يقدم مكتب إحياء التراث الإسلامي بمشيخة الأزهر 19 إصدارًا، ضمن إصدارات الأزهر الشريف في جناح الأزهر بمعرِض القاهرة الدولي للكتاب 2024، في دورته الـ 55، تتناول سمات الحلال والحرام ومبادئ العلوم الإسلامية ومناقشة العديد من القضايا الفقهية والعقدية والحديثية، وهي كالتالي:

- كتاب «الأقمار المضية بشرح الفرائد البهية في القواعد الفقهية»، بقلم ضياء الدين الأهدل، يشرح منظومة «الفرائد البهية في القواعد الفقهية» لأبي بكر الأهدل، حيث يجمع الكثير من القواعد التي يستفيد منها الفقهاء عند استنباط الأحكام الفقهية من أدلتها التفصيلية.

- كتاب "الحالات التي ترث المرأة فيها أضعاف الرجل- دراسة استقرائية تطبيقية في (147) حالة"، بقلم علي محمد شوقي، يَعرِضُ فيه المؤلف استقراءً لأبواب علم المواريث، مُحدِّدًا المواطنَ الَّتي رُجِّحت فيها المرأةُ على الرَّجل في الميراث، والمواطنَ الَّتي انفردت بها من دون الرَّجل، والمواطنَ الَّتي شاركته فيها، ثمَّ يَعرِضُ في «مباحثِه الثَّلاثة» -تطبيقيًّا- (147) حالةً يتفرَّع عنها (623) صورةً، تَرِثُ فيها المرأةُ المسلِمةُ ضِعفَ الرَّجل، وثلاثةَ أضعافِه، وأربعةَ أضعافِه، وستَّةَ أضعافِه، وثمانيةَ أضعافِه، واثني عشر ضِعْفَه.

- كتاب "دلالة الحقيقة والمجاز على الأحكام الشرعية وأثرها في الفقه الإسلامي"، بقلم أ.د/ حمدي صبح طه، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، يتناول تقسيم اللفظ باعتبار تعدد معناه إلى حقيقةٍ ومجازٍ؛ إذ اللفظ في هذا التقسيم يكون حقيقة في المعنى الموضوع له، ومجازًا في المعنى الذي لم يوضع له، ونظرًا لأن هناك أحكامًا فقهية كثيرة انْبَنَت على مسائل الحقيقة والمجاز، واختلفت فيها آراء الفقهاء، فقد ظهرت أهمية هذا الكتاب في التعرُّض لهذه المسائل ومعالجتها معالجة أصولية دقيقة.

- كتاب "فضيلة الإمام الأكبر محمد الخضر حسين شيخ الأزهر"، بقلم د. غريب جمعة، يتناول حياة الخضر حسين منذ الولادة ثم النشأة والدراسة إلى مرحلة العطاء العلمي والاجتماعي والسياسي، ومعاركه العلمية والفكرية والأدبية واللغوية، ودخوله هيئة كبار العلماء وفترة توليه مشيخة الأزهر.

- كتاب "الرسائل النصرية"، للشيخ الأزهري نصر بن أحمد الحويحي، من علماء القرن الرابع عشر الهجري، يشتمل على 4 رسائل متعددة الفنون، كلامية وبلاغية ومنطقية.

- كتاب "من رسائل العَبَّادي الكبير"، للإمام سراج الدِّين عمر العَبَّادي [الكبير] (ت:885هـ)، يشتمل على ثلاث رسائل في الكلام والتصوف والفقه كالتالي: «رسالةٌ في معنى قولِهم: لا إلهَ إلا اللهُ نفيٌ وإثباتٌ"، «رسالة في معنى حديثِ: مَن ‌عرَف ‌نَفسَه فقد ‌عرَف ‌رَبَّه»، «إسعافُ المُحتالِ والوكيلِ بثُبوتِ الحقِّ مع نفيِ التأجيلِ»

- كتاب «المواقف» للقاضي عضد الدين الإيجي، أورد فيه المؤلف شبه الطاعنين على عقائد أهل السنة، ووضعها في ميزان العقل المؤيد بالنقل، فقرر العقائد تقريرًا دقيقًا لا تبقى معه شبهة لمستشبه، وفق ضوابط حاكمة، وقواعد مرعية ظهرت فيها براعة المؤلف وغزارة ملكاته ومعارفه.

