الأربعاء القادم.. الشرنوبي يطرح أغنية "ما كفاية"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعلن الفنان محمد الشرنوبي عن موعد طرح أحدث أغنياته وهي أغنية "ما كفاية" وقد أعلن ذلك عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" حيث نشر فيديو وهو يغني مقطع من الأغنية وعلق عليه قائلًا: "استنوا أغنية ما كفاية يوم الأربعاء على جميع المنصات".
منشور الشرنوبيوقد عبر الجمهور عن حماسه الكبير للأغنية وذلك من خلال خاصية التعليقات عبر المنشور الذي نشره شرنوبي عبر "إنستجرام".
ما هي آخر أعمال الفنان محمد الشرنوبي ؟
وفي سياق متصل يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد الشرنوبي هي أغنية "كان نفسي" الذي طرحها عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" وجميع المنصات الموسيقية وقد حققت نجاحًا كبيرًا.
وقد لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها حيث وصلت نسبة مشاهداتها عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" نحو 185 ألف مشاهدة.
والأغنية من كلمات مصطفى ناصر، وألحان محمد الشرنوبى، وتوزيع موسيقى ماهر الملاخ، وإنتاج شركة "جاما ميوزيك" للمنتج محمد جابر.
كلمات أغنية “كان نفسي” لـ محمد الشرنوبي
كان نفسي أقول إنه استحاله.. أفضل كده
كان نفسي مابقاش حالتي حالة.. بالشكل ده
كان نفسي اشوفني أكون عارفني والسنين طول السنين.. جايبة جديد
كان نفسي لما أعيش ماكنش عشت والسلام
كان نفسي أفهم قبل ما ابقى كبرت ع العلام
كان نفسي لما اقول كلام ماتوهش فـ الكلام.. كان نفسي لما احكي عني اخش فـ المفيد
كان نفسي أكابر
كان نفسي أعافر
كان نفسي لما تيجي فرصة ابقى قادر
كان نفسي الاقي
نفس اتفاقي
وأما اللي فات يضيع ابص ع اللي باقي
كان نفسي الاقي مكان فـ الحياة
متشالي فيه حد برتاح معاه
يفضل معايا فـ طريق ابتداه.. كان نفسي مابقاش وحيد
كان نفسي مرة يجي لقلبي نوم
من غير ما يبكي ويشكي ف هموم
كان نفسي انام ليلة والصبح اقوم.. ماسألش نفسي انت مين
كان نفسي ليلة
ماتجيش طويلة
كان نفسي انسى كلمة ما باليد حيلة
كان نفسي كوني
يخلف ظنوني
كان نفسي حاجة واحدة ماتبكيش عيوني
كان نفسي أكابر
كان نفسي أعافر
كان نفسي لما تيجي فرصة ابقى قادر
كان نفسي الاقي
نفس اتفاقي
وأما اللي فات يضيع ابص ع اللي باقي
كان نفسي أكابر
كان نفسي أعافر
كان نفسي لما تيجي فرصة ابقى قادر
كان نفسي الاقي
نفس اتفاقي
وأما اللي فات يضيع ابص ع اللي باقي
كان نفسي الاقي مكان فـ الحياة
متشالي فيه حد برتاح معاه
يفضل معايا فـ طريق ابتداه.. كان نفسي مابقاش وحيد
كان نفسي مرة يجي لقلبي نوم
من غير ما يبكي ويشكي ف هموم
كان نفسي انام ليلة والصبح اقوم.. ماسألش نفسي انت مين
كان نفسي الاقي يوم إجابة.. للأسئلة
كان نفسي لما اتوه اقولي.. مش مشكلة
كان قلبي نفسه فـ الف حاجة بس أنا قلبي ياريت.. كان بايديه
كان نفسي لما قلبي يوجعني تداريه العيون
كان نفسي أفهم الحياة وماتوهش فـ الظنون
كان نفسي الاقي سكة سالكة ليا فين ما اكون
كان نفسي الاقي أي حد جنبي أسند عليه
كان نفسي أكابر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انستجرام يوتيوب الشرنوبي محمد الشرنوبى أغنية ما كفاية محمد الشرنوبی کان نفسی لما
إقرأ أيضاً:
لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا
سلام الله على الجميع وبعد: سيدتي قراء الموقع، سأكون مختصرة في رسالتي لأني مشكلتي واضحة وأريد استشارتكم لأستعيد حيويتي وحب الحياة.
