متابعة بتجــرد: استأنف أبطال مسلسل “أمير العوامري” للفنان هاني سلامة تصوير مشاهد العمل أول أمس الاثنين بعد توقف أسبوعين كاملين بسبب أزمات انتاجية ونقص فى السيولة المالية، وذلك بعدما تم الانتهاء من العشرة أيام الأول فى أحداث العمل قبل توقفه بسبب عدم حصول الفنانين والعاملين على مستحقاتهم المتأخرة.

واستطاع منتج “أمير العوامري” توفير السيولة المالية اللازمة لدفع المستحقات المتأخرة لدى الفنانين والعاملين فى المسلسل وذلك من خلال الانتهاء من عمليه بيعه لأحدى القنوات المصرية وتحديداً قناة النهار لعرض على شاشتها فى موسم دراما رمضان 2024، على أن يتم التصوير بشكل مكثف وبدون أجازات طوال الفترة المقبلة للحاق بالعرض فى الشهر الكريم.

مسلسل “أمير العوامرى” بطولة هانى سلامة، سوسن بدر ، مى سليم، ميرهان حسين، أحمد صفوت، محسن محيى الدين، خالد زكى، مها نصار، دنيا المصرى، هاجر الشرنوبى، غنوة محمود، ومن تأليف أحمد صبحى، وإخراج محمد النقلى، وتدور أحداثه في اطار اجتماعى تشويقى.

ويعود هانى سلامة إلى دراما رمضان 2024 بمسلسل “أمير العوامرى” بعد غيابه العام الماضى، اذ قدم آخر أعماله مسلسل “ملف سرى” الذى تم عرضه في شهر رمضان 2022 وشارك في بطولته ماجد المصرى، عائشة بن أحمد، دنيا عبد العزيز، نضال الشافعى، محمد محمود عبد العزيز، محسن محيى الدين، نبيل عيسى نور محمود، إيهاب فهمى، مادلين طبر، كارولين عزمى، علاء مرسى، صبا الرافعى، عمر زكريا، إيمان يوسف، تأليف محمود حجاج، وإخراج حسن البلاسي.

وكان الفنان هانى سلامة قد انتهى من تصوير مسلسل “الذنب” المكون من 10 حلقات والمقرر عرضه على احدى المنصات الرقمية خلال الفترة المقبلة، والعمل يشارك في بطولته درة، ماجد المصري، محمد القس، وطارق النهري، والعمل قصة شاهيناز الفقي وسيناريو وحوار وإخراج رضا عبدالرازق، ويجسد هاني خلال الأحداث شخصية طبيب نفسي.

View this post on Instagram

A post shared by Hani Salama (@hanisalama)

View this post on Instagram

A post shared by Hani Salama (@hanisalama)

main 2024-02-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

محامون لأجل فلسطين: عناصر “غزة الإنسانية” هم جنود استخبارات أمريكية وينفذون مهام تجسس

#سواليف

أكد تحالف #محامين من أجل #فلسطين في #سويسرا (ASAP) أن معظم عناصر #مؤسسة_غزة_الإنسانية هم من #الجيش و #الاستخبارات_الأمريكية.

وحذر تحالف “محامون لأجل فلسطين” من أن مهمة مؤسسة “غزة الإنسانية” هو جمع بيانات تمكن من السيطرة على #غزة.

وقال رئيس التحالف ماجد أبو سلامة عبر صفحته على موقع “فيسبوك” يوم الاثنين، إن “المنظمة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يوميا لجمع البيانات التي تسهل إدارة غزّة أو السيطرة عليها وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور الى ستة شهور وتتجدد”.

مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة مجزرة جوعى المساعدات الجديدة / شاهد 2025/06/03

وأضاف أبو سلامة: “عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يتفاجأ أهل غزة بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخرى وغرف الرصد المُحيطة بالمكان في رفح”.

وتابع: “أحد أهم أهداف الشركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المرهق عن قرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة”، مبينا أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس وغيرهم من المسلحين.

وأضاف أبو سلامة أن الكثير من موظفي المؤسسة هم “من أصحاب الخبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيرا ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني إلى مواقع توزيع المساعدات”.

وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا.

ولفت إلى أنه ومنذ أسبوعين رفع شركاؤنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمراقبة عملها وفتح تحقيق.

ومضى أبو سلامة بالقول: “ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله”.

كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطاع الطرق العالميين في هكذا مرحلة حساسة.

وشدد أبو سلامة على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات التي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والانسان الفلسطيني.

ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي.

ونوه بأن “مشروع الرصيف العائم” على شاطئ غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضا تحت مظلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الإنسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية.

كما شدد أبو سلامة على أن تحالف “محاميين من أجل فلسطين” في سويسرا “يعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونياً بالقدر الكافي”.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت السلطات الإسرائيلية في 27 مايو الماضي تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة إسرائيليا وأمريكيا.

ويتم توزيع المساعدات في ما تسمى مناطق عازلة جنوب غزة وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، ما خلف قتلى وجرحى.

مقالات مشابهة

  • إطلاق البوستر الرسمي لفيلم «آخر راجل في العالم» | صور
  • موسم درامي صيفي جديد.. تعرف على مسلسلات المنصات الإلكترونية القادمة
  • “بصير”.. قصة خوارزمية وطنية تعزز سلامة الحشود في الحرمين الشريفين
  • نبيل بن طالب: “عودتي إلى المنتخب فخر كبير.. وتجاوزت أزمة صحية كانت معقدة”
  • «طردني ودعيت عليه».. كيف أثّر أحمد أدم في حياة المؤلف محمود حمدان؟
  • نائب أمير منطقة نجران يطّلع على أعمال فرع وزارة “الشؤون الإسلامية” لاستقبال ضيوف الرحمن
  • سارة سلامة تعود مجددًا لتصدر التريند.. فما القصة؟
  • محامون لأجل فلسطين: عناصر “غزة الإنسانية” هم جنود استخبارات أمريكية وينفذون مهام تجسس
  • تعرف على موعد عرض مسلسلفات الميعاد
  • جمرك “عفار” يحبط تهريب أكثر من 2600 شيشة إلكترونية كانت مخفية داخل مقطورة قادمة من عدن