منافسة بين Iraq - Jordan.. دون تقطيع.. شاهد مباراة العراق ضد الأردن في دور الـ 16 عبر هذا الرابط المفعَّل .. في لقاء مثير يعدّ من برامج كأس الأمم الآسيوية، يستعد المنتخب العراقي لمواجهة فريق الأردن في ثمن نهائي البطولة. يُرتقب أن تُقام المباراة يوم الإثنين الموافق 29 يناير 2024، في مشهد يترقبه عشاق كرة القدم على نطاق واسع.

تأتي هذه المواجهة ذات الأهمية الكبيرة ضمن تصفيات البطولة القارية، حيث يسعى المنتخبان إلى تحقيق الفوز والتأهل إلى المراحل المتقدمة.

مباراة العراق ضد الأردن تنطلق صافرة البداية في تمام الساعة 1:30 بتوقيت القاهرة وفلسطين، والساعة 2:30 بتوقيت مكة المكرمة والدوحة، مما يُتاح للجماهير فرصة متابعة اللحظات الحماسية والتشويقية التي تجمع بين الفريقين. يأمل الفريقان في تقديم أداء رياضي مميز يسهم في تحقيق طموحاتهما في هذه البطولة الكبيرة.

موعد مباراة الأردن ضد العراق 

تترقب الجماهير الرياضية مواجهة بين الأردن والعراق في المستقبل، حيث يشكل هذا النوع من المباريات تحديًا مثيرًا لشغف عشاق كرة القدم في المنطقة. تكمن جاذبية هذه المواجهات في التنافس الرياضي الشديد بين الفريقين، ما يثير التوقعات ويشعل حماس المشجعين الذين يترقبون بشغف معركة الملعب.

تعد المواعيد الرياضية بين الأردن والعراق لحظات مهمة تجمع بين الرياضة والتنافس، وتتيح فرصة للفرق لتقديم أفضل أداء لجماهيرها. إن متابعة مثل هذه الأحداث الرياضية تعزز الروح الرياضية وتشكل فرصة لتعزيز التواصل الثقافي والرياضي بين الدول والجماهير المشجعة.

يتقابل المنتخب الأردني مع شقيقه العراقي، ظهر، غدًا، الإثنين، الموافق 29 يناير 2024، ضمن منافسات ثمن نهائي كأس الأمم الآسيوية، وتنطلق المباراة في تمام الساعة الواحدة والنصف بتوقيت القاهرة وفلسطين، والثانية والنصف بتوقيت مكة المكرمة والدوحة.

تشكيل العراق المتوقع أمام الأردن 

مباراة العراق ضد الأردن تشهد العلاقات بين العراق والأردن تطورات مستمرة، وتشير التوقعات إلى أن تكون العلاقات المستقبلية بين العراق والأردن ذات أهمية كبيرة. من المتوقع أن يؤثر تشكيل العراق أمام الأردن في مجمله على عدة جوانب، بدءًا من التعاون الاقتصادي وصولًا إلى التبادل الثقافي والسياسي.

من الناحية الاقتصادية، يمكن أن يشكل تعاون أوسع في مجالات الاستثمار والتجارة فرصًا لتحقيق التنمية المستدامة في العراق والأردن. كما يمكن أن يسهم تشكيل العراق المستقبلي في تعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة التحديات المشتركة، مثل التطرف الإرهابي وضمان الأمان والسلام في المنطقة.

حراسة المرمي:جلال حسن
خط الدفاع: ميرشاس دوسكي - ريبين سولاقا - سعد ناطق - حسين علي
خط الوسط: أمير العماري - أسامة راشد -علي جاسم - زيدان إقبال - إبراهيم بايش
رأس حربة: أيمن حسين
تشكيل الأردن أمام العراق 

تشكيل الأردن أمام العراق يمثل تحديات وفرصًا تتعلق بالسياسة والأمن في المنطقة العربية. يشهد العلاقات بين الأردن والعراق تأثيرات متنوعة نتيجة للتطورات الإقليمية والدولية. على الصعيدين السياسي والاقتصادي، تعمل الحكومتان على تعزيز التعاون الثنائي من خلال تبادل الخبرات وتعزيز الشراكات الاقتصادية والاستثمارية.

مع تزايد التحديات الأمنية في المنطقة، يتعين على الأردن والعراق تكثيف جهودهما المشتركة لمواجهة التحديات المشتركة، مثل التطرف الإرهابي واستقرار المنطقة. يظهر تشكيل الأردن أمام العراق أهمية التعاون الإقليمي والتنسيق الأمني للمحافظة على استقرار المنطقة وتعزيز الأمان والسلام في البلدين.

حراسة المرمي: يزيد أبو ليلى
خط الدفاع: سالم العجالين - يزن العرب - عبد الله نصيب
خط الوسط: محمود المرضي - رجائي عايد - نزار الرشدان - إحسان حداد
خط الهجوم: علي علوان - يزن النعيمات - موسى التعمري
القنوات الناقلة لمباراة العراق ضد الأردن في كأس آسيا

والجدير بالذكر أن شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية، هي الناقل الحصري الوحيد لإذاعة مباريات بطولة كأس آسيا هذا الموسم، داخل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ كما سيتم بث المباراة عبر:

قنوات" SSC" السعودية
قناة " Alkass" القطرية
قناة " Abu Dhabi sports

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مباراة العراق ضد الأردن مباراة العراق ضد الأردن مباراة العراق ضد الأردن الأردن والعراق فی المنطقة الأردن فی

إقرأ أيضاً:

مستثمر عراقي:العراق بيئة طاردة للاستثمار وانعدام الثقة بالدولة

آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 12:04 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- لم يكن قرار المستثمر العراقي بإنشاء مصنع حديث لإنتاج المياه الصحية في الأردن بدلاً من العراق قرارًا اقتصاديًا بحتًا، بل تجسيدًا ملموسًا لفكرة “الهروب من بلد الفرص المعطلة إلى بلد القواعد الواضحة”.فالمصنع، الذي من المقرر أن يبدأ إنتاجه في آذار 2026، بمنتجات زجاجية تشمل البروبايوتك، المياه الغازية، والمياه المدعّمة بالفيتامينات، سيوجَّه معظمه إلى أسواق الخليج وأوروبا، فيما بقي العراق – بلد المنشأ – مجرد احتمال غير قابل للتنفيذ، في نظر صاحب المشروع.الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، الذي نقل هذه التجربة في تدوينة ، لم يقدّم مجرد قصة، بل أشار إلى خلل بنيوي أعمق، قائلاً: “بدأ أحد رجال الأعمال العراقيين بإنشاء مصنع حديث لإنتاج المياه الصحية والمعدنية في الأردن، بمختلف أنواعها، باستخدام علب زجاجية، تشمل البروبايوتك، والمولتي فايتمنز، والمياه الغازية والعادية ومياه بنكهات الفواكه، ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج في آذار 2026، ومعظم الإنتاج محجوز للتصدير إلى الخليج وأوروبا”. وبحسب ما نقله المرسومي عن المستثمر، فإن قرار عدم تنفيذ المشروع في العراق يعود إلى ما وصفه بـ”البيئة الطاردة للاستثمار”، موضحًا: “قراري بعدم إقامة المشروع في العراق يعود إلى معوقات الصناعة والرُخص والتعقيدات البيروقراطية، إضافة إلى ضعف ثقة الأسواق الخارجية بالمنتج العراقي، وهو ما اعتبره عاملاً حاسماً في اتخاذ القرار”.وأضاف المستثمر: “حاولت سابقًا إضافة خط إنتاجي لأحد معامل المياه في العراق، وصارلي سنتين بالضبط بالمعاملات، خلوني أكفر باليوم الي فكرت بي أستثمر بالعراق”. تُظهِر قراءات اقتصادية مستقلة أن العراق يُعد من أكثر بلدان المنطقة ثراءً بالفرص الاستثمارية غير المستغلة: سوق استهلاكية واسعة، موقع جغرافي محوري، موارد طبيعية هائلة، وقطاع خاص طامح للنمو. ومع ذلك، فإن هذه المؤهلات لا تتحوّل إلى مشاريع قائمة إلا نادرًا، بسبب ما يُعرف بفجوة الثقة، أي الفجوة بين المستثمر والمنظومة المفترضة لحمايته وتمكينه. في بيئة تتداخل فيها صلاحيات المركز والمحافظات، وتتقاطع فيها سلطات الهيئات الرسمية، وتتكاثر فيها الجهات الرقابية بلا سند قانوني واضح، يتحوّل أي مشروع إنتاجي إلى معركة يومية، لا علاقة لها بالمنتج أو جدواه، بل بإرهاق الإجراءات.وتشير بيانات صادرة عن وزارة التخطيط العراقية إلى أن مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي ارتفعت من 32.4٪ عام 2020 إلى نحو 39.5٪ عام 2024. لكن هذه النسبة، وإن بدت مشجعة على الورق، لا تعكس تحوّلًا حقيقيًا في فلسفة الدولة تجاه الاستثمار، بقدر ما تُظهر ضغوطًا على الدولة نفسها في ظل الأزمات المالية المتكررة وتقلص قدرة القطاع العام على استيعاب المزيد من التوظيف. في المقابل، تواصل دول الجوار – مثل الأردن وتركيا والإمارات – جذب المشاريع العراقية، ليس بامتيازات مالية استثنائية، بل بوضوح الإجراءات وثبات السياسات، وثقة الأسواق العالمية بأنظمتها القانونية والرقابية، وهو ما لا يزال العراق يفتقر إليه حتى اليوم.تجربة هذا المستثمر، كما نقلها المرسومي، لا تُعد استثناءً، بل تُجسّد نمطًا متكررًا، وفقًا لمتابعين للشأن الاستثماري العراقي، يمتد من قطاع الزراعة إلى الصناعة، ومن التكنولوجيا إلى الخدمات. المعاملات المرهقة، انعدام الشفافية، غياب التحكيم التجاري، وتضارب الصلاحيات؛ كلها تشكّل ما يمكن تسميته بـ”البيئة الطاردة الناعمة”، بيئة لا تطرد المستثمر بأمر إداري، بل تُنهكه حتى ينسحب طوعًا، مثقلاً بخيبة وتردد.ويذهب بعض الباحثين إلى أن السؤال لا يكمن في “لماذا فضّل الأردن؟”، بل في “لماذا لم يجد في بلده حافزًا للبقاء؟”.وحين تصبح الدول المجاورة أكثر جاذبية للمشاريع العراقية من العراق نفسه، فإن الخلل لا يكون في رأس المال، بل في البنية التي يُفترض أن تحتويه. وعندما يُبنى مصنع مياه بتمويل عراقي في عمّان، فإن المفارقة لا تكون في الموقع، بل في ما تكشفه من فجوة عميقة في الثقة بالدولة، لا بالمشروع.

مقالات مشابهة

  • مصطفى محمد يقود تشكيل نانت أمام أنجيه وديا
  • تعرف علي تشكيل بيراميدز في مواجهة سيراميكا كليوباترا وديا ‏
  • أرقام شيسكو تضعه في دائرة إنقاذ اليونايتد
  • كريستيانو رونالدو يتألق من مران النصر السعودي .. شاهد
  • إحباط تهريب مواد مخدرة الى الأردن بواسطة طائرة مسيرة
  • فيريرا يعلن تشكيل الزمالك في مباراة بروكسي الودية
  • تشكيل الزمالك أمام غزل المحلة.. ناصر منسي يقود الهجوم
  • فيريرا يعلن تشكيل الزمالك أمام غزل المحلة
  • الأردن .. إحباط محاولتي تهريب موادّ مخدرة بوساطة بالونات وطائرة مسيّرة
  • مستثمر عراقي:العراق بيئة طاردة للاستثمار وانعدام الثقة بالدولة