ارتباك في فيوتشر بسبب حسام حسن.. والفريق يعود للقاهرة بعد إلغاء المعسكر "خاص"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
شهد نادي مودرن إرتباك شديد بعد رحيل حسام حسن المفاجئ لتدريب المنتخب الوطني ، واعلن هيثم عرابي المدير التنفيذي لنادي مودرن فيوتشر، عودة فريق الكرة بالنادي إلي القاهرة بعد إلغاء المعسكر الذي كان مقرراً إقامته بمدينة الإسكندرية، بعد رحيل حسام حسن المدير الفني للفريق الذي تولي المسؤولية منذ أيام.
جلسة منتظرة بين حسام حسن واتحاد الكرةوكشف ر عرابي عن عقد جلسة عاجلة مع وليد دعبس رئيس النادي من أجل مناقشة الأمر واختيار المدير الفني الجديد الذي سيقود الفريق في المرحلة القادمة.
من ناحية أخرى، اشتعل الصراع على منصب المدير الفني للفريق ، بعد ساعات من رحيل حسام حسن الذي تولي قيادة المنتخب الوطني خلفا للمدرب السابق روي فيتوريا.
وكشف مصدر مطلع داخل النادي عن وضع قائمة ترشيحات مبدئية للمدرب الجديد ، مشيرا إلى أنها تضم حتى الآن أكثر من 6 مدربين.
وتضم قائمة الترشيحات التونسي معين الشعباني ومحمد يوسف وتامر مصطفي وعماد النحاس وحلمي طولان وطلعت يوسف.
وكان اتحاد الكرة قد قرر تعيين حسام حسن مديراً فنياً للمنتخب الوطني خلال المرحلة المقبلة، بعد إصرار وزارة الشباب والرياضة على اختيار مدرب وطني خلفا للبرتغالي روي فيتوريا الذي تم إقالته بعد الخروج من دور ال 16 في بطولة كأس الأمم الأفريقية بكوت ديفوار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام حسن مودرن فيوتشر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".