ضبط وإعدام 5 أطنان مخللات وغلق مصنع غير مرخص بالزقازيق
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ترأس الدكتور هشام شوقي مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، حملة للمرور على المنشآت الغذائية بمركز ومدينة الزقازيق، يرافقه مراقبو أول الأغذية بمديرية الشؤون الصحية بالشرقية، ومدير الإدارة الصحية بالزقازيق، ومفتشي مكتب الأغذية بإدارة الزقازيق.
مداهمة عدد من المنشآت الغذائيةجرى خلالها مداهمة عدد من المنشآت الغذائية، وتبين وجود مصنع للمخللات بمركز الزقازيق، به نقص شديد في الاشتراطات الصحية، ويمثل خطر داهم على الصحة العامة للمواطنين، ويعمل دون ترخيص، وتم مخاطبة الجهات المختصة لغلق المصنع.
كما تم ضبط 3 أطنان مخللات عبارة عن 30 برميلا مخللا وزن البرميل 100 كجم لسوء التخزين، وتم إعدام 2 طن مخللات، لوجود تغير في خواصها الطبيعية، وسحب 2 عينة وإرسالها للمعامل لبيان مدى صلاحيتها للإستهلاك الآدمي، وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية، وتحرير محضر جنحة صحية للمخالفات المضبوطة.
استمرار الحملات المكثفة على مختلف المنشآت الغذائيةوأكد الدكتور هشام مسعود استمرار الحملات المكثفة على مختلف المنشآت الغذائية بالمحافظة، والضرب بيد من حديد على المخالفين، حفاظا على الصحة العامة للمواطنين بمحافظة الشرقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة مخللات مصنع الزقازيق المنشآت الغذائیة
إقرأ أيضاً:
مركز عمليات الطوارئ الصحية يوجه بإسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان
عقد مركز عمليات الطوارئ الصحية اجتماعه الدوري رقم (100) بمقره بوزارة الصحة بالخرطوم، مستعرضًا الأوضاع الصحية بالبلاد والتدخلات المنفذة خلال الأسبوع الماضي.وأشاد وكيل وزارة الصحة الاتحادية، د. هيثم محمد إبراهيم، خلال الاجتماع، بالجهود الكبيرة التي بذلها العاملون بالمركز من مختلف إدارات الوزارة، مؤكدًا أنهم ظلوا يؤدون واجبهم دون تقاعس منذ اندلاع الحرب، متنقلين بين الخرطوم ومدني وكسلا وبورتسودان.وأكد د. هيثم ضرورة تقديم إسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان، بالإضافة إلى دعم آخر عبر المنظمات الدولية والأممية، مشددًا على أن “الإنسان السوداني هو مقصدنا بالخدمة في أي بقعة من البلاد”، وموجهًا بتوفير استحقاقات العاملين في الطوارئ بولايات دارفور.كما دعا إلى كسر الحصار الإنساني والصحي المفروض على شمال دارفور لإيصال الخدمات وإنقاذ الأرواح.واستعرض الاجتماع تقارير الإدارات المختلفة، كان أبرزها:الكوليرا حيث اشار التقرير الي تسجيل 1913 حالة إصابة، بينها 43 وفاة في 12 ولاية.حمى الضنك: 61 إصابة من ولاية الخرطوم دون تسجيل وفيات.الحصبة: تسجيل 35 إصابة بكل من ولايتي شمال دارفور والخرطوم دون وفيات.كما كشف تقرير الخريف عن تأثر 13 محلية بالأمطار في ثلاث ولايات، مما أدى لتضرر 60 أسرة.أما تقرير الاستجابة للطوارئ، فتناول الموقف اليومي لوباء الكوليرا، والتدخلات الجارية لاحتوائه، في حين أشار تقرير تعزيز الصحة إلى الأنشطة المنفذة في بعض الولايات، من خلال الرسائل التوعوية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل، والحوارات المجتمعية.ورصد تقرير الإمداد الطبي تفاوتًا في وفرة الأدوية ومستهلكات مكافحة الوبائيات بين الولايات، من جملة 56 صنفًا، كانت أكثرها وفرة في ولايات شمال كردفان، الشمالية، القضارف، نهر النيل، وكسلا.كما سُجل تفاوت في توفر محاليل معالجة الكوليرا وحمى الضنك في مخازن صندوق الإمدادات الطبية بالولايات.وفي جانب الحجر الصحي، سجل التقرير وصول 13,137 شخصًا إلى البلاد عبر نقاط الدخول المختلفة، مقابل مغادرة 12,982 شخصًا، كما عاد طوعًا من سلطنة عمان 142 مواطنًا.وأشار تقرير المعمل القومي للصحة العامة إلى عدد العينات المفحوصة في معامل الولايات ونتائجها، مؤكدًا دعم عدد من المعامل بمستهلكات الفحص السريع.واستمع الاجتماع كذلك إلى تقارير مفصلة من وزارات الصحة في ولايات شمال دارفور، جنوب دارفور، غرب كردفان، والجزيرة، بالإضافة إلى استعراض أنشطة ودعم كل من منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب