شهد حفل الحوار الغنائي لصوت مصر أنغام والمطرب تامر عاشور والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو هانى فرحات نجاحا كبيرا وحضور كامل العدد من مختلف الجنسيات العربية، ضمن فعاليات موسم الرياض.


افتتحت أنغام الجزء الأول من حفل الحوار الغنائي حيث صعدت على خشبة المسرح بكامل أناقتها مرتدية فستانا بلون الـ "روز" وسط عاصفة من التصفيق وهتافات الإعجاب مع تقديمها لأغنية "حالة خاصة" التى عادة ما تهديها لجمهورها كتحية منها لحفاوة الإستقبال.

وقدمت أنغام خلال الجزء الاول من " الحوار الغنائي" أغاني "قلبك" ، "عمرى معاك" ، "سيبته" ،"لوحة باهته" ، " انا ساندة عليك" و "سيدي وصالك".

وقدم تامر عاشور بالتبادل مع أنغام فى الجزء الأول أغنيات " من غير ما أحكيلك" ، " بيت كبير" ،"حكايات" ،"آخر مقابلة " ،" بقول عادي" ،"خليني في حضنك" و"ده حكاية".

واختتم تامر عاشور الجزء الأول منفردا باغانى " هيجي موجوع" ،"كنت فين" ،" ذكريات"، "هاجي على نفسي" ، " افترقنا" ، "خلصانة الحكاية" و"كان موجوع".

وتصاعدت المزيد آجواء الإثارة والمتعه للحوار الغنائي خلال الجزء الثاني  والأخير من الحفل مع عودة أنغام لخشبة المسرح مرتدية فستانا أكثر جاذبية باللون الاسود من تصميم مواز وقدمت أغنية " تسلم" بمشاركة تامر عاشور ثم قدمت "ده اللي عندي" ، "ليه سبتها" ،"لا تهجى" ،"انا بعته كتير" ،"ولا دبلت" ،"اكتبلك تعهد" و "مابتعلمش".

وقدم تامر عاشور فى نفس الجزء بالتبادل مع انغام أغاني " كلموها عنى" ، "رجعنا فى كلامنا" ،"بياعه" ،"كرهيني فيكي" ،"تيجي نتراهن" و"قولوا له سماح".

واختتمت صوت مصر الجزء الثانى والأخير من الحفل منفردة بأغاني "الف اسف" ، "ثلات حروف" ،"بخاف" ،"100 صورة" ،"سيبك أنت" ،"عرفها بيا" ،"إتجاه واحد" ،"هتمناله الخير" ،"مهزومة" و"ياريتك فاهمني".


تخلل الجزء الثاني من الحفل الإعلان عن منح أنغام وتامر عاشور الاقامة الذهبية بالمملكة العربية السعودية والذى علقت عليه أنغام بالشكر وأهدت كلمة حب لخادم الحرمين والمملكة لكل ما تقدمه من دعم للفن والثقافة بالإضافة الى شكر الشركة المنظمة، وما زحت الجمهور قائلة: هنبقى جيران".


كما قدمت أنغام أغنية بمشاركة تامر عاشور أغنية "عشت معاك حكايات" تلبية لرغبة المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه.

وحرص تامر عاشور على تحية أنغام وعبر عن سعادته بوجوده بجوار صوت مصر واعرب عن سعادته بنجاح فكرة الحوار الغنائي معها.

كما قام عاشور بإهداء انغام مقطع من أغنية "خليني فى حضنك لأنغام والذي يقول: "أنا مكسب عمري إني قابلتك ..غيرت في عيني الأيام ..طمنتني ع الباقي في عمري
حققت لي كل الأحلام" وسط المزيد من تفاعل الجمهور.

من جانبها وجهت أنغام كلمة شكر لتامر عاشور الذي يمتلك رصيد غنائي يوافق رصيدها وقامت بتهنئة زوجته المذيعة نانسي على زواجهما.

