شُعبة الدخان تزف بشرى سارة عن أزمة السجائر الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قال إبراهيم إمبابي، رئيس شعبة السجائر والدخان باتحاد الصناعات، إن جهاز حماية المستهلك يتحرك بقوة لمواجهة ظاهرة ارتفاع أسعار السجائر، حيث اجتمع رئيس الجهاز مع منتجي السجائر.
أزمة السجائروأشار إمبابي، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الخميس، إلى أن إنتاج السجائر يكفي ولكن التجار الجشعين يعطشون السوق، معلقا: "دي مؤامرة"، موضحا أن رئيس جهاز حماية المستهلك وجه المنتجين بإرسال تقرير يومي بتوزيع السجائر على التجار.
وأضاف إبراهيم إمبابي، رئيس شعبة السجائر والدخان باتحاد الصناعات، "أنا متفائل أن هذا الحل سيحل أزمة السجائر في السوق"، متوقعا انضباط السوق الفترة المقبلة نتيجة احكام الرقابة على التجار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السجائر شعبة السجائر حماية المستهلك خط أحمر
إقرأ أيضاً:
البنهاوي: الزمالك يجهز للتعاقد مع صفقة أجنبية مدوية خلال الفترة المقبلة
كشف الناقد الرياضي محمد البنهاوي مفاجأة بشأن صفقات نادي الزمالك عبر تصريحاته مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد لـ ملعب ON.
وقال البنهاوي : “الزمالك يجهز للتعاقد مع صفقة أجنبية مدوية خلال الفترة المقبلة.. النادي ينتظر أن يفسخ اللاعب عقده للتوقيع معه”.
وكان قد تحدث حمادة عبد اللطيف نجم نادي الزمالك السابق، عن تراجع مركز الزمالك في بطولة الدوري الممتاز للسنوات الماضية
وقال عبد اللطيف في تصريحات مع سهام صالح لبرنامج الكلاسيكو على قناة اون: كرة القدم ليست عافية، وبكل واقعية الزمالك لم يكن يستحق الحصول على المركز الثاني آخر ثلاث مواسم
واضاف: رغم تراجع جودة لاعبي الزمالك والمدربين في الثلاث مواسم الماضية إلا انه حصل على بطولات، ولكن أنا غير مقتنع بالكونفدرالية او كاس مصر، اهم بطولتين هما دوري الأبطال والدوري الممتاز
وتابع: مفيش ناد ياخد مكان ناد، وبيراميدز حصل على المركز الثاني في آخر ثلاث مواسم لأنه افضل من الزمالك في الملعب
وأردف: هناك مصالح شخصية داخل نادي الزمالك ولذلك هي السبب في ابتعاد النادي عن المنافسة في الثلاث مواسم الماضية
وتابع: بعض رموز الزمالك مصالحهم الشخصية اهم من مصلحة نادي الزمالك، أقول ذلك وانا اشعر بالحزن
وواصل: بعض رموز الزمالك قاموا بالهجوم على جون ادوارد قبل حتى أن يبدأ مهام عمله، والزمالك يمر بفترة جديدة في تاريخه ولابد أن نسانده