أسباب تقرح والتهاب الشفاه الشديد والأمراض المسببة له
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
يعاني بعض الناس في اوقات مختلفة من تقرح شديد في الشفاه يصل لنزيف الدم والاحمرار الشديد دون معرفة السبب وبعيد عن فصل الشتاء او المعاناة من الجفاف وتتعدد الاسباب الصحية التي قد تؤدي لتلك المشكلة المزعجة والمؤلمة. وتبرز "البوابة نيوز" أسباب التقرح والامراض التي قد يعاني من الشخص ويكون من اعراضها تقرح الشفاه الشديد وفقا لدراسات وبحوث طبية اجراها الاطباء.
-أعراض تقرح والتهاب الشفاه:
التهيج والألم
الاحمرار الشديد
الجفاف والقشرة
النزيف والحكة
التورم والشعور بعد الراحة
الشعور بطعم سوء بالفم
-أسباب تقرح الشفاه والتهابها:
الفطريات التي تصيب اماكن بالجلد
البكتريا احد انواعها تصيب الشفاه وتسبب تقرحات شديدة
نفص فيتامين B12 والحديد في الجسم.
الرطوبة والحرارة المرتفعة وعلق الشفاه
جفاف الجسم وعدم تناول الماء والسوائل
الاصابة الشديدة بفقر الدم
بعض انواع السرطانات ومرض السكري
الاصابة باضطراب المناعة او نقص المناعة البشرية
مشاكل بالكلى والكبد
-نصائح للحفاظ على الشفاه من الاصابة:
تناول الماء والسوائل بقدر كافي
الحفاظ على نظافة الفم والاسنان بشكل يومي
ممارسة الرياضة
عدم التدخين
الاكل الصحي
ترطيب الشفاه
تعديل نشب السكري في الدم وتناول الادوية في حالة الاصابه به
عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة
تجنب الافراط في المشروبات الكحولية
التوقف عن استخدام كريمات الوجه والغسول الذي قد يسبب تهيج وتدهور للحالة
-متى يجب اللجوء لطبيب:
-في حالة عدم تحسن الحالة وتفاقمها فقد يكون احد اعراض سرطان الجلد اذا ظهرت اكياس او زوائد جلدية او بقع داكنة.
-يشخص الطبيب الحالة ويكشف سبب الظهور ويصف الادوية المناسبة.
-يستخدم المريض بعد الادوية الموضوعية الى جانب الفحوصات.
-اذا لم تختفي الزوائد بالادوية الموضوعية يلجأ الطبيب لاستخدام الليزر او طرق اخرى مناسبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفطريات
إقرأ أيضاً:
أسامة حمدي: التعديلات على قانون المسئولية الطبية تجعل الطبيب يؤدي دوره جيدا
أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن قانون المسؤولية الطبية في صورته الأولى كان مجحفا، لكن بعد التعديل أعتقد سيؤدي دوره بشكل جيد وناجح بنسة 85%، معظم من يعترضون على القانون الآن لا يفهموه.
وقال حمدي، خلال لقاء له لبرنامج "نظرة"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامي "حمدي رزق"، أن هناك لجنة طبية عليا تضم متخصصين في مجال تخصص الأطباء وهي من تحدد إذا كان الخطأ الطبي خطأ عادي ولا خطأ جسيم»، معلقا «في القانون الجديد لا يوجد حبس احتياطي للأخطاء الطبية، القانون الجديد أساسه التصالح والتعويض.
يستقي معلوماته من العناوين فقطوتابع أن القانون الجديد سيكون دافعا للأطباء لإجادة التدريب، وفي حالة الإهمال الجسيم مثل العلاج بطرق غريبة ليس لها علاقة بالمهنة سيعاقب، مؤكدا أن من يعترض على هذا القانون إما سيكون غاضبا بشكل عام، أو غير فاهم للقانون، أو آخر يستقي معلوماته من العناوين فقط