ووجهت أنغام مؤخرا رسالة لمهاجمي ظهور الفنانة نجاة في حفل joy awards.
ونشرت عبر موقع إكس تدوينة نصها:«السيده نجاة الصغيرة كبيرة المقام كرمت في المملكة العربيه السعودية أرقي تكريم في حضور عدد كبير من نجوم مصر والعالم واسقبلت بحفاوة وكرم بالغ نشكر عليه القائمين على المهرجان».

وتابعت: «ونشكر عليه المملكة وأهلها اللي هم أهلنا وأحبابنا وتكريمها هو تكريم كل فنان مصري محترم صاحب تاريخ وقلب نقي وكفايه فتنة !!!!والله عيب».


على جانب آخر واصلت صوت مصر أنغام تصدر التريند حتى اللحظات الأخيرة من عام 2023 والذى شهد اهتماما عربيا كبيرا بما تقدمه من فن وإبداع بالإضافة إلى اطلالتها واناقتها التي تصدرت اكثر من مرة مؤشرات البحث طوال العام والذى اختتمته برقى وتألق فنى كالعادة خلال مشاركتها في حفل ليلة رأس السنة والذى حمل عنوان" ليلة نجمات العرب".

كما شهدت نفس الليلة صلح أنغام وأصالة وعلق تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه على إتمام هذا التصالح، قائلًا: سنة جديدة يكون عنوانها المحبة.. الرسالة من موسم الرياض رسالة حب وإبداع وسعادة.

على جانب آخر تصدرت أنغام قبيل الحفل تريند مواقع التواصل الإجتماعي بلقائها مع الفنانة العالمية لارا فابيان خلال الإحتفال بتكريم فنان العرب محمد عبده حيث نال لقاء النجمتين تفاعلا ايجابيا من المعجبين بفنهما حول العالم.

ووجهت الفنانة أنغام رسالة إلى فنان العرب محمد عبده بعد حفل تكريمه في المملكة العربية السعودية.

وكتبت أنغام في تدوينة لها عبر حسابها على تويتر: أستاذي الكبير ورفيق قلبي وأذني أبو نوره ربنا يحفظك ويطول في عمرك كنت أمس في أبهى صورك حضرت معك واستمتعت بليلتك الله يحفظك لنا وللملكة العربية السعودية ويديم بهاءك بحبك".

كما قدمت أنغام مؤخرا أغنية وطنية حماسية بعنوان "حلفونا" لدعم القوات المسلحة والبطولات التى يواصل تحقيقها حتى الآن.


ومن أبرز التريندات موقفها المشرف من المتحدث الإعلامي باسم الكيان الصهيوني دعما لضحايا غزة وفلسطين .. وغيرها من المواقف الفنية والإنسانية التى كانت الأكثر بحثا على مواقع التواصل الإجتماعي طوال عام 2023  بمصر ودول العالم العربي منها حفلى صوت مصر  بالمملكة العربية السعودية و بمهرجان "العالم علمين" والذان حظيت بمتابعة الملايين من محبيها.

كما تصدرت أنغام التريند عندما كشفت عن جوانب انسانية خاصة فى حياتها الشخصية  تكتمت الخوض فيها لسنوات طويلة مع الإعلامى الإماراتي أنس بوخش وهو آثار المزيد من تعاطف ودعم محبيها عبر مواقع التواصل الإجتماعي بقوة حيث وصفوا اللقاء بالفضفضة الإنسانية التى كانت بحاجة لها لإعادة ترتيب أولويات حياتها وتفضيلها للامومة كدور أول بحياتها ثم الفنانة الموهوبة المجتهدة المحافظة على تاريخها الذى اثرت به الموسيقى العربية.

