، التي توّجت بتفوقها وحصولها على المركز الأول في الثانوية العامة من فئة ذوي الهمم.
وفي لقاء خلال برنامج "صباح البلد" مع الإعلامي أحمد دياب على قناة “صدى البلد”، أوضحت الأم أن ياسمين واجهت تحديات كبيرة منذ صغرها، بعد أن تم اكتشاف إعاقتها في عمر العامين، ما شكّل صدمة للأسرة في البداية، لكن لم يسمحوا لها بأن تكون عائقاً أمام مستقبل ابنتهم.
وقالت مروة: "منذ اللحظة الأولى، كنا ندرك أن دعمنا هو السلاح الأول لنجاحها، وحرصنا على توفير بيئة تعليمية ونفسية مناسبة رغم كل العقبات"، مشيرة إلى أن ياسمين تمتلك عزيمة وإرادة تفوق عمرها، وهو ما ساعدها على تحقيق هذا الإنجاز.
نظام الدمج في التعليم.. فرصة لذوي القدرات المتميزةأشادت والدة ياسمين بنظام الدمج التعليمي، مؤكدة أنه لعب دورًا محوريًا في تمكين ابنتها من التفوق. وقالت: "التحاق ياسمين بنظام الدمج ساعدها كثيرًا، حيث يتم تخفيف المناهج بشكل مدروس، وتُوفر اختبارات اختيارية، ويُسمح للطالب بأن يؤدي الامتحانات بمساعدة مرافق تعليمي".
وأوضحت أن النظام يمنح الطلاب من أصحاب الهمم فرصة عادلة لإثبات قدراتهم، لافتة إلى أن الكثير منهم يمتلكون إمكانيات ذهنية وإبداعية غير عادية، تحتاج فقط إلى مناخ داعم لتتفجر طاقاتهم.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام