مشاعرنا مختلفة.. كريم رمزي يدافع عن حرية تشجيع الأندية في المحافل العالمية
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
دعا الإعلامي كريم رمزي إلى تقبل الاختلاف في طرق تشجيع كرة القدم، مؤكدًا أن المشاعر المرتبطة باللعبة تتنوع من شخص لآخر.
زكتب رمزي عبر حسابه الشخصي فيس بوك : "واحدة من أسباب حبنا للكرة.. أنها بتلمس بشكل مباشر مشاعرك وعواطفك وروحك.. في اللي بيحب الكرة بشكل عام وفي اللي بيحب نادي فحب الكرة بسببه.. ولأن مشاعرك وعواطفك وروحك المرتبطة بالكرة غير مشاعر وعواطف وروح اللي جنبك.
وأوضح رمزي وجهة نظره المتسامحة: "يعني في حكاية تشجيع الأهلي في المونديال.. أنت حر تماماً ومش غلطان لو أنت مش حابب تشجع الأهلي.. ودي مش خيانة للكرة المصرية والوطن وإنك لازم تتعدم.. ولو أنت مش أهلاوي وقررت تشجع الأهلي في المونديال.. فأنت مش المشجع الكيوت اللي معندكش ولاء لناديك وخاين ولازم تتعدم".
وشدد رمزي على أن الكرة كلها مشاعر وإحنا مشاعرنا معاها مختلفة زي أي حاجة في الدنيا". مختتمًا تدوينته بتوضيح موقفه الشخصي: "بالنسبالي لما فريق مصري يلعب في بطولة عالمية فأنا في ضهره من كل قلبي لأسباب متعلقة بالكرة وأسباب أبعد من الكرة بكتير.. وبالتالي أنا مشجع للأهلي في كأس العالم للأندية.. وهشجع عادي من تالتة شمال بنهز جبال".
تأتي تصريحات رمزي في ظل النقاش الدائم حول مدى إلزامية تشجيع الأندية المصرية في المحافل الدولية بغض النظر عن الانتماءات المحلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الزمالك كاس العالم
إقرأ أيضاً:
شبانة: الأهلي خاطب اتحاد الكرة للكشف عن عقود اللاعبين بسبب أزمة الضرائب
كشف الإعلامي محمد شبانة أن النادي الأهلي قد أرسل خطابا رسميا لإتحاد منذ ١٠ أيام يطالبه فيه بالكشف قيمة عقود اللاعبين في الأندية المصرية وإعلان أسماء الأندية واللاعبين المتورطين في التهرب الضريبي.
وأضاف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن إقدام الأهلي على هذه الخطوة جاء بعد اتهام البعض للأهلي بالتهرب الضريبي في عقد زيزو عن طريق التلاعب في قيمة الصفقة الحقيقي.
وأكمل شبانة ان إدارة الأهلي تثق في قوة موقفها وهو ما لا يفهمه البعض ان عقود اللاعبين بالنادي مقسمة بين النادي وشركة الكرة لذلك لا تظهر قيمة الجزء الذي تتحمله الشركة في العقود الموجودة داخل الاتحاد لكن يتم دفع الضرائب عنها أيضا من خلال الشركة.
وأتم شبانة بأن اتحاد الكرة لم يرد على طلب الأهلي حتى الآن.