- كتاب "رسالتان في الموجهات المنطقية"، وهما رسالتان مهمتان وضعهما العلامة الملوي في مبحث الموجهات الذي هو من أهم المباحث وأدقها في علم المنطق، وهي كالتالي: "اللآلئ المنثورات شرح نظم الموجهات"، "المنح الوفيات في نسب الموجهات».

- كتاب "الميراث في الشريعة الإسلامية والشرائع السماوية والوضعية" للأستاذ العلَّامة: عبد المتعال الصعيدي، يعرض فيه فلسفة التوريث الإسلاميِّ مقارنةً بالفلسفات التشريعية القديمة والحديثة، في دراسة عقلية دقيقة.

- كتاب "النحو والنحاة" للشيخ محمد عرفة، يرد فيه على الاعتراضات التي أوردها الأستاذ إبراهيم مصطفى على النحو والنحاة؛ حول قضية العامل وعلامات الإعراب وغيرها من القضايا التي أثارها في كتابه: (إحياء النحو).

- كتاب "زاد المسلم من السنة النبوية المشرفة"، من إعداد مكتب إحياء التراث الإسلامي بمشيخة الأزهر، وتعد موسوعة حديثية تشتمل على أصول نصوص السنة النبوية؛ تدفع عنها افتراء المفترين، وتُظهر سماحة الدين، وتُبيِّن كل ما يهم المسلم المعاصر من أمور الدين والدنيا، تشتمل على أكثر من (1100) حديث نبوي صحيح، تشمل مختلف أبواب الدين من العقائد، والعبادات، والمعاملات، والأخلاق والآداب، وغيرها.

- كتاب "سمات الحلال والحرام"، بقلم شيخ الأزهر الأسبق جاد الحق علي جاد الحق، يتناول ٧ مبادئ من المبادئ التي بنَى عليها الفقهاء أحكامَهم الفقهيَّة، مدللًا على كل مبدأ منها بأدلَّة من الكتاب والسُّنة.

- كتاب "شرح مختصر صحيح البخاري لابن أبي جمرة"، للأجهوري، ويُعدُّ موسوعة حديثية مختصرة من شروح صحيح الإمام البخاري؛ التقط فيه مؤلفه الفوائد اللغوية والحديثية والفقهية والإشارية التي تضمنها كتاب بهجة النفوس لابن أبي جمرة وغيره من شروح الإمام البخاري.

- كتاب «مبادئ الفنون»، لمحمد بن حسنين مخلوف، وكيل الأزهر الأسبق، وهو كتاب نافع في التحصيل للمبتدي، وكافي في التحقيق للمنتهي، في موضوعٍ من أهم الموضوعات التي يحتاجها المشتغل بالعلوم الشرعية درسًا وتدريسًا، وهو «مبادئ العلوم»؛ إذ يحتاجها كل طالب للشروع في العلم؛ ليصون طلبه للعلم عن الجهالة والعبث، وليكون شروعه في العلم على بصيرة تامة، وتلك المبادئ عشرة، وهي: "تعريف العلم، وموضوعه، وفائدته، ومسائله، وشرفه ومرتبته، واسمه، ونسبته، ومعرفة واضعه، ومعرفة طرق استمداده، ومعرفة حكم تعلمه".

- كتاب "مجموع رسائل العلامة خليل المغربي المالكي"، ويضم بين دَفَّتيه عدة رسائل في فنون متنوعة؛ ما بين نحو، وبلاغة، ووضْعٍ، ومنطق، ومقولات، وحديث.