أجل سيدتي قد تستغربين الأمر أن تفقد فتاة في ريعان العمر الهمة وحب الحياة، خاصة وأني طالبة جامعية ومن المفروض أن يكون لي الكثير من المشاغل إلا أنني أفضل دوما النوم والراحة والمكوث في البيت والتفكير في أمور تافهة، لا أرغب في شيء، لا أحلام ولا أهداف، مستسلمة للغاية، حتى عائلتي لا أجالسهم، وأحب الإجتماع معهم.
سيدتي هذا الخمول وهذه اللامبالاة أتعبتني نفسيا، بت أرى نفسي غير نافعة، فهل يُعقل أن يكون هذا حال فتاة في الـ20 من عمرها..؟ فما العمل أفيدوني من فضلكم وجزاكم الله عني كل خيرا.
أمال من غرب البلاد
الرد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي أمال، يسرنا جدا مشاركتك معنا، فمرحبا بك، قبل الرد أسأل الله جلّ وعلا أن يشرح صدرك وييسر كل أمورك ويزرع في روحك الهمة ويجعلك من الصالحات المتألقات، وأما بخصوص طرحك فأظن أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق مادمت مدركة لمشكلتك، وحلها يستوجب منك أولا التوكل على الله، ثم وقفة مع نفسك وتحديد الأسباب وبعدها التطبيق الفعلي في التخلص منها، وبإذن الله سوف تستعيدين الشغف وطعم الحياة.
عزيزتي في طرحك لاحظت أمرا، هو مرورك على علاقتك بعائلتك مرور الكرام، واكتفيت بأنك لا تجالسينهم كثيرا ولا تحبين الاجتماع معهم، وأنا أعتقد أن هذا هو مربط الفرس، فكل فرد منا يستمد إلهامه الأول من العائلة، لما لها من أثر بالغ في بناء شخصيتنا وتحفيز التطور فيها، فعدم اهتمام الأسرة لما يحصل مع فرد من أفرادها سيؤدي حتما إلى تفاقم الأمور، خاصة حين يكون الأولياء منهمكون فقط بتوفير كل وسائل العيش غير منبهين للحالة النفسية لأولادهم، لذا سأوجه رسالة من خلال هذا المنبر للأولياء انتبهوا لأولادكم، ولا تغفلوا عن أهمية الحوار والتواصل معهم لفهم أعماقهم وتهذيب ما يمكن تهذيبه، هذا من جهة من جهة أخرى أوجه كلامي لك الآن العزلة كل الوقت والابتعاد عن العائلة ليس من الصائب، لأن الله لم يخلقنا هكذا بدون رسالة أو وظيفة، وأنت الحمد لله فتاة راشدة، أما سألت نفسك أنه ق يكون فردا من العائلة بحاجتك..؟ أما سألت نفسك أن أمك قد تكون بحاجة لحبك وعطفك عليها ومساعدتك لها بعد أن اجتهد سنين طوالا في خدمتكم..؟
عزيزتي بهذا الأسلوب أبدا ا تستمر الحياة، لن يكون لك الحق في العتاب أو لو أحد لأنك لا تسعين فيها، لذا لابد لك أن تبدئي وفورا في التغيير، بالتوكل على الله أولا والإرادة القوية حتى تستغلي كل لحظة من وقت وشباب وصحتك وعلمك لتطوير نفسك ونفع من حولك، وفيما يلي سأقدم لك بعض النقاط التطبيقية التزمي بها وهي:
1 حددي أوقات النوم ولا تزيدي عن 7 أو 8 ساعات.
2 نظمي أوقاتك بين ذكر الله وقراءة القرآن والدراسة والتزمي بها مهما كانت الأسباب.
3 حددي وقتا للعائلة واحتكي بهم، اوجدي مواضيع للنقاش فيها، وخلق أجواء تبعث الراحة في النفوس.
4 مهم جدا أن تحددي أيضا وقت لنفسك واعتني بصحتك جيدا.
5 أنصحك أيضا بالمطالعة بعيد عن الهواتف الذكية.
ومع كل هذا لا تنسي الدعاء والتضرع لله، فهو قريب مجيب، وتذكري أنك شابة مقبلة على الحياة، ولابد أن تقبلين عليها بإيجابية حتى تعود عليك بالفلاح والصلاح بحول الله.