فرنسية تطلق على مولودها اسم جزائري ساعدها في ولادته
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
أطلقت امرأة فرنسية على مولودها اسم رجل ساعدها في ولادته، بعد أن أنجبته بشكل غير متوقع على رصيف بالقرب من باريس.
وذكرت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، أمس، أن المرأة (34 عاماً) فوجئت بآلام المخاض في الشارع في الوقت الذي كان يمر فيه رجل بسيارته.
أخبار قد تهمك مدرب الفيحاء فوك رازوفيتش: المبالغه الدفاعية سبب الخسارة 15 فبراير 2024 - 3:58 صباحًا “المرور” يدعو إلى الاستفادة من المهلة التصحيحية لإسقاط المركبات التالفة عبر “أبشر” 15 فبراير 2024 - 3:38 صباحًاوتوقف رجل الإطفاء السابق الجزائري، الذي يقيم بشكل غير شرعي في فرنسا، على الفور، وساعد المرأة أثناء الولادة.
وقال الرجل للصحيفة إنه خلال عمله مع فرقة الإطفاء في الجزائر، تعرض بالفعل لمواقف من هذا النوع.
وعندما زار الأم في المستشفى، علم أنها أعطت ابنها الصغير اسمه رابح.
وشكر عمدة حي «أولناي-سو-بوا» في باريس، الذي جرت فيه واقعة الولادة، المتطوع الشجاع.
ويأمل الرجل الآن في الحصول على أوراق الإقامة حتى يتمكن من العمل في مهنته الفعلية مرة أخرى.
15 فبراير 2024 - 4:09 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد15 فبراير 2024 - 3:34 صباحًامدير عام حرس الحدود يرأس الاجتماع الـ(5) لمجلس أكاديمية جدة للعلوم والدراسات الأمنية البحرية ويدشن بوابة الأكاديمية الإلكترونية أبرز المواد15 فبراير 2024 - 3:32 صباحًاانطلاق أعمال الملتقى العلمي الـ 23 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالمدينة المنورة أبرز المواد15 فبراير 2024 - 3:27 صباحًاهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية تكرم 23 فائزاً في النسخة الثانية من جائزة المحتوى المحلي أبرز المواد15 فبراير 2024 - 3:23 صباحًا“الخارجية الفلسطينية” تؤكد أن المحتل الإسرائيلي يواصل تصعيد الانتهاكات لتفجير الأوضاع بالضفة أبرز المواد15 فبراير 2024 - 3:18 صباحًاجامعة الملك عبدالعزيز تبحث مع الهيئة السعودية للبحر الأحمر سبل التعاون وفرص الاحتياج للكادر البشري15 فبراير 2024 - 3:34 صباحًامدير عام حرس الحدود يرأس الاجتماع الـ(5) لمجلس أكاديمية جدة للعلوم والدراسات الأمنية البحرية ويدشن بوابة الأكاديمية الإلكترونية15 فبراير 2024 - 3:32 صباحًاانطلاق أعمال الملتقى العلمي الـ 23 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالمدينة المنورة15 فبراير 2024 - 3:27 صباحًاهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية تكرم 23 فائزاً في النسخة الثانية من جائزة المحتوى المحلي15 فبراير 2024 - 3:23 صباحًا“الخارجية الفلسطينية” تؤكد أن المحتل الإسرائيلي يواصل تصعيد الانتهاكات لتفجير الأوضاع بالضفة15 فبراير 2024 - 3:18 صباحًاجامعة الملك عبدالعزيز تبحث مع الهيئة السعودية للبحر الأحمر سبل التعاون وفرص الاحتياج للكادر البشري مدرب الفيحاء فوك رازوفيتش: المبالغه الدفاعية سبب الخسارة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
ميتا تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمراجعة مخاطر المنتجات وتقلص دور الخبراء
لسنوات كانت شركة ميتا تخضع ميزات تطبيقاتها، مثل إنستجرام وواتساب وفيسبوك، لمراجعات دقيقة من قِبل فرق بشرية متخصصة لتقييم المخاطر المحتملة، مثل انتهاك الخصوصية أو الأذى المحتمل للقاصرين أو تعزيز انتشار المحتوى المضلل والسام.
لكن وفقًا لوثائق داخلية حصلت عليها شبكة NPR، تستعد ميتا لجعل ما يصل إلى 90٪ من هذه التقييمات تتم بواسطة الذكاء الاصطناعي بدلاً من البشر.
الذكاء الاصطناعي يصادق على التحديثات بدلًا من الموظفينفي الواقع، هذا التغيير يعني أن تحديثات حاسمة مثل خوارزميات ميتا الجديدة، ميزات الأمان، وتعديلات سياسات مشاركة المحتوى، سيتم اعتمادها آليًا دون تدخل بشري فعّال، ما يقلص من دور الموظفين المعنيين بمراجعة الأثر الاجتماعي أو سوء الاستخدام المحتمل لهذه التعديلات.
داخل ميتا، يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها انتصار لفِرَق تطوير المنتجات، إذ ستسمح لهم بإطلاق التحديثات والميزات بسرعة أكبر. لكن موظفين حاليين وسابقين أعربوا عن مخاوفهم من أن تقليص التدقيق البشري لصالح الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى قرارات خطيرة تتسبب في أضرار فعلية على أرض الواقع.
