متحدث الحكومة: مراقبة المنتجين ووضع الأسعار على السلع بداية من مارس (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الحكومة ملتزمة بتوفير كافة السلع والمنتجات الأساسية للمواطنين، من خلال توفير المواد الخام للمصنعين.
عاجل..ارتفاع الدولار من جديد بالسوق السوداء يضغط على المصنعين والتجار باستخدام الأدوات الرقابية.. كيف واجه البرلمان أزمة نقص الدواء والمستلزمات الطبية؟ توفير المواد الخام وأثره على السلعوأشار الحمصاني، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى على قناة "صدى البلد"، إلى أنه اعتبارًا من مارس المقبل، سيتم مراقبة المنتجين والتأكد من التزامهم بوضع الأسعار على السلع.
وأضاف الحمصاني أنه سيتم توفير جميع السلع للمواطنين، بالإضافة إلى استئناف العمل على مبادرات "أهلا رمضان" في المحافظات.
وأوضح الحمصاني أن رئيس الوزراء أكد على أهمية توفير الاحتياجات الأساسية لصناعة الأدوية، وذلك خلال اجتماعه مع محافظ البنك المركزي.
وأكد الحمصاني أن رئيس الوزراء أشار إلى ضرورة سرعة الإفراج عن احتياجات مصانع الأدوية الموجودة بالجمارك، مشيرًا إلى وجود 5 شركات عالمية تعمل على توطين صناعة الأدوية وتوفيرها للمواطنين.
وبخصوص اجتماع رئيس مجلس الوزراء مع وزير الإعلام السعودي، أكد الحمصاني أن التعاون والتنسيق بين البلدين يأتي انعكاسًا للعلاقات الأخوية الوثيقة التي تربطهما في مختلف المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة مجلس الوزراء أحمد موسى صدى البلد المستلزمات الطبية ارتفاع الدولار الإعلامي أحمد موسى المتحدث باسم مجلس الوزراء قناة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اليابان تستخدم تربة مشعة قليلا من فوكوشيما في أحواض الزهور في مكتب رئيس الوزراء
اليابان – أعلنت اليابان عزمها استخدام بعض التربة المشعة بشكل خفيف المخزنة قرب محطة فوكوشيما النووية، في أحواض الزهور الموضوعة خارج مكتب رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا لإظهار سلامتها للاستخدام.
وقد تمت إزالة التربة من مقاطعة فوكوشيكا في إطار عمل التطهير بعد الكارثة النووية التي وقعت في 2011 وظلت منذ ذلك الوقت في مستودع مؤقت. وأشار مسؤولون إلى أن بعضها وصل إلى مستويات آمنة لإعادة الاستخدام.
ويهدف استخدام التربة في مكتب إيشيبا في طوكيو إلى طمأنة السكان إلى أنها آمنة. وذكرت الحكومة أنها تعتزم إعادة استخدام التربة في أحواض الزهور وأغراض أخرى داخل مقرات الأجهزة الحكومية.
وتقوم الخطة على إرشادات وضعتها وزارة البيئة في مارس وأيدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كارثة فوكوشيما هي كارثة تفاعلت بعد زلزال اليابان الكبير في 11 مارس 2011 ضمن مفاعل فوكوشيما 1 النووي. حيث أدت مشاكل التبريد إلى ارتفاع في ضغط المفاعل، تبعتها مشكلة في التحكم بالتنفيس نتج عنها زيادة في النشاط الإشعاعي.
وفي 15 مارس سمع صوت انفجار بعد الساعة 06:14 في الوحدة 2، وربما هو ما سبب ضررا في نظام كبح الضغط، الواقع في الجزء السفلي من حوض الاحتواء. وتجاوز مستوى الإشعاع الحد القانوني وبدأت عمليات إجلاء العمال الغير الأساسيين من المحطة.
وبعد فترة وجيزة، كانت معدلات الإشعاع مكافئة إلى 8.2 ميلي سفيرت. وبعد نحو ساعتين بعد الانفجار هبط مرة أخرى إلى 2.4 ميلي سفيرت، وبعد فترة وجيزة. بعد ثلاث ساعات من الانفجار، ارتفع المعدل إلى 11.9 ميلي سفيرت.
المصدر: RT + وكالات