إكمال اجراءات اصدار الماستر كارد لأكثر من 400 مستفيد في بغداد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
بغداد اليوم -
اعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد احمد الاسدي عن المباشرة بإصدار بطاقة الماستر كارد لاكثر من (400) مستفيد من راتب المعين المتفرغ في بغداد لمن اكملوا الفحص الطبي.
من جانبها، بينت رئيس هيئة رعاية ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة الحقوقية ذكرى عبدالرحيم ان المواطنين المتقدمين للشمول الالكتروني ضمن منصة اور الالكترونية، الذين تمت احالتهم للجان الطبية المختصة، واستلموا القرارات الطبية، عليهم مراجعة الهيئة في بغداد واقسامها في الكرخ والرصافة، لغرض اكمال اجراءات إصدار بطاقة الماستر كارد، وذلك ابتداءا من يوم الاربعاء الموافق 31-1-2024، وحسب قوائم الاسماء المبينة في الرابط.
واكدت عبدالرحيم ان باقي اسماء المشمولين بالاصدار سيتم الإعلان عنها تباعا، داعية الى الالتزام بالمواعيد المحددة لضمان اكمال المعاملات بانسيابية عالية.
ملاحظة:
1- الحضور للمعين فقط مستصحبا معه المستمسكات الثبوتية للمعاق.
2- صورة من القرار الطبي.
3_ على الساكنين في جانب الرصافة مراجعة قسم الرصافة الكائن في مدينة الاعظمية مجاور دار الزهور للايتام قرب مستشفى النعمان.
4. على الساكنين في جانب الكرخ مراجعة قسم الكرخ في مدينة البياع على قاعة نادي مدينة الذرى للمعوقين مقابل معارض البيع المباشر للسيارات.
5_على الساكنين في مدينة الصدر فقط مراجعة مقر الهيئة/ شؤون المواطنين في منطقة الوزيرية/ مجمع وزارة العمل/ الشارع الخلفي للوزارة/ مقابل معهد النفط.
يتبع ...
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
رغم أزمات المنطقة.. مصر تؤمّن احتياطي السلع والغذاء يكفي لأكثر من عام |فيديو
طمأن شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، المواطنين بشأن توافر قدر كبير من المخزون الاستراتيجي من السلع، على خلفية الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيراتها على المنطقة، قائلًا: "نطمئن المواطنين إلى أن الاحتياطي الاستراتيجي من كافة السلع آمن وفي أعلى معدلاته تاريخيًا منذ عام. ونحن نعمل على الحفاظ على المخزون الاستراتيجي في مستويات عالية، واستطعنا عبر إجراءات تحوطية أو تعاقدية، أو الاستفادة من المنتج المحلي، تعظيم المخزون الاستراتيجي في السلع الرئيسية، حتى إن معظم السلع مثل القمح والسكر والزيت تفوق الستة أشهر، وبعض السلع تقترب من عام، والبعض يفوق العام".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "في محصول القمح، موسم القمح المحلي غير مسبوق، وتعدّينا 4 ملايين طن بزيادة 17% عن العام السابق، وهي ضمن استراتيجية للحفاظ على المخزون، إما تعاقديًا أو بالاستفادة محليًا أو عبر تنويع المناشئ، حيث كنا نعتمد في السابق على منشأين هما روسيا وأوكرانيا، والآن أضفنا 22 منشأ مثل بلغاريا وفرنسا ورومانيا".
وتابع: "تنويع المناشئ وطرق التعاقد، سواء بالأمر المباشر أو المناقصات، ضمن تلك السياسات التي أتت ثمارها، بالإضافة إلى تعظيم الاستفادة من المنتج المحلي، حيث تم المضي قدمًا في خطوات استباقية، ووضعنا سعرًا متميزًا لفتح شهية المزارع مبكرًا، وكانت النتيجة أننا تخطينا 4 ملايين طن. وعلى صعيد الواردات، خلال النصف الأول من العام وصلت إلى 3 ملايين طن، وهي تقل عن العام السابق بـ500 ألف طن".
وردًا على سؤال الحديدي: "المواطن يهمه السعر، والبعض في مصر من التجار يستغل الأوضاع سريعًا"، قال: "اجتمعنا مع الغرف التجارية، وكان هناك اجتماع لرئيس الوزراء مع رؤساء الغرف، وكما أن التعاون بين الحكومة والبنك المركزي لا يجعل هناك سببًا حقيقيًا لزيادة سعر أي سلعة، حيث هناك استقرار في سعر الصرف، ولا يوجد تكدس في الموانئ، ولا أية أسباب تدفع التجار لرفع الأسعار".
وأكمل: "استهداف التضخم أصبح هدف المصنع والتاجر، وليس المواطن فقط، وبالتالي الحفاظ على الأسعار يتم عبر أجهزة الرقابة مثل جهاز حماية المستهلك وجهاز المنافسة، لمنع حبس السلع. كما أن الانسيابية في آليات السوق الحر، بالإضافة إلى استشراف المستقبل، قلل المخاطر، حتى لو استمرت الحرب أو انحسرت، فهناك إنذار مبكر وخطوات استباقية واستراتيجية عامة لتعظيم المخزون الاستراتيجي من السلع".