شاهد.. حركة المصارع تريبل إتش في البيت الأبيض تخلف ردود فعل غاضبة
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
أثارت حركة بصق الماء عند باب البيت الأبيض من قبل نجم المصارعة السابق بول مايكل ليفيسك، المعروف بـ"تريبل إتش" ردود فعل غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وانضم تريبل إتش -الخميس الماضي- إلى التشكيلة الجديدة للمجلس الرئاسي للرياضة واللياقة البدنية والتغذية بموجب أمر تنفيذي من الرئيس الأميركي ترامب في البيت الأبيض.
وأشاد الرئيس ترامب بعمل تريبل إتش في تعزيز الصحة واللياقة البدنية، وأشاد به كصديق عزيز خلال الحفل الذي حضره العديد من المشاهير في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض.
وأثار فيديو يُظهر تريبل إتش وهو يبصق الماء في الهواء مرفقا بشعار "هل أنتم مستعدون لجعل أميركا تستعيد لياقتها البدنية؟، غضبًا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي واعتبره كثيرون سلوكًا غير لائق أمام رمز وطني.
ARE YOU READY… TO MAKE AMERICA FIT AGAIN
WHITE HOUSE X @TRIPLEH ???? pic.twitter.com/2sBFWok5ZF
— The White House (@WhiteHouse) July 31, 2025
وغرّد أحد المستخدمين "هذا مقرف. البصق خارج البيت الأبيض. @TripleH عارٌ عليك".
وأضاف آخر "هذه ليست راسلمينيا (عرض مصارعة محترفة). هذا البيت الأبيض. تأملوا ما في الغرفة". بينما ردد مستخدم ثالث "غير محترم، حقير، ومُضلّل".
يُعد تريبل إتش أحد أبرز نجوم المصارعة الحرة في تاريخ شركة دبليو دبليو إي، كما يشغل حاليا منصبا إداريا رفيعا داخل المؤسسة، بعد اعتزاله الحلبات.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات دراسات البیت الأبیض تریبل إتش
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يلقي خطابا أمام الكنيست ثم يتوجه إلى مصر لتوقيع اتفاق شرم الشيخ
أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيلقى خطابًا أمام الكنيست الإسرائيلي يوم الاثنين المقبل، وذلك قبل أن يتوجه إلى مصر لتوقيع اتفاق غزة.
وأوضح البيت الأبيض، أن ترامب سيغادر واشنطن مساء الأحد متجهًا إلى إسرائيل، في زيارة رسمية من المتوقع أن تشهد لقاءات مع عدد من المسؤولين الإسرائيليين، إضافة إلى مشاركته في جلسة خاصة للكنيست.
وأشار البيان الصادر عن البيت الأبيض، إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي إلى القاهرة تأتي في إطار الجهود الأمريكية والدولية لدعم تنفيذ اتفاق غزة الذي تم التوصل إليه بوساطة من مصر وقطر وتركيا، وبمشاركة ودعم من عدد من القوى الدولية.
وتعد هذه الزيارة المرتقبة خطوة جديدة في مسار الجهود الرامية إلى ترسيخ الهدنة في القطاع وتعزيز فرص التوصل إلى حل سياسي دائم للأزمة، في ظل دعم دولي متزايد للخطة التي أقرتها الأمم المتحدة.