شاركت مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية، جمعية الأورمان، في تنظيم 3 قوافل علاجية، استهدفت توقيع الكشف الطبي على مئات المرضى غير القادرين، بقرى خرسيت وميت حبيش وعزبة المنسي مركز طنطا، وقرى الجابرية والهياتم والجمهورية مركز المحلة الكبرى، وقريتي كفر المحروق وبلشاي مركز كفر الزيات، وقرية ميت المخلص مركز زفتى، وقرية سجين الكوم مركز قطور، وقرية الرجبية مركز السنطة، وقرية كوم عبود مركز بسيون.

تنظيم قوافل علاجية

وأعلن أحمد عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية، أنّ تنظيم القوافل العلاجية يتم وفق خطة تستهدف كل العزب والنجوع بالتعاون مع المستشفى الجامعي بطنطا، وأنّ المستفيد من هذه الخدمة الأسر الأولى بالرعاية، وفق معايير أهمها أنّ تكون هذه الأسر بلا عائل من أرامل وأيتام أو أن يكون عائل الأسرة مصابًا بمرض يمنعه من كسب قوت يومه وأسرته.

من جهته، أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنّ الجمعية نظمت قوافل علاجية بالغربية، وتم إجراء كل الفحوصات والأشعة والتحاليل الطبية اللازمة بالمجان تمامًا، مع تحمل الجمعية نفقات انتقال المرضى ذهابًا وعودة، إضافة إلى صرف العلاج الدوائي لمن يحتاج.

إجراء جراحات العيون

وأشار إلى أنّ القوافل، ضمت أيضًا إجراء عمليات جراحات العيون المختلفة، بداية بالمياه البيضاء والمياه الزرقاء، مرورًا بجراحات الشبكية وصولًا إلى زرع القرنية، وجميع عمليات القلب، وتسليم الأجهزة التعويضية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأسر المنتجة الاورمان الغربية العيون

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
  • الصحة: حملة «100 يوم صحة» قدّمت أكثر من 19 مليون خدمة طبية مجانية خلال 13 يوما
  • في 13 يومًا.. 100 يوم صحة تُقدم أكثر من 19 مليون خدمة طبية مجانية
  • 100 يوم صحة: 19 مليونا و253 ألف خدمة طبية مجانية خلال 13 يوما
  • 5250 مشروعا تنمويا للأسر الأولى بالرعاية في المنيا
  • تضامن الغربية: تسليم 747 كشك لغير القادرين بالقرى والنجوع
  • تخفيض الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام بالغربية إلى 225 درجة
  • محافظ كفر الشيخ يتفقد مركز طب وجراحة العيون ويشيد بالخدمات.. صور
  • 100 يوم صحة.. أكثر من 15 مليون خدمة طبية مجانية خلال 11 يومًا فقط
  • تدشين مخيم طبي مجاني لعلاج أمراض العمود الفقري بالحديدة