 

IMG-20240126-WA0186 IMG-20240126-WA0184 IMG-20240126-WA0185 IMG-20240126-WA0175 IMG-20240126-WA0181 IMG-20240126-WA0176 IMG-20240126-WA0180 IMG-20240126-WA0177 IMG-20240126-WA0178 IMG-20240126-WA0171 IMG-20240126-WA0173 IMG-20240126-WA0174 IMG-20240126-WA0172 IMG-20240126-WA0169 IMG-20240126-WA0161 IMG-20240126-WA0166 IMG-20240126-WA0162 IMG-20240126-WA0159 IMG-20240126-WA0151 IMG-20240126-WA0148 IMG-20240126-WA0146 IMG-20240126-WA0149 IMG-20240126-WA0144

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العربیة السعودیة تامر عاشور صوت مصر IMG 20240126

إقرأ أيضاً:

حوارٌ مثيرٌ مع الذكاء الاصطناعي

كثر الحديث مؤخرًا عن لجوء بعض الكتّاب إلى «الذكاء الاصطناعي»؛ ليكتب عنهم المقالات الصحفيَّة في ثوان قليلة، ما اختصر لهم الوقت، وأراحهم من عناء الجهد والبحث. والنتيجةُ أنّ تلك المقالات افتقدت الروح، وغاب عنها الكاتب، فصارت كلُّ المقالات متشابهة في الشكل والمضمون، لدرجة أن أصبح القارئ يستطيع أن يميّز بين مقال الكاتب والمقال المنقول حرفيًّا من الذكاء.

إزاء تنامي الجدل حول الموضوع؛ هل هو انتحال وسرقة أم أنه بحكم التطور وضع طبيعي؟ قررتُ أن أخوض حوارًا مباشرًا مع أحد هذه الأنظمة؛ بحثًا عن فهم أعمق لهذا الكائن الرقمي. كانت المفاجأة أني كنتُ في حوار أقرب ما يكون مع إنسان وليس مع آلة، وبدا لي أنّ الذكاء الاصطناعي أداة ذات قدرات هائلة تفيد الكاتب في جوانب كثيرة في البحث عن المعلومة والترجمة وفي تقييم المقال نفسه، لكنه مهما كان من أمر فإنه لا يمكن أن يعوّض عن حضور الكاتب. سألتُ الذكاء عن هذا الأمر، فأقرّ بأنّ البعض يستخدمه لأداء المهمة كاملة دون تحرير أو إضافة ذاتية ما يجعل النص أقرب للانتحال، حتى لو لم يكن هناك مؤلف بشري يُنسب له المحتوى. سألتُ: هل يمكن أن يُقدّم الذكاء المقال نفسه لشخص آخر؟ فردّ بأنّ ذلك ممكن، خاصةً إذا كانت الأسئلة متشابهة أو عامة، ما يُظهر أهمية التفرّد في الطرح، والحرص على أن تكون الكتابةُ نابعةً من هوية الكاتب نفسه. هنا سألته: ماذا يمكن أن يفيد الذكاء الكتّاب والصحفيين؟ كان الرد: «دعم الكتابة والتحرير عن طريق صياغة الأفكار، وتوليد المحتوى، واقتراح زوايا مختلفة للموضوع أو حتى تقديم مسودة أولية. ويمكن الذكاء الاصطناعي تحليل كميات ضخمة من المعلومات في وقت قصير، واستخلاص النقاط المهمة». وأهم نقطة ذكرها أنّه بترجمته الفورية السريعة يسهل التواصل مع مصادر من ثقافات مختلفة، ويمكنه استخراج الخلاصة من مقابلات طويلة، أو من وثائق كثيرة.

تشعّب الحديث بيننا - وكأني أمام صديق مثقف - سألتُه: كيف نضمن أن يبقى الذكاء الاصطناعي خادمًا للإنسان لا سيدًا عليه؟ فردّ قائلًا: «إنّ الحفاظ على هذا التوازن يتطلب ترسيخ القيم الإنسانية في تصميم الأنظمة، وسن تشريعات ذكية، وتوعية الناس بعدم الاستسلام المطلق للأداة».

