تمكنت كتائب القسام، من السيطرة على عدد من طائرات ماعوز الانتحارية، التي تعد واحدة من أبرز أسلحة جنود مشاة الاحتلال، لتنفيذ الاغتيالات بحق الفلسطينيين.

وكشفت القسام، عن إسقاط طائرتين من نوع ماعوز الانتحارية، وقامت بتفكيك أجزائها وعرضها ف تسجيل مصور.

ويلقبها جنود الاحتلال، بالنار الطائرة، وصديق المشاة، وهي طائرة صغيرة الحجم بحجم نصف متر، وشكلها عمودي، وتتحرك بواسطة مروحتين، وبداخلها كاميرات دقيقة، ويتم توجيهها من بعيدة بواسطة جهاز تحكم.




وظهرت الطائرة للمرة الأولى، خلال اقتحام مخيم جنين، قبل أشهر، ونفذت بها عدة اغتيالات بحق مقاومين فلسطينيين، ولجأ الاحتلال لاستخدامها في غزة، لمحاولة اغتيال المقاومين تجنبا للاشتباك المباشر، في ظل الخسائر الكبيرة والكمائن التي يقعون بها داخل غزة.

يوصل وزن الرأس المتفجر، إلى 400 غرام، وهي خفيفة الوزن، ويمكن للجنود حملها بسهولة ونقلها إلى مساحات القتال.

وأنتجت شركة رافائيل العسكرية الإسرائيلية الطائرة، وزودت بها وحدات نخبة الاحتلال، في عام 2022، وهي وهي قادرة على إلحاق الأذى نتيجة الشحنة المتفجرة التي تحملها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام الاحتلال الاحتلال القسام طائرة مسيرة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة

أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.

قوات إسرائيلية تُطلق النار لترهيب المدنيين بمحيط بلدة بيت جن بريف دمشق وفد مجلس الأمن يزور دمشق لتعزيز الملف الاقتصادي ومتابعة الاعتداءات الإسرائيلية بلدة بيت جن

وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.

وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.

التوغلات والعمليات الاستفزازية

وأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.

مقالات مشابهة

  • مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة
  • لقطات تكشف سماح القسام لأسرى بالاحتفال بعيد يهودي (شاهد)
  • من أبرز رموز الثورة الفلسطينية..بن غفير يهدد قبر القسام وحماس تستنكر
  • حماس: تهديد بن غفير بهدم قبر عز الدين القسام انحدار أخلاقي
  • إصابة طبيب برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين
  • "حماس": تهديد بن غفير بإزالة قبر الشيخ عز الدين القسام تعدٍ على الحرمات وانتهاك للمقدسات
  • فلسطينية تروي كيف استخدمها الاحتلال درعا بشريا في حرب غزة
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • جيش الاحتلال يطلق النار على دورية لليونيفيل في جنوب لبنان
  • الاحتلال يعتدي على مقبرة القسام في حيفا