بايدن وأمير قطر يبحثان الوضع في غزة وجهود إطلاق سراح المحتجزين
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال البيت الأبيض الجمعة، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بحثا اليوم الجمعة التطورات في غزة وجهود إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين.
من جهته، قال الديوان الأميري في قطر، إن بايدن عبر عن تقديره لجهود قطر الدبلوماسية والإنسانية ومساعيها المتعلقة بالوضع في غزة.
وأكد أمير قطر ضرورة تعزيز التعاون الإقليمي والدولي من أجل الوقف الفوري لإطلاق النار وحقن دماء المدنيين في غزة وحمايتهم واستمرار فتح المعابر لدخول المساعدات الإنسانية بشكل مستدام إلى قطاع غزة من أجل تعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط مثمنا دور الولايات المتحدة الأميركية في هذا السياق.
وتنشط الوساطة القطرية بشكل فعال في الحرب الدائرة في قطاع غزة، وتضغط لوقف العدون المستمر.
وكانت قطر لعبت دورا في التوصل إلى هدنة بين حماس ودولة الاحتلال في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي الماضي، إلى جانب مصر والولايات المتحدة، جرى خلالها تبادل للأسرى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية بايدن قطر غزة المحتجزين غزة قطر بايدن المحتجزين المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی غزة
إقرأ أيضاً:
التنمية الإدارية ومعهد HIBA يبحثان تعزيز التعاون لدعم التحول المؤسسي وبناء الكفاءات
دمشق-سانا
بحث وزير التنمية الإدارية السيد محمد السكاف مع عميد المعهد العالي لإدارة الأعمال “HIBA” الدكتور طلال عبود، آفاق التعاون وتعزيز الشراكة بين التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي في مؤسسات الدولة، وذلك في إطار دعم التحول المؤسسي الشامل، وبناء كفاءات وطنية قادرة على قيادة التغيير الإداري في سوريا.
وتناول اللقاء الذي عقد في مبنى الوزارة استعراضاً شاملاً لبرامج المعهد وأنشطته الأكاديمية، ومناقشة خارطة التحول المؤسسي الشامل التي تعمل عليها الوزارة، وبحث مجالات التعاون الممكنة.
كما ناقش اللقاء وفق قناة الوزارة على تلغرام دراسة إمكانية إحداث برنامج ماجستير تأهيلي وتخصصي موجه للقيادات والكوادر الحكومية، وبحث سبل توجيه طلبة المعهد، ولا سيما الدراسات العليا، نحو مشاريع تطبيقية تخدم أولويات التنمية الإدارية، إلى جانب استكشاف فرص إقامة ورشات عمل تدريبية وبرامج تأهيل مشتركة بين الجانبين، ومناقشة آليات مساهمة كوادر المعهد في تنفيذ نشاطات الوزارة، وفقاً للاحتياجات الوطنية.
وأكد الجانبان أن رأس المال البشري هو الثروة الحقيقية لأي دولة، والعنصر الحاسم في نجاح أي مشروع مؤسسي مستدام، مشددين على أهمية مواءمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات الإدارة العامة، وتطوير مسارات تدريب وتأهيل تنهض بالموارد البشرية، وتسهم في بناء مؤسسات حكومية مرنة وفعالة.
تابعوا أخبار سانا على