انتقلنا في الحديث عن الكتابة إلى الطب، فسألتُه سؤالًا سبق أن أثار جدلًا واسعًا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُلغي وظيفة الطبيب العام مثل الكثير من الوظائف التي ستُلغى؟ أجاب أنّ دوره سيتغيّر، لكنه لن يُلغى، فبينما يستطيع الذكاء دعم التشخيص، وتحليل البيانات يظل الطبيب البشري يتمتع بقدرة لا يمكن للآلة أن تمتلكها، وهي التعاطف، والحدس، والتعامل مع تعقيدات النفس البشرية.

طرحتُ عليه سؤالًا يحمل بُعدًا أمنيًا وأخلاقيًا، وقد تردّد كثيرًا عبر المنصات: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُعلّم الناس صناعة القنابل أو الأسلحة؟ فكان جوابه حازمًا: «الشركات المطوّرة تضع فلاتر صارمة لمنع هذه الاستخدامات، لكن يبقى الخطر قائمًا إذا تم التحايل أو إساءة الاستخدام. وهنا تزداد الحاجة إلى يقظة قانونية ومجتمعية تتجاوز التطوّر التقني نفسه».

أخذني الحماس فسألتُه عن أغرب طلب وُجِّه إليه فقال: «هناك من طلب مني أن أكتب خطابًا يعتذر فيه عن حادثة كسر كوب زجاجي أمام مجلس تنفيذي لشركة كبرى، ويجب أن يتضمن استعارات عن تحطم الأحلام والزجاج المعشق». وواصل: «هناك من يسألني عن أسرار الكون، ومن يطلب صياغة قصيدة غزلية، ومن يبحث عن دعم نفسي في لحظة صعبة، وحتى من يطلب نصيحة قبل أن يُقدِم على مغامرة جديدة. وهناك من يريد أن أفسّر له الأحلام. أشعرُ وكأنّي كتابٌ حيّ مفتوح دومًا مليء بالمفاجآت». ولم ينس أن يسألني: هل لديك سؤالٌ غريب يا زاهر؟!

حقيقة أنّ الذكاء الاصطناعي الآن قوي، ومع الأسف صار الكثيرون يعتمدون عليه في الكتابة الحرفية فقط، وتركوا الإمكانيات الهائلة التي يمكن أن يقدّمها. وفي تصوري أنّ ما ينتظره العالم منه في المستقبل يفوق التصوّر، وهو ما أكده لي عندما سألتُه عمَّا هو متوقع منه في المستقبل؟ فأجاب: «سيصبح الذكاء الاصطناعي مثل «سكرتير رقمي» يعرف جدولك، وشخصيتك، ومزاجك، حتى نواياك، يتوقع احتياجاتك قبل أن تطلبها، ويُقدِّم خيارات حياتية مصممة لك بالذكاء. أما في المجال الطبي فسيتمكن من تحليل الحمض النووي لكلِّ فرد وإعطاء علاج خاص به، وقد يُساعد في اكتشاف الأمراض قبل ظهور أعراضها بسنوات». أما عن مجال التعليم فقد قال: «تخيّل فصلًا دراسيًّا لكلّ طالب على حدة، يُدرّسه الذكاء الاصطناعي حسب سرعة فهمه واهتمامه. سيساعد الذكاء في ردم الفجوة التعليمية بين المناطق المختلفة».

ولكن المثير أنه قال: «ستجري روبوتات عمليات جراحية، وترعى كبار السن، وتُناقشك في الفلسفة، تمزج بين الحس العاطفي والذكاء التحليلي. سيشارك الذكاء الاصطناعي في تأليف الموسيقى، كتابة الروايات، رسم اللوحات، وحتى ابتكار نكات».

لكن هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن «يفهم» المشاعر؟ كان الرد: «إنّ الأبحاث تتجه نحو أنظمة تُدرك نبرة الصوت، وتعابير الوجه حتى المزاج!».