قال أحد التنفيذيين السابقين في ميتا، طالبًا عدم الكشف عن هويته: "طالما أن هذا التغيير يعني طرح المنتجات بسرعة أكبر وبمراجعة أقل، فهو يزيد من احتمالية حدوث مشاكل حقيقية لم يتم التحسب لها مسبقًا."
ميتا تدافع عن نفسها وتعد بالحذرفي بيان لها، قالت ميتا إنها استثمرت مليارات الدولارات لحماية خصوصية المستخدمين، وأكدت أن القرارات عالية المخاطر لا تزال تخضع لتقييم بشري، بينما تُترك المهام "المنخفضة الخطورة" للأنظمة الآلية.
إلا أن الوثائق الداخلية التي اطلعت عليها NPR تكشف أن ميتا تدرس أتمتة مراجعة مواضيع حساسة مثل سلامة الذكاء الاصطناعي، مخاطر الأطفال، ومجال "النزاهة" الذي يشمل المحتوى العنيف والمعلومات المضللة.
مهندسون يقررون دون خبرة في الخصوصيةتشير الشرائح الداخلية إلى أن فرق المنتجات ستحصل الآن في معظم الحالات على "قرار فوري" من الذكاء الاصطناعي بعد إكمال استبيان حول المشروع. سيتعين على الفريق التحقق من استيفاء المتطلبات قبل إطلاق الميزة، دون المرور بالمراجعة اليدوية الإلزامية كما كان في السابق.
لكن خبراء سابقين داخل ميتا مثل زفيكا كريجر، المدير السابق للابتكار المسؤول، أبدوا قلقهم قائلين: "معظم المهندسين ليسوا خبراء في الخصوصية، وهذا ليس محور تقييمهم أو ما يُحفَّزون عليه." وأضاف أن بعض التقييمات الذاتية تحولت إلى مجرد إجراءات شكلية تفوّت مخاطر كبيرة.
الذكاء الاصطناعي يُحرّر الموظفين... ولكن!في تقريرها الفصلي الأخير حول "النزاهة"، قالت ميتا إن النماذج اللغوية الكبيرة التي تستخدمها بدأت تتفوق على الأداء البشري في بعض السياسات، مشيرة إلى أن ذلك يساعد على تحرير المراجعين البشر للتركيز على المحتوى الأكثر احتمالًا لانتهاك القواعد.
حماية خاصة للمستخدمين في الاتحاد الأوروبيوفقًا للوثائق، فإن مستخدمي ميتا في الاتحاد الأوروبي قد يكونون محصنين جزئيًا من هذا التغيير، حيث ذكرت إعلانات داخلية أن اتخاذ القرار والإشراف في أوروبا سيبقى من صلاحيات مقر الشركة في أيرلندا، ذلك امتثالًا لقوانين الاتحاد مثل قانون الخدمات الرقمية الذي يفرض رقابة صارمة على المحتوى الرقمي.
تفكيك للقيود القديمة وسط تقارب مع ترامب؟تم الكشف عن هذه التغييرات بعد فترة وجيزة من إيقاف ميتا لبرنامج التحقق من المعلومات وتخفيف سياساتها تجاه خطاب الكراهية.
ويبدو أن هذه الخطوات تشكل تحولًا نحو حرية أكبر في التعبير وتحديث أسرع للتطبيقات، في تفكيك واضح للقيود التي وضعتها الشركة سابقًا للحد من إساءة الاستخدام. ويأتي ذلك وسط تقارير عن مساعي مارك زوكربيرغ للتقارب مع الرئيس السابق دونالد ترامب.
هل التسرع في التقييمات يُعد انتكاسة ذاتية؟تأتي هذه التغييرات في إطار سعي ميتا إلى تسريع عملياتها في ظل منافسة متزايدة من شركات مثل تيك توك وOpenAI وSnap.
وفي حين ترى بعض الشخصيات مثل كاتي هاربيث، المديرة التنفيذية لمؤسسة Anchor Change، أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقلل التكرار ويزيد الكفاءة، فإنها شددت على ضرورة وجود رقابة بشرية متوازنة.
لكن موظفًا سابقًا آخر شكّك في نجاعة هذه السياسة قائلاً: "يبدو أن هذا القرار يضر ميتا أكثر مما ينفعها.
ففي كل مرة تطلق منتجًا جديدًا، يتم اكتشاف مشكلات لم تؤخذ على محمل الجد."
تصريحات رسمية وتعجيل في التنفيذقال ميشيل بروتي، مدير الخصوصية في ميتا، في منشور داخلي في مارس إن الشركة "تمنح فِرَق المنتجات مزيدًا من الصلاحيات" لتطوير آليات إدارة المخاطر. وقد بدأ تنفيذ نظام الأتمتة تدريجيًا خلال شهري أبريل ومايو.
ورغم أن بروتي شدد على أن الهدف هو "تبسيط عملية اتخاذ القرار"، يرى البعض داخل الشركة أن استبعاد العامل البشري من التقييمات قد يؤدي إلى نتائج كارثية.
وقال أحد الموظفين المعنيين بالمراجعات: "نحن نمثل المنظور البشري حول كيف يمكن أن تسوء الأمور وإذا تم تهميشنا، فالنتائج ستكون أسوأ للجميع."