إصابتان بين كوادر الدفاع المدني خلال التعامل مع حريق في وادي الشام
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إصابتان بين كوادر الدفاع المدني خلال التعامل مع حريق في وادي الشام، صراحة نيوز 8211; أصيب اثنان من كوادر الدفاع المدني أثناء إخماد حريق في غابات في محافظة جرش بحسب مصدر أمني ل قناة المملكة،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إصابتان بين كوادر الدفاع المدني خلال التعامل مع حريق في وادي الشام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أصيب اثنان من كوادر الدفاع المدني أثناء إخماد حريق في غابات في محافظة جرش بحسب مصدر أمني لقناة المملكة.
وتحدث المصدر عن “إصابة برضوض بسيطة والثانية نتيجة إرهاق”، خلال التعامل مع الحريق.
وقال المصدر نفسه إن كوادر الدفاع المدني تتعامل مع حريقين في محافظة جرش الأول في وادي الشام في بلدة ساكب والثاني في منطقة خشيبة في قضاء برما.
وأضاف المصدر بأن الحريقين تحت السيطرة وتم منع تمددهم وتقوم كوادر الدفاع المدني بتبريد المنطقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حریق فی
إقرأ أيضاً:
مديرية الدفاع المدني تحذر من انتشار الزواحف
#سواليف
مع دخول فصل #الصيف وارتفاع درجات #الحرارة في الأردن، حذرت مديرية #الدفاع_المدني المواطنين من #مخاطر #الزواحف، مثل الأفاعي والعقارب، التي تنشط في هذه الفترة بسبب الظروف المناخية المناسبة.
ووجّهت المديرية #إرشادات_وقائية، داعية المواطنين إلى تجنب الأماكن ذات الأعشاب الكثيفة والصخور، التي تُعد بيئة مثالية لاختباء الزواحف.
كما نصحت بارتداء أحذية مغلقة وملابس واقية عند التنزه في المناطق الطبيعية، والحرص على فحص المناطق المحيطة قبل الجلوس أو المبيت في الهواء الطلق.
مقالات ذات صلةوأكدت المديرية على أهمية التواصل الفوري مع الطوارئ في حال التعرض للدغة أو مشاهدة زواحف خطرة.
وتشهد الأردن خلال الأشهر الدافئة زيادة في نشاط الزواحف، حيث توفر الحرارة والجفاف بيئة مواتية لانتشار الأفاعي والعقارب في المناطق الزراعية والصحراوية.
وتسجل المستشفيات الأردنية سنويًا حالات لدغات تتطلب تدخلًا طبيًا عاجلًا، مما يدفع الدفاع المدني إلى تكثيف حملات التوعية.
وتهدف هذه الإرشادات إلى الحد من المخاطر وحماية المواطنين، خاصة الأطفال والمزارعين الذين يتعرضون بشكل أكبر لهذه المخاطر أثناء أنشطتهم اليومية.