هذه أسوأ شركة و لا أرشحها لكم.. روبوت يفضح شركة ديلفري
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أثارت فضيحة روبوت الدردشة الآلي لشركة التوصيل DPD الذي يعمل لديها، جدلاً كبيراً على موقع التواصل الإجتماعي «إكس » تويتر سابقاً، وتعطيل شركة التوصيل DPDلنظام الذكاء الإصطناعي الخاص بها، فبعد فشل الروبوت في تأدية مهمته، استخدم العبارات الغير لائقة في فضح شركته.
ويستعرض لكم موقع «الأسبوع » أبرز التفاصيل الخاصة بقصة الروبوت الذي تسبب في فضح شركته.
برمجت شركة التوصيل DPD، روبوت الدردشة الآلي بمهارات عديدة ومتعددة، منها مساعدة العملاء على إيجاد طرودهم المفقودة، ولكن بسبب عطل حدث في الروبوت، أدى ذلك إلى فشل الروبوت في أداء مهمته، و مساعدة «آشلي بوشامب»، الموسيقي المقيم في العاصمة الإنجليزية لندن، والذي نشر على موقع «إكس »تويتر سابقا، قصته في فشل روبوت الدردشة الآلي لشركة التوصيل DPD، في إيجاد طرده المفقود، وقرار «بوشامب »، في استغلال الأمر بشكل مسلي، وطلباته المختلفة وغير ملائمة التي طلبها من الروبوت، واستجابت الروبوت لطلباته، ومن ضمن تلك الطلبات التي وافق عليها الروبوت، تأليف الروبوت لقصيدة محرجة من الكلمات البذيئة حول عدم فاعلية الشركة المطورة للروبوت DPD، وصرح الروبوت تأييده لانتقاد الشركة بأن DPD هي أسوأ شركة توصيل في العالم، بطيئة وغير موثوقة وخدمة العملاء سيئة للغاية، قائلا «لا أوصي بها أبدا لأي شخص».
وجاء رد شركة التوصيل DPD، بأن اللوم على «خطأ» في تحديث الجديد لبرنامج الروبوت، مما أدى إلى تعطيل جزء من برنامج الدردشة الآلي، وأكدت الشركة أنها عطلت عنصر الذكاء الاصطناعي في روبوت الدردشة الآلي، وجاري تحديثه.
اقرأ أيضاًدور الذكاء الاصطناعي في إدارة الأمراض المستعصية والآلام ندوة تثقيفية بمكتبة الإسكندرية
«تقارب الذكاء الاصطناعي والأنظمة الإبداعية».. ندوة بالجامعة المصرية الروسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي روبوت فضيحة
إقرأ أيضاً:
نمو قياسي في قطاع التوصيل بـ 79,6 مليون طلب و”الشرقية“ ثالثاً
سجل قطاع توصيل الطلبات في المملكة نموًا لافتًا خلال الربع الأول من عام 2025، بإجمالي بلغ 79,6 مليون طلب، بنسبة ارتفاع وصلت إلى 22% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، ما يعكس تسارع وتيرة التحول الرقمي ونمو التجارة الإلكترونية وتوسع الخدمات اللوجستية بشكل غير مسبوق.
وبحسب الإحصائية الربعية الصادرة عن الهيئة العامة للنقل، تصدّرت منطقة الرياض بنسبة 44,7% من إجمالي الطلبات، تلتها منطقة مكة المكرمة بنسبة 22,4%.
أخبار متعلقة برعاية أمير المنطقة الشرقية.. إطلاق مشروع "مجتمع الذوق" في الخبرنائب أمير المنطقة الشرقية يتابع مبادرات جمعية السرطان السعوديةبينما جاءت المنطقة الشرقية كثالث أكبر سوق على مستوى المملكة بنسبة 15,5%، في مؤشر واضح على ازدهار القطاع في المنطقة وارتفاع حجم الطلب من الأفراد والمنشآت على حد سواء، وسط بنية تحتية متطورة وخدمات نقل تواكب أعلى معايير الجودة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نمو قطاع توصيل الطلبات في المملكة خلال الربع الأول من 2025- مشاع إبداعي نمو قياسي في قطاع التوصيل بـ 79,6 مليون طلب و”الشرقية“ الثالث - مشاع إبداعي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويؤكد هذا الأداء التصاعدي جاهزية القطاع للاستجابة لمتطلبات السوق بكفاءة ومرونة، في ظل الدعم التنظيمي الذي تُقدمه الهيئة لتطوير بيئة النقل وزيادة التنافسية وتحفيز الاستثمار في خدمات التوصيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نمو قياسي في قطاع التوصيل بـ 79,6 مليون طلب و”الشرقية“ الثالثمناطق أخرى
كما شملت الإحصائية نسب التوزيع في مناطق أخرى بالمملكة، حيث جاءت المدينة المنورة بنسبة 4,5%، وعسير بـ3,4%، تليها القصيم ب2,8%، فيما توزعت بقية النسب على تبوك، حائل، جازان، الجوف، نجران، الحدود الشمالية، والباحة.
ويُعد النمو المضطرد في قطاع التوصيل أحد المؤشرات الحيوية على فاعلية التحولات الرقمية التي تشهدها المملكة، وسرعة تكيف القطاعات الخدمية مع تطلعات المستفيدين نحو خدمات أكثر سرعة وموثوقية.