طرح الفنان عبد الفتاح الجريني أغنيته الجديدة “على بالي”، عبر  موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

كلمات أغنية على بالي لعبد الفتاح الجريني

أغنية على بالي من كلمات عبد الفتاح الجريني وعبد المغيث، ألحان وتوزيع عبد المغيث، وتقول كلماتها “و على بالي يا ناسيني ولا يوم صورتك من عيني أنا يا مشات غير قوليلي فين راك والله أنا نادم اه يا غالي رجعي لي تمنيت أنا غير تسمعيلي وخا لكلام ماكافيني إرحم قلبي من الآه  و على بالي يا ناسيني ولا يوم صورتك من عيني أنايا مشات غير قوليلي فين راك والله أنا نادم اه يا غالي رجعي لي تمنيت أنا غير تسمعيلي وخا لكلام ماكافيني إرحم قلبي من الآه  و مازال في إنتضار أنا مليت حالي يا غالي ماتعالى نعوض اللي فات في إنتظار أنا مليت حالي يا غالي ماتعالى نعوض اللي فات”

 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبد الفتاح الجريني أغنية على بالي بوابة الوفد أغاني 2024 عبد الفتاح على بالی

إقرأ أيضاً:

الفرق بين نميري وعبد الفتاح البرهان مثل الفرق بين الارض والسماء

محمد فضل علي .. كندا


ذكرى حركة الخامس والعشرين من مايو 1969 وتحالف الشيوعيين وبعض القوميين العرب ومجموعة من العسكريين اليساريين


الأول أي جعفر نميري فرضت عليه ارادة وضغوط دولية وتحالف الولايات المتحدة ونظام السادات في مصر استيعاب جماعة الاخوان في الحكم والتصالح معها في عام 1977 بينما اتي البرهان طائعا ومحمولا علي اجنحة قوي الثورة السودانية التي غدر بها لينفذ اجندة جماعة الاخوان وبينما نميري يملك مقومات الزعامة والقدرة علي اتخاذ القرار والبرهان لايملك مقومات الشخصية القيادية ولم يتخذ اي قرار وانما ظل يقوم بتنفيذ قرارات جاهزة تملي عليه من قيادة الحركة الاسلامية مثل الانقلاب علي الحكومة الانتقالية وتعطيل الاتفاق الاطاري واشعال الحرب الراهنة مع قوات الدعم السريع التي انقلب عليها الإسلاميين بعد ان اصبحت تشكل خطرا علي اجندة وطموحات الحركة الاسلامية التي اتخذت قرار بتنصيب البرهان بديلا للرئيس المعزول عمر البشير ليواصل حكم الانقاذ بواجهات واساليب جديدة من حيث العناوين الرئيسية مع الاحتفاظ بجوهر المؤسسات الانقاذية خاصة جهاز الامن والمخابرات الذي تقودة شخصيات اخوانية معروفة من عضوية الحركة الاسلامية العقائدية


لا امل في انقاذ واستقرار السودان الا بصيغة قومية للحكم تحمل ملامح نظام نميري تحت قيادة زعيم له شخصية قوية والقدرة علي اتخاذ القرار ومحو اثار الاخوان المسلمين وحظرهم من الممارسة السياسية وحظر النشاط القبلي والعنصري بالقانون


لماذا لم يستقر السودان ولو ليوم واحد بعد اطاحة نظام نميري في السادس من ابريل 1985 وحتي هذه اللحظة


ولماذا تفككت دعائم الدولة القومية تدريجيا وتدهورت الاوضاع الامنية والاقتصادية وانهارت العملة الوطنية في اسواق النقد العالمية وتحولت انتفاضة ابريل الي مكسب كبير لجماعة الاخوان الارهابية بعد اغبي قرار في تاريخ الدولة السودانية بحل جهاز امن الدولة المايوي الذي ضم خبرات وكفاءات عالية من الضباط المهنيين من العسكريين والتكنوقراط المدني الذي هاجروا بخبراتهم الي دول الخليج وقدموا خلاصة خبراتهم لدعم الامن والاستقرار في دول الخليج العربي واستغلت الجبهة القومية الاسلامية الظروف الاقتصادية لبعض ضباط نميري الذين اصبحوا بلاعمل واستفادات من حبراتهم في مرحلة التخطيط لانقلاب الانقاذ وبعد ذلك التاريخ

 

مقالات مشابهة

  • بعد التتويج بالدوري.. عمر كمال: حققنا لقبًا غاليًا بعد موسم مميز
  • محلية النواب: قانون الإيجار القديم لن يصدر إلا بعد مراعاة توجيهات الرئيس السيسي
  • «أنت اللي غالي».. هنا الزاهد توجه رسالة لـ تامر حسني
  • التحالف الوطني: دورنا لا يقتصر على الدعم الاقتصادي أو الطبي فقط
  • برلماني: ما أنجزه الرئيس السيسي في 10 سنوات لم يتحقق خلال 100 عام
  • قيم الشيوخ: موقف مصر في رفض العدوان على غزة ثابت ويعكس مسئوليتها الإقليمية والإنسانية
  • عبد الفتاح عسيري يودع الخلود
  • السفير ماجد عبد الفتاح: لا بد من وقف الممارسات الإسرائيلية
  • الفرق بين نميري وعبد الفتاح البرهان مثل الفرق بين الارض والسماء
  • عايدة الأيوبي تكشف كواليس كتابة أغنية «على بالي» وسر نجاحها