تشكيل مجموعة لـالعدالة من أجل فلسطين على يد مدرسين وطلبة في هارفارد
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
شكّل أكثر من 65 من أعضاء الهيئة التدريسية والموظفين بجامعة هارفارد، مجموعة من أجل العدالة لفلسطين.
ودعى مؤسسو المجموعة، إلى قطع العلاقات مع الاحتلال، وإدانة الإبادة الجماعية التي تجري بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وانتقد بيان صدر عن المجموعة، رد جامعة هارفارد، على النشاطات المؤيدة لفلسطين في الحرم الجاميع، واتهموها، بممارسة رقابة منهجية وتأديبية بحق الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، بسبب خطابات انتقاد الاحتلال.
ورفضت الإجراءات العقابة بحق الطلبة الذين تظاهروا ضد جرائم الاحتلال في غزة، مشيرين إلى إعفاء مراقب كلية هارفارد من منصبه "لفترة غير محددة من الوقت" بعد أن ظهر في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع وهو في مواجهة في مظاهرة مؤيدة لفلسطين.
ودعت المجموعة هارفارد، والجامعات الأمريكية، إلى قطع العلاقات المالية مع الاحتلال، لافتة إلى أن الجامعات تلعب دورا أساسيا في دعم عنف إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وشدد البيان على أنه لا يمكن فصل الإبادة الجماعية التي تتكشف في غزة، عن أكثر من 75 عاما من السلب العنيف للشعب الفلسطيني.
كما طالبت المجموعة الجامعة بقطع علاقاتها مع الجهات المانحة "التي تحاول السيطرة على الخطاب داخل الحرم الجامعي أو فرض رقابة عليه" أو الترويج لرد فعل عنيف متعلق بالحياة المهنية ضد الشركات التابعة لجامعة هارفارد المؤيدة لفلسطين.
وكتبت المجموعة: إن قبول التبرعات المشروطة بقمع الأفكار والتعبير في حرمنا الجامعي يتناقض مع مهمة الجامعة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية هارفارد الاحتلال الفلسطينيين الطلبة فلسطين هارفارد الاحتلال طلبة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. غزة تواجه كارثة شتوية بسبب نقص المعدات والخيام
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن قطاع غزة لم يصل بعد إلى ذروة فصل الشتاء، ومع ذلك تعيش الأوضاع الإنسانية مأساة حقيقية بسبب المنخفض الجوي الحالي، موضحا أن الجهود المبذولة لم ترتقِ لمستوى الأزمة، مؤكداً أن الإمكانيات المتاحة محدودة جداً سواء على صعيد المعدات والآليات أو الخيام.
وأشار الشوا، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن عدد الخيام التي وصلت لا يتجاوز 40,000 خيمة، في حين تبلغ الحاجة الفعلية نحو 300,000 خيمة لمواجهة تداعيات النزوح القسري الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي، مضيفا أن نقص المعدات والآليات يعوق جهود إنقاذ الأرواح وسد قنوات تسرب المياه القادمة من مناطق تحتلها إسرائيل، والتي تصب في المناطق الساحلية الغربية المنخفضة، حيث يعيش نحو 2.2 مليون نسمة.
وأكد أن تدمير الاحتلال للبنية التحتية، خصوصًا شبكات الصرف الصحي، فاقم الوضع الإنساني، مضيفاً أن تراكم النفايات يزيد من المخاطر الصحية، لافتا إلى وجود نحو 61 مليون طن من الركام في مختلف المناطق، وأن آلاف العائلات تواجه خطر انهيار منازلها، حيث سقط منزلان بالفعل، وقد تشهد الساعات المقبلة مزيدًا من الانهيارات.