الممثل المقيم للأمم المتحدة: منصة حافز مساحة تجمع بين شركاء التنمية والقطاع الخاص
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أطلقت وزارة التعاون الدولي، منصة «حَافِز» للدعم المالي والفني للقطاع الخاص، أول منصة متكاملة تربط شركاء التنمية، ومختلف شركات القطاع الخاص سواء شركات كُبرى، أو شركات صغيرة ومتوسطة ومتناهية الصغر، أو الشركات الناشئة.
وتم إطلاق المنصة للاستفادة من التمويلات التنموية والدعم الفني والاستشارات، وتتيح كافة الخدمات المتاحة من شركاء التنمية سواء خدمات مالية أو غير مالية لمختلف شركات القطاع الخاص.
وقالت ايلينا بانوفا، "الممثل المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر، أود أن اهنئكم على اطلاق منصة «حَافِز» التي تعد مساحة تجمع شركاء التنمية، البنوك ، والقطاع الخاص".
و اضافت " بانوفا": "الامم المتحدة تدعم تلك المنصة بشكل كبير و تمدها بكافة المعلومات الخاصة بنا لتكون متاحة للقطاع الخاص، و سنتعاون لاضافة المزيد من مبادرات الامم المتحدة خاصة مبادرة الاتفاق العالمي، للامم المتحدة على المنصة لتفيد كافة المشاركين من الشركات.
وانطلق مؤتمر تدشين منصة "حَافِز"، الأحد، 17 ديسمبر، بالعاصمة الإدارة، بمشاركة رفيعة المستوى من شركاء التنمية، إلى جانب ممثلي القطاع الخاص ومجتمعات الأعمال، والغرف التجارية، ومجلس النواب، والمجتمع المدني، والبنوك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة التمويلات التنموية الشركات الناشئة القطاع الخاص المجتمع المدني الممثل المقيم للأمم المتحدة شرکاء التنمیة
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو القطاع الخاص غير النفطي في دبي خلال مايو لأدنى مستوى له منذ 3 سنوات
استقر مؤشر مدراء المشتريات في دبي عند 52.9 نقطة في شهر مايو الماضي، وهو أدنى مستوى له منذ بداية عام 2022.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش.
والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، توسع قوي في ظروف التشغيل على مستوى القطاع الخاص غير المنتج للنفط. واستمرت الشركات في تلقي المزيد من الطلبات الجديدة، مع ارتفاع معدل النمو إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر.
وربطت الشركات المشاركة هذا التحسن بتحسن ثقة العملاء والتأثيرات الإيجابية لاستراتيجيات التسويق والأسعار التنافسية.
ارتفاع النشاط التجاري بشكل حاد
وارتفع إجمالي النشاط التجاري بشكل حاد، على الرغم من أن وتيرة التوسع كانت من بين الأضعف في نحو أربع سنوات. وفي الوقت نفسه، انخفض مخزونات المشتريات لأول مرة في عام 2025 حتى الآن، وكان معدل خلق فرص العمل معتدلا وساعد انخفاض الطلب على المخزون في تخفيف معدل تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أضعف مستوى له في 17 شهرا.