انسحاب روسيا من اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية.. ماذا يعني؟
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن انسحاب روسيا من اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية ماذا يعني؟، أخطرت موسكو، الإثنين، كلا من الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا بأنها لن تمدد الاتفاقية المعروفة باسم مبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب ، والتي سمحت .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انسحاب روسيا من اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية.
أخطرت موسكو، الإثنين، كلا من الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا بأنها لن تمدد الاتفاقية المعروفة باسم "مبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب"، والتي سمحت لكييف بتصدير الحبوب عبر البحر الأسود، في ظل حرب تشنها روسيا على جارتها أوكرانيا منذ 24 فبراير/ شباط 2022.
وقال المتحدث باسم الكرملين دمتري بيسكوف إن الاتفاقية وصلت في 17 يوليو/ تموز الجاري إلى نهايتها "بحكم الأمر الواقع"، إلا أن موسكو مستعدة للعودة إليها بمجرد تنفيذ الجزء الروسي منها.
وحالت العقوبات الغربية على موسكو دون تنفيذ الجزء الثاني من الصفقة المتعلق بوصول الحبوب والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية؛ إذ تعاقب القوى الغربية، بقيادة الولايات المتحدة، شركات التأمين وخدمات الموانئ التي تتعامل مع روسيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا: أنظمة الدفاع الجوي في موسكو تعترض 15 طائرة مسيرة قادمة من أوكرانيا
اعترضت أنظمة الدفاع الجوي في موسكو 15 طائرة مسيرة أُطلقت من أوكرانيا، حسبما أفاد رئيس بلدية العاصمة الروسية.
وفي وقت سابق، اتهمت روسيا السلطات الأوكرانية بالتسبب في الأضرار التي تطول المنشآت المدنية داخل أوكرانيا، مشيرة إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي المسئولة الأولى عن هذه الخسائر.
وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في أوكرانيا، قال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن "المنازل والمستشفيات والمدارس ودور الحضانة، إن تعرضت للضرر، فإن ذلك يحدث بسبب عمل الدفاعات الجوية الأوكرانية المتمركزة وسط التجمعات المدنية، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي"، حسب ما أوردت وكالة أنباء "تاس" الروسية.
وأضاف نيبينزيا أن "غالبية الشعب الأوكراني لا يرغب في القتال دفاعا عن حكومة لا يحظى قادتها بدعمهم"، وذلك على حد تعبيره.
تأتي هذه التصريحات فيما يستمر تبادل الاتهامات بين موسكو وكييف بشأن المسئولية عن الضربات التي تطال البنية التحتية المدنية، في ظل تصاعد العمليات العسكرية ومناقشات دولية مستمرة حول سبل خفض التصعيد وإنهاء الحرب بين البلدين.