- كتاب "مفهوم التصوف"، للأستاذ الدكتور سليمان دنيا، تكلَّم فيه مؤلِّفه عن السُّلوكِ التَّصوفيِّ التَّقديريِّ والعمَليِّ الَّذي هو المؤثِّر في نشأة المعرفة البشريَّة، ثُمَّ تحدَّث عن المعرفةِ التَّصوُّفيَّةِ، ودافَعَ عن التَّصوُّف ضدَّ ما يُرمَى به من سخريةٍ واتِّهامات جزافيَّةٍ لا مستنَدَ لها إلَّا الجهل به، كما أوضَحَ العلاماتِ الفارقةَ بين المتصوِّف الحقِّ، وبين أدعياء التَّصوُّف.

- نبذة من علم البلاغة وتابعها، لزين الدين الأبناسي، وهو كتاب صغير الحجم، كثير العلم، لخص فيه مؤلفه معظم مسائل البلاغة معتمدًا على (تلخيص المفتاح) للخطيب القزويني.

- نيل السعادات في تحقيق المقولات، للسيد البليدي، وهو كتاب مختصر في بيان المقولات، والعقول العشرة والأفلاك، حيث يُعرف المؤلّف بمعنى المقولات عند الحكماء، وحقيقتها، وكُنهها، وعددها.

- كتاب "الشامل للأحكام"، المعروف بالشامل الصغير، لابن المفسِّر، وهو متنٌ شافعي عتيق، يُطبع لأول مرة، قصد مؤلِّفه أن يكون (شاملًا) لـ (أصول المسائل) المدوَّنة في المتون الكُبرى.


ويشارك الأزهر الشريف -للعام الثامن على التوالي- بجناحٍ خاصٍّ في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 55، في الفترة من 24 يناير الجاري حتى 6 فبراير 2024؛ وذلك انطلاقًا من مسؤولية الأزهر التعليمية والدعوية في نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير الذي تبناه طيلة أكثر من ألف عام.

ويقع جناح الأزهر بالمعرض في قاعة التراث رقم "4"، ويمتد على مساحة نحو ألف متر، تشمل عدة أركان، مثل قاعة الندوات، وركن للفتوى، وركن الخط العربي، فضلًا عن ركن للأطفال والمخطوطات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: 19 إصدار ا لمكتب إحياء التراث الإسلامي في جناح الأزهر بمعرض الكتاب دورته الـ 55 أضعاف ه

إقرأ أيضاً:

الحدود وإشكاليّة دخول الكتاب

نعيش اليوم في عالم رقميّ متداخل على بعضه، وبضغطة زر يمكن أن تحصل على أيّ كتاب تريده، وبأيّ لغة شئت، وممكن أن تترجمه بسهولة؛ فلم يعد الكتاب ولا الحصول عليه ولا التّعامل مع لغته حاجزا عن المشتغل بالثّقافة والمعرفة، أو حتّى على مستوى العاشق الهاوي لها، أو لجمع الكتاب. ومع هذا الانفتاح العالميّ والرّقميّ إلّا أنّ التّفكير الوظيفيّ في الحدود يتعامل مع حامل الكتب وكأنّه قبل ثلاثين أو أربعين سنة خلت، ولا أتحدّث هنا عن التّاجر أو الموزع، لكنّي أتحدّث عن الفرد الّذي يخرج من بلده بصفة شخصيّة، ويرجع محمّلا بمجموعة من الكتب لأغراض شخصيّة وليست تجاريّة، والثّانية فيها لائحة منظمة قديما وحديثا، والّذي يدخل ضمن قانون المطبوعات والنّشر الّذي صدر قديما برقم (49) لعام 1984م، وعدّل حديثا برقم (95) لعام 2011م، ووفق المادّة (16) «لا يجوز لأحد أن يزاول مهنة استيراد أو بيع أو توزيع أو نشر مطبوعات أو إنشاء دار نشر أو دار توزيع أو مكتبة قبل الحصول على ترخيص بذلك من الجهة المختصّة بوزارة الإعلام متضمّنا البيانات اللّازمة الّتي تحدّدها اللّائحة التّنفيذيّة لهذا القانون».