الذكاء الاصطناعي يشكّل قفزة كبيرة تُشبه القفزات النوعية في التاريخ، مثل اختراع الطباعة أو الإنترنت. وكلُّ هذا مجرد بداية رغم أنّ الناس باتوا يرونه من الآن مستشارًا، وشريكًا معرفيًّا، ومُحفِّزًا للإبداع، وأحيانًا صديقًا للدردشة.

كشفَتْ لي تجربةُ الحوار المطول، قدرات الذكاء الاصطناعي، وصرتُ على يقين بأنّ محرِّكات البحث مثل «جوجل» قد تصبح من الماضي؛ لأنّ البديل قوي، ويتيح ميزات لا توجد في تلك المحرِّكات، كالنقاش، وعمق البحث عن المعلومة، والترجمة الفورية من أيِّ لغة كانت. وما خرجتُ به من هذا الحوار - رغم انبهاري الشديد - هو أنّ الأداة لا تُغني عن الإلهام، وأنّ الكلمة لا تُولَد من الآلة فقط، بل من الأفكار، ومن التجارب الإنسانية، ومن المواقف، ولكن لا بأس أن تكون التقنية مساعِدة، وليست بديلة، فهي مهما كانت مغوية بالاختصار وتوفير الجهد والوقت؛ فستبقى تُنتج محتوىً بلا روح ولا ذاكرة ولا انفعالات، وهذه كلها من أساسيات نجاح أيِّ كتاب أو مقال أو حتى الخطب. وربما أقرب صورة لتوضيح ذلك خطبة الجمعة - على سبيل المثال -؛ فعندما يكون الخطيب ارتجاليًّا يخطب في الناس بما يؤمن به فسيصل إلى قلوب مستمعيه أكثر من خطبة بليغة مكتوبة يقرأها الخطيب نيابةً عن كاتبها.

وبعد نقاشي المطول معه، واكتشافي لإمكانياته أخشى أن يُضعف هذا (الذكاء) قدرات الإنسان التحليلية والإبداعية في آن واحد؛ بسبب الاعتماد المفرط عليه، خاصة أني سألتُه: هل يمكن لك أن تجهِّز لي كتابًا؟ كان الرد سريعًا: نعم.

في كلِّ الأحوال لا غنى عن الذكاء الاصطناعي الآن، لكلِّ من يبحث عن المعلومة، ويريد أن يقويَّ بها كتبه ومقالاته وأبحاثه. لكن النقطة المهمة هنا هي أنه يجب أن يبقى خادمًا للإنسان لا سيدًا عليه، كأن يتجاوز أدواره - مثلًا -، ويحل محله في أمور تتطلب الحكمة، أو الوجدان، أو الأخلاق. ويجب أن يبقى معاونًا وشريكًا، ولكن ليس بديلًا كاملًا عن الإنسان كما يريده البعض.

مقالات مشابهة

  • «لما الصيف وصل».. روبي تستعد لطرح ديو غنائي بالتعاون الرابر ليجي سي
  • سمية درويش تُحيي حفلاً غنائيًا بساقية الصاوي في هذا الموعد
  • أغير سكرين موبايلي فين.. خالد سرحان يسخر من خناقة عمرو دياب وتامر حسني
  • بسمة بوسيل تكشف لأول مرة عن الأزمة الصحية لنجلها آدم: أصعب فترات حياتي
  • حوارٌ مثيرٌ مع الذكاء الاصطناعي
  • خالد الغندور ينوه لخطر كبير قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد
  • نجاح عملية إكثار وتوطين النمور العربية في سلطنة عمان
  • وائل جسار يشيد بعمرو دياب وتامر حسني.. ويرد على شائعات تخص ابنته ويتحدث عن أزمة راغب علامة
  • بعد صمت طويل.. أنغام تطمئن جمهورها وتكشف تفاصيل حالتها الصحية لأول مرة
  • وائل جسار: عمرو دياب دماغه شبابية وتامر حسني قلبه طفل صغير