إيلون ماسك يمثل أمام القضاء مجددا في تحقيق بشأن "تويتر"
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أمرت قاضية اتحادية الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بالإدلاء بشهادته مجددا في التحقيق الذي تجريه هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية فيما يتعلق باستحواذه على "تويتر".
ومنحت القاضية لوريل بيلر الهيئة التنظيمية والملياردير أسبوعا للاتفاق على موعد ومكان للمقابلة.
إقرأ المزيدوأصدرت القاضية أمر الاستجواب الليلة الماضية لتضفي الطابع الرسمي على حكم مبدئي أصدرته في ديسمبر 2023 جاء في صف الهيئة التنظيمية.
وكانت الهيئة قد رفعت دعوى قضائية بحق ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" وسبيس "إكس" في أكتوبر 2023، لإجباره على الإدلاء بشهادته في تحقيق تجريه حول شرائه عملاق وسائل التواصل الاجتماعي (تويتر) في 2022، الذي أعاد تسميته إلى "إكس".
وتفحص الوكالة ما إذا كان ماسك قد اتبع القانون عند تقديم الأوراق المطلوبة بشأن مشترياته من أسهم "تويتر" وما إذا كانت تصريحاته المتعلقة بالصفقة مضللة.
وعارض ماسك محاولة هيئة الأوراق المالية والبورصة لإجراء مقابلة معه، قائلا إنها فعلت ذلك مرتين بالفعل، لكن القاضية بيلر قالت في الحكم إن هيئة الأوراق المالية والبورصة لديها سلطة إصدار أمر الاستدعاء الذي يطلب المعلومات ذات الصلة.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك السلطة القضائية تسلا تويتر منصة إكس واشنطن
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر: هناك محاولات جادة لاستئناف المحادثات بشأن غزة هذا الأسبوع
غزة – أفادت مصادر مطلعة على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة لهيئة البث الإسرائيلية، بوجود محاولات جادة لاستئناف المحادثات هذا الأسبوع.
وأوضحت المصادر أن المحادثات متوقفة حاليا، لكن الوسطاء يضغطون على حركة الفصائل لتخفيف موقفها.
وأعرب الوسطاء لإسرائيل عن قلقهم من أن الوضع في غزة سيخرج عن السيطرة إذا لم تستأنف المحادثات قريبا وسيكون من الصعب جدا التوصل إلى اتفاق.
وفي وقت سابق، كشف قيادي كبير في حركة الفصائل عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بين الحركة وإسرائيل بشأن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وقال القيادي في تصريح لشبكة “CNN” أمس الجمعة إن النقطتين الشائكتين تتعلقان بتبادل الرهائن الإسرائيليين مقابل الفلسطينيين في سجون إسرائيل وجدول انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة.
وأوضح أن الحركة قدمت مقترحين بشأن هذين الموضوعين للمفاوضين قبيل انسحاب الولايات المتحدة وإسرائيل من المفاوضات، الخميس، متهمتين الحركة بـ”التصرف بسوء نية”.
وأضاف أن أحد المقترحين اللذين قدمتهما الحركة يتطلب من إسرائيل تبادل 2200 فلسطيني بسجون إسرائيل تختارهم “حماس” مقابل 10 رهائن إسرائيليين أحياء.
وينص المقترح على أن إسرائيل ستفرج عن “200 فلسطيني محكوم عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 2000 من قطاع غزة، تحددهم حركة الفصائل.
كما ينص مقترح “حماس” على أنه مقابل كل قتيل إسرائيلي يتم تبادله، ستسلم إسرائيل حركة الفصائل “10 جثث فلسطينيين بالإضافة إلى 50 سجينا من غزة احتجزوا بعد هجوم 7 أكتوبر 2023، بالإضافة إلى نساء وأطفال دون سن 18 عاما، تحددهم حركة الفصائل.
وينص مقترح ثان قدمته الحركة على انسحاب إسرائيل مسافة 1000 متر من المناطق غير المأهولة بالسكان في شمال شرق غزة، و800 متر من المناطق المأهولة بالسكان.
وفي مدينة رفح، جنوب غزة، ستنسحب القوات الإسرائيلية مسافة تتراوح بين 700 و1200 متر، حسب منطقة المدينة، وفقا للمقترح.
وتنص الوثيقة على أن الجيش الإسرائيلي “ينسحب تدريجيا بمعدل 50 مترا أسبوعيا من ممر فيلادلفيا”، في إشارة إلى شريط ضيق من الأرض جنوب غرب رفح، على الحدود المصرية مع غزة، “وفي اليوم الخمسين، سينسحب من فيلادلفيا بأكمله”.
إلى ذلك، نقل موقع “أكسيوس” عن مصادر قولها اليوم السبت، إن فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للأمن القومي يعيد النظر في استراتيجيته تجاه غزة.
المصدر: RT + هيئة البث الإسرائيلية