ورغم ما نشرته أثير في موقعها الإلكتروني عن وزارة الإعلام بتأريخ 18 فبراير 2021م «بأنّ استيراد الكتب للاستخدام الشّخصيّ لا يحتاج إلى موافقات مُسبقة أو تصريح من الوزارة»، «وأكدت الوزارة في تنبيه لها رصدته أثير بأنّ التصريح المُسبق يسري فقط على استيراد الكتب لغرض النّشر والتّوزيع»؛ ففي الواقع اليوم نجد عكس ذلك تماما، فلي مثلا سفرات خمس أخيرة إحداها جوّا، وأربع منها برّا، ففي الجو رفضوا إدخالها، وكانت لا تصل عشرين كتابا في الأديان، وأخبرتهم أن هذه الكتب لا تصل إلى عُمان، وأحتاج إليها في اهتمامي بفلسفة الأديان، وكانت غير مكرّرة، وللاستعمال الفرديّ، لكنّهم يحتجّون بتوجيهات تمنع دخول الكتب بدون تصريح عن طريق وزارة الإعلام. وأمّا برّا فمعاناتها أشدّ؛ فقد تحتاج الانتظار لساعات في أماكن غير مهيأة للانتظار، وصلت إحداها أربع ساعات لأجل بضعة كتب، وهم يستخدمون ذات الحجّة.

الإشكاليّة أنه لا يوجد قانون منظّم - حسب علمي-، ولمّا تناقش أدنى حججهم «هناك توجيهات بعدم إدخال الكتب بدون ترخيص مسبق من جهة الإعلام»، وبعضهم يقول: إذا جاوزت خمسة عشر كتابا، وأحيانا من يعمل هناك من الجهات الشّرطيّة لا علاقة له بالكتب، لا قراءة ولا هواية، ولا يوجد مسؤول مختصّ من الإعلام يمكن أن يعالج الموضوع في حينه، وأحيانا تضطر إلى تغيير معبر الدّخول، وتجد الوضع أسهل من غيره، وقد يكون بنفس التّشديد أو أشدّ. هذا الوضع يحتاج إلى معالجة من قبل الجهات المختصّة؛ فهذا التّشديد لم أكن أعهده سابقا، وإن كان لابدّ من إفصاح عن الكتب فالمسألة ليست صعبة اليوم إذا نظّمت في الأماكن الحدوديّة وبشكل سريع، مع توفر الأجهزة الرّقميّة، ووجود عاملين مختصّين من جهة الإعلام.

وبعض حججهم - كما أسلفت - كثرة الكتب، مع أني في إحداها كنت حاملا مع أحد الإخوة أقلّ من خمسة كتب، واشتريتها من عُمان مسبقا، وحملتها معي، لكنّي تأخرت لسببها، ثمّ لا يمكن مثلا عند الذّهاب لمعارض مجاورة برّا كمعرض الشّارقة، أو أبو ظبيّ، أو الرّياض، أو الدّوحة مثلا أن تقطع هذا الطّريق وترجع بكتاب أو كتابين، وإذا كان معك من يرافقك؛ فإن قلنا كلّ واحد يشتري عشرين كتابا، ونحن أربعة فجميع ما نحمله ثمانون كتابا على الأقل. كذلك إذا ذهبت إلى معارض دوليّة كالقاهرة وتونس والرّباط وغيرها، فلا يمكن عقلا أن ترجع بكتاب أو كتابين، وأنت قطعت وقتك وجهدك للوصول إليها. كذلك من الطّبيعيّ أن تزور كتّابا ومؤلفين، فتكون حاملا من تأليفاتك لإهدائهم، ويبادلونك بإهداء كتبهم، فترجع محمّلا بالكتب؛ لهذا اضطررنا في بعض الفترات الأخيرة أن نرجعها شحنا جوّا أو بحرا أو برّا، ليس لعدم وجود مكان، بل لمنع دخولها، فهناك مشقّة لإدخالها عند الحدود -وهي كتب شخصيّة- ليست للبيع أو التّوزيع.

