عاجل| أول تعليق من وزير دفاع الاحتلال بعد قرار "العدل الدولية" اليوم
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، محكمة العدل الدولية عقب قرارها الذي أصدرته ضد إسرائيل قبل قليل؛ وذلك حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "القاهرة الإخبارية".
وزير الدفاع الإسرائيلي: مقتل 24 جنديا في غزة يوم الإثنين ضربة قوية وزير الدفاع الإسرائيلي: الحرب ستحدد مستقبل إسرائيل لعقود قادمة وسقوط المقاتلين ضروري لتحقيق الأهدافوقال وزير دفاع الاحتلال، إن محكمة العدل الدولية ارتكبت خطيئة بعدم رفض دعوى جنوب إفريقيا.
وعقب قرار العدل الدولية، أكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، في رد على قرارات محكمة العدل الدولية، في القضية التي رفعتها دولة جنوب إفريقيا ضد إسرائيل واتهامها بالإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة.
كما وصف وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، محكمة العدل الدولية بـ "اللاسامية" قائلًا: "المحكمة لا تنشد العدالة، بل ملاحقة الشعب اليهودي".
تعليق حماس على القرارفيما قالت حركة حماس، إن قرار محكمة العدل الدولية، بشأن اتخاذ إجراءات لمنع أعمال الإبادة الجماعية في قطاع غزة، يسهم في عزل إسرائيل.
وقالت رئيس محكمة العدل الدولية القاضية الأمريكية، جوان دونوغو، إن المحكمة ارتأت أن التقارير والأدلة المقدمة من جنوب إفريقيا معقولة، مشيرةً إلى أن 15 صوتًا مقابل صوتين وافقوا على أن إسرائيل ملزمة بضمان عدم ارتكاب أي أعمال إبادة جماعية.
وأضافت خلال جلسة المحكمة بشأن طلب الإشارة إلى التدابير الطارئة من جنوب إفريقيا في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها ضد إسرائيل، "16 صوتًا مقابل صوت واحد صوتوا بأن إسرائيل عليها اتخاذ كل التدابير في سلطتها لمنع أي تحريض على الإبادة الجماعية فيما يتصل بالشعب الفلسطيني في قطاع غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خبر عاجل وزير الدفاع الإسرائيلى فلسطين بنيامين نتنياهو حماس الدفاع الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الإبادة الجماعية محكمة العدل الدولية جنوب أفريقيا قطاع غزة وزير دفاع الاحتلال وزير الأمن القومي الإسرائيلي قرارات محكمة العدل الدولية محکمة العدل الدولیة جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات جوية على جنوب لبنان وتزعم قتل قيادي خطير بحزب الله
قالت وسائل إعلام رسمية لبنانية، إن غارة إسرائيلية تسببت في استشهاد شخص في الجنوب اليوم السبت، على الرغم من وقف إطلاق النار المستمر منذ ستة أشهر، فيما قالت إسرائيل إنها استهدفت أحد عناصر حزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، التي تديرها الدولة إن رجلاً قُتل عندما استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارته أثناء توجهه للصلاة في مسجد في دير الزهراني، على بعد حوالي 20 كيلومترًا (12 ميلًا) من الحدود.
وواصلت إسرائيل، قصف لبنان على الرغم من هدنة 27 نوفمبر التي سعت إلى وقف أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة.
وقال جيشالاحتلال الإسرائيلي ، إن الضربة قتلت قائدًا إقليميًا "لمنظومة صواريخ حزب الله".
وزعم الاحتلال، إن من اغتالته “طور العديد من القدرات والتخطيط لهجمات صاروخية خلال الصراع، وشارك مؤخرًا في جهود إعادة تأسيس البنية التحتية لحزب الله في جنوب لبنان”.
وبموجب شروط وقف إطلاق النار، كان على مقاتلي حزب الله الانسحاب شمال نهر الليطاني، على بُعد حوالي 30 كيلومترًا (20 ميلًا) من الحدود، وتفكيك بنيته التحتية العسكرية جنوبًا.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل جميع قواتها من لبنان، لكنها أبقت على قواتها في خمس مناطق تعتبرها "استراتيجية".
وقد انتشر الجيش اللبناني في الجنوب، وبدأ بتفكيك بنيته التحتية.