قرار جديد في واقعة المتهم بإنهاء حياة طليقته بـ 25 طعنة بالعجوزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أمر قاضي المعارضات، بتجديد حبس المتهم بإنهاء حياة طليقته بعد طعنها 25 طعنة متفرقة في جسدها داخل منزل والدها بمنطقة العجوزة، 15 يومًا على ذمة التحقيقات.
قرار جديدأدلى موظف في إحدى الشركات، المتهم بإنهاء حياة طليقته وتدعى "إيمان" 46 عامًا، باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق، وأفاد أنه تزوج من الضحية منذ 18 عامًا، وأنجبا بنت وولد أكبرهما 17 عامًا، وأصغرهم 10 سنوات، وكانا يعيشان سويا في هدوء، إلا أن تبدلت الأحوال، بعدما بدأ يشك في سلوكها، لتواصلها مع آخرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونشبت بينهما مشاجرة، على إثرها، والقي عليها يمين الطلاق، فتركت الزوجة المنزل وأخذت أبناءها، ذاهبة لمنزل والدها.
وأضاف المتهم أنه بعدما قام بطلاقها، طلب العودة لها، ولكنها رفضت، مما جعله يشك في سلوكها، فقرر الانتقام منها.
واستكمل: في يوم ارتكاب الجريمة، ذهب لمنزل والدها، وخبأ في حقيبته “السكين”، وطلب مقابلتها، وبمجرد أن رأها، اظهر سلاحه الأبيض، وأمام مرأي أسرتها وأطفالها، سدد لها 25 طعنة متفرقة بجسدها، انتقاما منها، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
وافادت التحقيقات، أن الضحية تركت له المنزل منذ فترة، ورفضت العودة لعصمته، مما دفعه للذهاب لمنزل والدتها وأمام أطفالها الثلاثة، مزق جسدها بـ25 طعنة، فسقطت قتيلة في الحال.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث الجيزة إخطارا من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة سيدة أربعينية، وأن وراء ارتكاب الواقعة طليقها.
وبإجراء التحريات، بينت أن الجثة لسيدة تدعى "إيمان.ع.م". تبلغ من العمر 46 سنة، فارقت الحياة إثر نزيف شديد والاشتباه جنائيًا في وفاتها.
ضبط عامل تعدى بالضرب على طبيب داخل مستشفى بالمطريةكما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط عامل – مقيم بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول لقيامه بالتعدى بالضرب على طبيب بقسم الاستقبال بأحد المستشفيات بدائرة قسم شرطة المطرية، وإحداث إصابته لحدوث مشادة كلامية بين زوجة المشكو فى حقه والطبيب؛ لرفضه دخولها لزيارة والدتها المحجوزة بالمستشفى عقب انتهاء مواعيد الزيارة.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المطرية الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قسم شرطة مدينة نصر قسم شرطة المطرية قاضي المعارضات
إقرأ أيضاً:
محامي المتهم في واقعة انفجار خط غاز: لم نرتكب جريمة بل كشفنا جريمة
فجر دفاع سائق اللودر المتهم الأول في قضية انفجار خط غاز الواحات مفاجآت مدوية، مؤكدًا أن المتهم لم يكن على علم بوجود ماسورة غاز في موقع العمل، وأن دوره اقتصر فقط على إزالة الطبقة الأولى من الأسفلت تمهيدًا لأعمال الرصف.
وطالب الدفاع في مذكرة رسمية أمام هيئة المحكمة بتشكيل لجنة فنية من كلية الهندسة، والهيئة العامة للبترول، وهيئة الطرق والكباري، وخبراء من وزارة العدل، وذلك لبيان مدى الالتزام بمعايير السلامة في تجديد خط الغاز محل الواقعة، والكشف مدى مسؤولية شركة الغاز، أو شركة المقاولات، أو جهاز مدينة 6 أكتوبر.
وقال المحامي إن سائق اللودر كان يؤدي مهامه كالمعتاد، وقبل أن يستكمل مهمته بعمق أكثر، فوجئ بوجود ماسورة غاز على عمق 40 سم فقط من سطح الطريق، وهو ما اعتبره الدفاع مخالفة صارخة لمعايير الأمان.
وأضاف: "هل الخطأ في يد سائق الذي لا يعلم شيئًا عن وجود الغاز؟ أم في يد المهندس المشرف، أو شركة الغاز التي مررت الماسورة بهذه الطريقة الخطيرة؟، لا توجد لافتة واحدة أو شريط تحذيري أو أي إرشادات تفيد بوجود خط غاز في هذا الموقع.
وشدد الدفاع على انتفاء المسؤولية الجنائية والمدنية عن موكله، لعدم كفاية التحريات، مضيفًا:
"ما حدث قتل خطأ ونحن نتضامن مع ضحايا الحادث، لكن لا يجب أن نحاسب من كشف الخطأ، بل من تسبب فيه.