في السّابق كان الوضع أسهل بكثير، وكنّا نفخر بتيسير الأمر في منافذنا مقارنة بغيرها، لكن اشتدّ هذا الأمر في السّنوات الأخيرة، وليس منضبطا أو مقننا، فأحيانا تحمل كتبا عديدة، وتدخل بسهولة، ولا تسأل عنها، ولماذا حملتها، وعن ماذا تتحدّث، وأحيانا تحمل أقلّ منها بكثير، فتنظر لساعتين أو أكثر حتى يأتيك ردّ بدخولها أو عدمه، فإن كان هناك توجيه مانع فلا أقل من أن ينظّم في تطبيقه في وقت سهل التّنظيم، فلا يحتاج معرفة الكتاب المسموح به من غيره لهذا الوقت، وممكن فتح نافذة رقميّة تشعرهم مسبقا بذلك، ويكون الرّدّ سريعا. كما ينبغي أن يكون هناك تعاون خليجيّ على مستوى الأمن أو الإعلام لعلاج هذا الوضع وتقنينه.

على أنّ الحصول على الكتاب اليوم أسهل بكثير، والمعرفة أصبحت متاحة، ولا أحد يستطيع حدّها، وممكن أن تشتريه رقميّا، وتخرجه ورقيّا وأنت لا تفارق منزلك، فلا معنى من الخوف من الكتاب، وكأنّه سوف يغيّر فكر المجتمع، فلأفكار المجتمعات اقتضاءات تغيّرها وتطوّرها؛ فإن كانت معرفيّة فالمعرفة مشاعة اليوم للجميع، والتّفكير بلغة المنع دلالة ضعف، لكن التّفكير بلغة التّفاعل والتّنظيم والتّدافع عنصر قوّة، وما يطرح معرفيّا اليوم كان مرئيّا أو مسموعا أشدّ تأثيرا ممّا تبطنه هذه الكتب من معارف.

مقالات مشابهة

  • 4 آلاف وثيقة بمعرض "ذاكرة وطن في أرض اللُبان" بصلالة
  • ثورة طبية جديدة في علاج باركنسون: التحفيز الضوئي يُعيد إحياء الخلايا العصبية المدمرة
  • تسجيل مبنى متحف الخزف الإسلامي في سجل التراث المعماري والعمراني العربي
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا: عودة المؤسسات الشرعية للجمهورية العربية السورية لعملها في فرض سيادة القانون داخل محافظة السويداء يهدد بقاء العصابات الخارجة عن القانون فيها، ويؤثر على تمويلها غير الشرعي، لذلك هي تروج لوجود حصار وتستغل الأزمة
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا: مزاعم الحصار دعاية أطلقتها المجموعات الخارجة عن القانون لتسويق فتح معابرغير نظامية مع محيط السويداء داخل الجمهورية، وخارجها، لإنعاش تجارة السلاح والكبتاغون التي تشكل مصدر تمويل أساسي لهذه المجموعات
  • مدبولي: إحياء الحرف التراثية واليدوية أحد الملفات المهمة التي توليها الحكومة أولوية
  • جواو فيليكس يحاول إحياء مسيرته عبر بوابة النصر السعودي
  • ألمانيا تدعو لتدريس الدين الإسلامي في جميع مدارسها
  • الحدود وإشكاليّة دخول الكتاب
  • قراءة في كتاب "القواسم في عُمان" للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي